هذي و الله العاالم قصة من أنتاج برنامج البادية على وقت ابن شلاح
بأن رجل اسمه دخيل الله زار خاله و كان حلال خاله مسرحه و ما عنده اللي يغديه
و أن دارت هذه الأبيات بينهم
الله يحييك قلط عندنا مير الغدى ماش=انته علامك بعد راحة مواشينا تجينـا
ارزاقنا يادخيل الله مغير الي بالأدباش=ارقابهـا للحشـام ودرهـا للغانمينـا
و رد عليه بناخيه قائلآ
دام البقاء و العذر ما يصلح على ماش=ما يصلح إلا على الفنجال و الكبش السمينا
و العذر ما يصلح إلا مع ردي الخال و اللاش=اللي هو و الحليلة بالنظر متوافقينا
و الأبيات أذا ما خانتني الذاكرة دويتو بين أبو مشعاب و الجبرتي .. و مدري من البادع
و سلامتكم