عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 14-Feb-2008, 08:02 PM رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
ذيب الحليق
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


ذيب الحليق غير متواجد حالياً

افتراضي

الأخ الأمير رحيبيش مع التحية
سامحك الله يالامير... تقول انا اكتب "ضد كل موضوع يخص الجعده" ، يا أخي بالعكس الجعدة ربعنا و النعم فيهم و نود لهم كل العلوم الطيبة و الغانمة، و لعلمك أنا رديت فقط على مواضيع فيها مغالطات كبيرة قد تسئ للجعدة قبل غيرهم، يكتبها شباب مندفع على غير هدى.
و كما تعلم هناك كتابات حول هذا الموضوع لم أشارك فيها، و لكن رديت على هذا الموضوع بعد أن حل في غير محله.

1- الملاحظات
الملاحظات كانت محصورة على ما كتب في النت فقط، والشواهد أخذت من كتاباتكم و الحمد لله انك ألان تعترف بالخطأ و هي بادرة طيبة في ذاتها (الاعتراف بالخطأ فضيلة)
وأما كتاب النت فهم من الشباب صغار السن الذي لا يعرفون التاريخ جيدا واحتمال غلطهم وارد أما ما ذكرتهم من أسماء كتاب الجعده في النت فصاحب الموضوع في الأساس هوالغيث( ويمكن ملاحظة تاريخ موضوعه تجده الأقدم )وأنا أعرفه شخصيا فهو شاب في منتصف عمره وأخطأ في هذه المعلومة ومن أتى بعده نسخ موضوعه بخطا الغيث(اذن الخطا خطا رجل واحد وليس كما صورتها) وأنا كنت ممن وقع في هذا الخطأ ولكن بعد أن سألت معظم شياب الجعده وغيرهم قالوا لي أنها لهملول وليست لحريبيش

كما تقول أن الخطأ يعود للغيث، "و الغيث شاب في منتصف العمر"، يعني (30-40 عام) متعه الله بشبابه و أطال عمرة، الخطأ وارد و ما من معصوم ، لكن الحيطة واجبة، و كان عليكم تصحيح الخطأ بعد اكتشافه، و عليكم تحري الدقة فيما تكتبون لان الكتابة أمانة.

2- معنى كلمة حفنة
حلمك يالامير،،، كلمة حفنة ليست مسبة، الكلمة عربية فصيحة – تعني ملء الكف- يقول ابن منظور في لسان العرب ( "و ملء كل كف حفنة، و منه قول أبي بكر، رضي الله عنه، في حديث الشفاعة: إنما نحن حفنة من حفنات الله"....). و الحمد لله أنا ما زليت لا على الحي و لا على الميت، و كان القصد من الكلمة التعبير عن القلة (قلة العدد) من وجه المجاز و التمثيل.

3- القصة الثانية لهملول
روايتكم تصور هملول كصعلوك (أو كاو بوي) و ليس كشيخ قبيلة؟؟؟؟ ها هو يخرج من بيت الشعر (بعد القهوة أو يمكن الغداء) و يمد البندق على الفرس و يقتلها و هي في مربطها، و التهمة شق صميل، و الفاعل مجهول،و الدليل وسم مطية (لماذا لا تكون المطية مسروقة)
من صفات الشيوخ الصبر و الحلم تضاف إلى شجاعتهم و فروسيتهم و لا أظن أن الشيخ هملول كان متهورا كما جاء في السيناريو المذكور، و الأرجح أن هناك ملابسات كثيرة و سيناريو أخر و الله اعلم.
الاستشهاد بما قاله الشاعر عوض الله بن رجا لا يغير في الأمر شيء، فهو من جيل قريب و بينه و بين الشيخ هملول أجيال، و هو قال الأبيات على الحس كمن يمتدح يوم ذي قار.

على فكرة الفرس وش اسمها؟؟؟ الدهما أو الكحالة؟؟؟

و دمتم والســـــــــــلام















رد مع اقتباس