مطبات الغباء في مسيرة العقلاء ؟؟
 

مطبات الغباء في مسيرة العقلاء

من يتكلم بالا ساءه ثم يقول اقصد بها الخير ؟؟
فهو في أعلى مراتب الغباء القهرية ؟؟؟ أو قال لم تفهموا قصدي !!
نعم هنا يكمن مربط الغباء لسبب بسيط :-
لأنه امتلك الوقت الكافي لعدم القول أو الفعل بما يعيبه ولم يتمكن
حتى من البعد عن سذاجة القول وغباء التبرير !!!
السرعة والمطبات في أي مسيرة أو في خط سير أي شيء كان
غالبها حوادث .؟؟ تختلف الحوادث من حيث وخامتها وطفا فتها ؟
لا أتحدث عن حوادث السير في الشوارع وان كان ينطبق عليها
ما تقدم
ولكن أتحدث عن مطبات الغباء في مسيرة العقلاء !! أيضا نتيجة
السرعة والمطبات التي يراها العقلاء ويمرون عليها بسرعة
البلهاء الذين يعرفون إن لكل حادث محدث ؟؟؟
في كل حديت مطبات يتصرف معها العقلاء بحكمة
ويبكي البلهاء من كسور حوادث مطبات التسرع في الحكم على الآخرين !!
السرعة في الحكم على الآخرين من وجهة نظري غباء ؟
لانه افتقر إلى ابسط مقومات أدب الحديث وعناصر الحوار
ناهيك عن بقية عناصر أدب الحديث ؟؟
ناهيك عن الهدوء وما يتبعه من عوامل نفسية أخرى تحكم
تصرفات العقلاء !!! أنا أتكلم عن العقلاء فقط !!!!!!!!!!
لا اعرف الغبي إلا من خلال تصرفاته وأفعاله ..,,,
وأسرع من ذلك إذا تحدث بشيء يدل على غبائه ,,,
من أراد الحديث أو الفعل ,, فعليه إن ينظر إلى ابعد من الأفق
وفي خط سير حسن الظن ؟؟
أما من ينظر إلى قدميه فلا يرى ما أمام وجهه ,,,
ومن نظر إلى إلى الأعلى فلا يصدق إن قلنا انك عاريا ,,,
اقصد عاريا من الأدب ,,
أخير ا
في خارطة الطريق للعقلاء يبقى
في الحكــــــــــــــــــم حكمــــــــــــــــــــــــة ؟؟
وفي القول بلاغة ؟؟ وفي الهدوء رزانة ؟؟
أما في عالم البلهاء من العقلاء تبقى البلاغة في وقاحة القول
وفعل كل مشين ؟؟؟؟


ودمتم

مشكووور يالغااالي ماااقصرت ..

لاهنت يابطل

لاهنت يالغالي

لاهنت يالغالي

لاهنت يالغالي