حتى نحكم بالحق والعدل في أنفسنا في قضية مشتركة بين طرفين ينبغي أن نسمع كلام الطرف الآخر كما سمعنا كلام الطرف الآول ونقف على حجته كذلك ؛ فقد يكون الطرف الأول مفقوع العين ، والطرف الآخر الغائب مفقوع العينين !
وعمومًا قد قالت العرب : ( إذا صاحت المرة افزعوا للرجال ) !
والله أعلم بالحال ..
أصلح الله الأحوال وحسن المآل .
وأمنياتي الطيبة.
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|