عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 08-Oct-2006, 10:39 PM رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
thayer
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


thayer غير متواجد حالياً

افتراضي

الشكر لأبن مكرز لأيراد القصه, وأسمحلي أوردها كما سمعتها :
حدث خطاء من الدماسين في شيء يتعلق بالزكاة, وكان الملك عبدالعزيز في بداية حكمه ينتظر من القبائل اي خطاء ليأخذ منهم اما سلاح او جيش. ذهب الدماسين الى الظيط وقال لهم : انا ما لي قدرة على عبدالعزيز. ونصحهم بالتوجه الى محمد بن هندي وكان في الجله. قال لهم محمد : يصير خير ان شاء الله.

جاء عبدالعزيز ومعه مطير بقيادة الدويش ونوخوا امام بن هندي ومن معه, فأرسل بن هندي سلطان بن محمد بن هندي و سلطان بن بجاد بن سلطان يخبرون الملك عبدالعزيز بأن الدماسين دخلوا على بن هندي وانه لن يسلمهم. فغضب الملك عبدالعزيز وسجن سلطان بن محمد وسلطان بن بجاد. و ارسل الملك عبد العزيز الى بن هندي أن احضر الخيل لأطلق ابنائك فرفض بن هندي. وقال : العيال ما علي منهم يبدلني الله بغيرهم, والخيل ما هيب جايتك.

وضلوا متقابلين خمس ايام, ثم امر الملك عبدالعزيز بشرهه وكسوه للسجينين وأطلقهم. فقال الدويش : عقب ما عنينا لهم وناحرناهم هونت؟؟
قال الملك عبدالعزيز : لو أن الي معي عتيبة كان تسمع البل لها ونين, وانا لي خمس ايام ما سمعت ونين البل.
فأنسحب الملك عبدالعزيز ومطير, وخيل الدماسين عندهم.



وهذه القصة لها علاقة بزيارة الملك عبدالعزيز الى قبر بن هندي, عندما قال شيئا, وسألوة الي معه ليش, فقال : ذكرت خيل الدماسين.



تحياتي للجميع















رد مع اقتباس