[أبو نوآف الجـذع]

منقول
حقيقة قصة آل سالم الذي اشتكى الهيئة في الجرائد ويرويها احد الاعضاءالقابضين
بعد خمس سنوات من العمل في هيئة الروضة في إقامة شعيرة الأمربالمعروف والنهي عن المنكر
قام الرئيس العام عبداللطيف آل الشيخ بإصدارأمر تعسفي ظالم بكف اليد وإقتطاع نصف الراتب وعدم التمكين من العمل الميداني لي وللشيخ عبدالله المحمود
بسبب شكاية مواطن رافضي إسماعيلي ضبط قريبه بقضية اختلاء محرم وقام بالإعتداء علينا وقذفنا وضبط وأحيل إلى الشرطة مع قريبه الذي ضبط قبله بدقائق لربط العلاقة بفتاة واختلائه بها
خرج (آل سالم) في سبق وكذب علينا وعلى الجهاز وناصره آل الشيخ بالتحقيق معنا وإيقافنا والأدلة معنا وضد الرجل لكن آل الشيخ لم يستمع لنا وكان هدفه إيقافنا عن العمل بعد ضبط 14 قضية اختلاء في اسبوع واحد في ملاهي الحكير
بل قرر إعادة تشكيل مركزهيئة الروضة كاملا وتشتيت الأعضاء

*****
ناصحنا سبق (رئيس التحرير محمد الشهري)
لكنه لم يقبل النصح وبينت له كذب الرجل وأردت إطلاعه على الأدلة التي معنا فأبوا فوعدتهم بالشكاية فذهبوا للرئيس العام يهرعون فأخذوا تصريحين له قبل لقاء (آل سالم ) وبعده (توعد الأعضاء ووقف مع الظالم وشهر فينا بطريقة مضحكة وكأن أعضاء الهيئة أناس همجيون)
قابلت آل الشيخ محاولا إقناعه فوعد بالإنصاف والسماع من الطرفين وحلف أيمان كاذبة وأنه سيدافع عن الأعضاء
فما رأينا إلا إحالة القضية إلى الرقابة والتحقيق وكأننا مجرمين
للأسف مسؤول لايبحث إلا عن تلميع نفسه فالإعلام وأنه من قاد تطويرالهيئة ونظم عملها ووالله إنه لمفسد وكذاب أشر (إن الله لا يصلح عمل المفسدين)
أخوك سعد العنزي هيئة الروضة