(( كلّ نفس بما كسبت رهينة )) ؛ فهذا قصي ، وذاك صدام ، والناس يقدّرون صدامًا لا قصيًا لمواقفه البطولية ضدّ الدولة الصفوية وأذنابها من العملاء من روافض وغيرهم ، ولثباته البطولي أمام الغطرسة والتجبّر والتعدّي والاحتلال النصراني الصليبي العَلماني الغربي المؤازر من الحقد والحسد الإيراني الصفوي المجوسي ، ولنطقه الشهادة آخر حياته هذه الشهادة التي أغاظت العدو وأغمّته وأفرحت الصديق وأسرّته !
هذا . وأمنياتي الطيبة لك .
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|