[(مہودع دنہيأهہ)]

الشيخ تركي بن هليل:

.ولا يا حيزن حازي خِيّاله قام عصريّه.......على ديرتك يا (غازي) خِيّال وفيه برديّه.

وفهذاك الوقت كانت فيه حرب بين خامس المناصير من الثبته مع أحد القبايل المجاوره وإنتصرو فيها المناصير.


فرد عليه الشيخ غازي المنصوري:

.طفانا لنمبة القازي بعدها ماتت الضيّه......وانا ماستديت بال...... ولا زاورت مدريّه

وهنا يرد الشيخ غازي المنصوري.ويقول إنّا إنتصرنا فالحرب ويتوعد شخص من قبيله أخرى غير القبيله الأوله.و(مدريّه)المذكوره حرمه من أحد القبايل المجاوره من قبيلة عتيبه كانت تمرخ وتعالج يعني دكتوره شعبيه زي ما يقولون وكانو يرحون لها بعض البدو ضاري يتعالجون عندها.وكانت إذا جاها مريض تقول أنت أذبح تيس لونه أسود وأنت سوى كذا يعني تقدر تقول لها علاقه بالجن وكانو بعض البداوين يعضومها بسب الجهل اللي في هذاك الوقت





وأيضاَ لدي إضافه أخرى وهي حدايه للشاعر الكبير.سلمان بن عيد الدراجي الثبيتي.



وداعت الله بعد تمت الطوف....وليّا نـصـيـتـونـا هـلا هـلا


انا فلاد ثبيت سم الجوف.....مثل السحاب إليا تهلا هلا


ومناسبتها:جاء واحد من الجعده عند الشيخ تركي بن هليل وجلس عنده فقام تركي بن هليل وقال للجعيد.وهو ناقد عليه.عان إبن أخيكم ماكسيتوه ولا طهرتوه.لأن ضاري ما يطهرون الورع لين يجون خواله.ووقتها الجعده ما دور إن جاهم بناخي.ويوم دراء الجعيد بالعلم فز ليعال عمه الجعده وعلهم ولم الدبش وحضرو عند عوانيهم الغروب من الثبته ولبسو بناخيهم الجوخ مثل عوايد القبايل ضاري.وقال واحد من شعار الجعده حدايه.وماني حاقض منها إلا هذي.

يقول الشاعر الجعيد:


ياليتني فالراض يوم العلم جاني..والله لاوايق بالراي الصليب.

........................


من خوف لا يلحق عوانينا كدر.


وهذه اللي أذكره منها وإن شاء الله أجيبها كامله في أقرب وقت ممكن.ويوم جو يعودون الجعده لديرتهم قال سلمان الحدايه اللي فوق.



وأختم مروري هذه ببيتين غزليه لشاعر الهوى حسن الحصان:

بديت اليوم موحي حس الأوناس....وحسن كل نهار أوحيه اليوم موحيه


وحسه يوم لجلج مثل الأجراس.....وحسه في سمي مدري يولايه



وأكرر شكري وتقبل مروري.



أخووووووووووك