![]() |
لندعم فيصل المسلم لا أن نشكك في وطنيته ...!!
هناك حملة إعلامية وصحافية على المرشح الدكتور فيصل المسلم، بدر خالد البحر يرفض المشاركة في هذه الحملة، ويرى بالضرورة السير في اتجاه معاكس لها ودعم فيصل المسلم بدلا من التشكيك في وطنيته. البحر أضاف علي الراشد وأحمد المليفي وعادل الصرعاوي لمن يجب دعمهم في الانتخابات. كتابة مقال لتأييد هذا المرشح أو ذاك ليس ذا أهمية، ولكن أهمية 'مقال اليوم بالنسبة ل أنه دعم على عكس التيار الإعلامي الذي يهاجم فيصل المسلم بشكل لم يهاجم به مرشح من قبل. من غير عادل وأحمد وعلي وفيصل السياسة قذرة يتراكم عليها الذباب والميكروبات في أغلبية الديموقراطيات وفي اكثرها لمعانا كأميركا ذات الفضائح بالجملة، وفي أكبرها كالهند التي لا تخلو من الفساد السياسي، وكأن أشهرها منذ عشرة أعوام عندما كشف موقع تهلكة الالكتروني فضيحة تلقي رؤساء الأحزاب الحاكمة في الهند رشى عن صفقة أسلحة، وعلى الرغم من ان الفضيحة نشرت بالفيديو، فإن الموقع تعرض للإغلاق حينها، واستطاع السياسيون المتورطون بالأدلة الدامغة تحريف الحقائق وخلط الأوراق وتضليل عامة الشعب من الغوغاء! والغوغاء ليسوا في الهند فقط، بل لدى جميع الشعوب بمن فيهم نحن! فبمراجعة بسيطة لموضوع شيكات رئيس الوزراء، نستطيع ان نفهم كيف ان الاعلام المدفوع الأجر قد ضلل الغوغاء، فبقراءة متأنية للسؤال البرلماني الذي قدمه النائب السابق د. فيصل المسلم لسمو رئيس الوزراء، جاء في نصه «نما الى علمنا معلومات عن صدور شيكات» يتضح ان د. فيصل كان يقصد ان يكون موقفه الرسمي مبنيا على معلومات شفهية ولم يقل بالسؤال «ان لدي أدلة مادية»، ولكن عند سماع مداخلته في تلفزيون الراي التي نفى فيها أن لديه صور شيكات حين قال «انني لست مستعدا لأن أسرب معلومات عن اناس وأظلمهم، وردتني معلومات اريد ان أتأكد منها»، يتضح لنا بقراءة متأنية لما بين سطور تصريحات د. فيصل أنه يريد ان يحمي مصادره التي نقلت له المعلومة، وربما جعلته يلقي نظرة على صور تلك الشيكات، ويريد ايضا ان يحمي نفسه، لأنه بلا حصانة الآن ايضا، وبغض النظر ان كان لدى د. فيصل صور من تلك الشيكات أو لا، فانها ليست هي الخطيئة، بل الخطيئة ان تكون هناك معلومات خطيرة، وان كانت شفهية، عن احتمال وجود جريمة سياسية ولا نتحقق منها! وخصوصا بعد اعتراف د. وليد الطبطبائي بانه تسلم شيكا باسمه لعمل خيري، وبالتالي على الإخوة الناخبين فهم الحقيقة، وعلى النواب القادمين التحقيق بالأمر لتبرئة ساحة سمو رئيس الوزراء او ادانته. ان تكرار ما حصل لموقع تهلكة الهندي من طعن وتشهير لأنه كشف الفساد السياسي، لا يجب ان يتكرر عندنا مع د. فيصل، فالفساد كثير ونحتاج الى ان ندعم د. فيصل لا ان نشكك في وطنيته ولا ان نلفق له قولا لم يقله او فعلا لم يفعله، ولا ان نسمع فضائيات او نقرأ صحفا وأقلاما مذهبية طائفية تلتحف بعباءة الوطنية، وتخفي تحتها عداء للوطن وولاء للجوار. ان علينا الإتيان بمجلس أمة أعقل من سلفه، ولن يكون أعقل من غير عادل الصرعاوي وأحمد المليفي وعلي الراشد ومسلم البراك، ولن يستقيم من غير شخص لم نلتق فيه بعد، ولكن التقينا في مواقفه وهو د. فيصل المسلم. *** إن أصبت فمن الله، وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان. الكاتب بدر خالد البحر المصدر جريدة القبس الكويتيه |
ابو علي رجل مواقف لن يخذله ...
الا المتخاذلين ..ومهما قالوا عنه . لن ينالوا منه قدر انمله ... وفقه الله لخدمة دينه اولًا ثم وطنه ... لاهنت يابو مرحبا ...والله يعافيك... ............ |
اشكرك على المشاركه يااخ هائل احترامي |
فيصل الاول باذن الله
|
النخيش35
ان شاء الله المركز الاول من نصيبه لاهنت على المشاركه |
الله يفرحنا بخبر فوزه
|
الله يوفق الدكتور فيصل المسلم
تحياتي لكم جميعا |
نتمنى له التوفيق .. |
شكرا لك .
|
والنعم والله في فيصل المسلم
والأجناب من القبائل الأخرى يحترمونه ويعترفون بفضله فكيف نحن أبناء العم أنا أشهد إنك ترفع الراس يافيصل سر وعتيبه خلفك وغلطان يامعاند بحر شكرا أبو مرحبا ولا يهمك طال عمرك |
الساعة الآن »05:59 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd