هَذِي المَزَايِنُ " في الجَنَابِ توشَّحَتْ
فخْـرًا بوَسْـمِ عتيبـةٍ بِمِتُونِـهـا
حيُّـوا عُتيبـةََ فِـي القَبائـلِ كُلّهـا
واسْتَخرِجُوا الأمجادَ مـنْ مَكْنونِهـا
عَلْيَـا هَـوازِن قـد تربَّـى أحمـدٌ
في أرضِها والخيرُ فـي مَخزونِهـا
لاهنت ياعبد الملك الخديدي
على هذه القصيده ولافض فوك يابن العم ولو لم يكن من حسنات هذه المزايين سوى التعارف الذي تم بين ابناء الهيلا لكفانا
فكيف يهذه القصائد التي تستحق الاشاده والاطراء
اخيكم /ابو فهد العمري (الشيباني)