عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 14-Oct-2011, 01:29 PM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ظلال السيوف
عضو ماسي
إحصائية العضو







ظلال السيوف غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد بن غازي مشاهدة المشاركة



يالغالي شف المؤسس لها من هي وديانتها ... واللي يديريها حالياً ماهو توجهه
يابو غازي هذا ما استطعت جمعه بعد بحث عن هذه المجله
كان للصحفي محمد التابعي دور كبير في المساهمة في إنشاء المجلة الي جوار مؤسستها روز اليوسف كما عمل فيها الصحفيان المشهوران مصطفي أمين وعلي أمين.

اما روز اليوسف واسمها فاطمة اليوسف (1897م- 1958م)


حياتها
لبنانية من أصل تركي، ولدت في بيروت يتيمة الأم في أسرة مسلمة. أبوها محيي الدين اليوسف تركى الأصل كان تاجرا اضطر للسفر من بيروت وترك ابنته التي توفيت أمها عقب ولادتها في رعاية اسرة مسيحية كانت تدللها باسم روز. وعندما انقطعت أخبار الأب تبنت العائلة الطفلة الصغيرة وأخفت عنها حقيقة عائلتها. غير أنها علمت بالحقيقة عندما أكملت عامها العاشر حيث رحبت الأسرة التي عاشت بينها بسفرها مع صديق للأسرة إلى أمريكا. وقتها أبدت روز الصغيرة اندهاشها من سهولة تفريط أسرتها فيها بهذا الشكل فقررت مربيتها أن تطلعها على حقيقة أصلها وأن تخبرها بأنها مسلمة وليست مسيحية وأن اسمها هو فاطمة وليس روز. فوافقت روز ظاهريا على السفر مع صديق العائلة.

وفى الإسكندرية، التي رست فيها السفينة التي كانا يركبانها، غافلته روز وهبطت في المدينة المصرية.

اكتشفها الفنان عزيز عيد، وهو الذي أخذ بيدها في دنيا الفن لكنها تركت فرقة رمسيس بعد خلاف مع يوسف وهبي فاعتزلت التمثيل واتجهت إلى الصحافة. فأصدرت في أكتوبر 1925م مجلة فنية اسمها "روز اليوسف" انتشرت ونجحت حتى تحول منهجها للسياسة التي جرت عليها الويلات غدرا وتنكرا وحروبا وضوائق مادية متلاحقة بسبب المنافسة السياسية. وبعد عشرة أعوام من إنشاء المجلة وفشلها أصدرت صحيفة روز اليوسف التي كانت من القوة والانتشار بحيث هددت مكانة صحف كبيرة مثل الأهرام في ذلك الوقت حتى رفض باعة الصحف بيعها بسبب اتجاهاتها السياسية وهذا ما أدى إلى تراكم الديون عليها وتعرضت لأزمة مالية خانقة.















رد مع اقتباس