للانهاية..ابتسامات أو دموع ..وجميعها بكرم فائض ..

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ...........هذا مايقض مضاجعنا ........... ياترى عند النهاية ستكون إبتسامة أم دموع ؟؟.

اللانهاية .....؟؟............أم .. النهاية .......؟؟ .........أم هي لانهاية ... ولابداية ....؟ ..ذكرتني بقصيدة الشك لإيليا أبو ماضي كما أظن .... لا أدري لأن الروح لاتفنى .. بل تبقى مخلدة ....تطوى صحفة في الحياة بمواصفات خاصة .... وكل صفحة لها نهايتها .. لكنها تبقى مخلدة ...؟ ... وتبدأ . حياة جديدة للروح .. لكنها بمواصفات مختلفة كل الإختلاف ..

خلوووود ... بأي شكل ...... لكن الخلووود ..في الصعود ... وفي الصموووود ..... الصمود هو الخلود

جميل عندما يفتح الباب على مصراعيه لكل التأويلات والتفسيرات ...

عزيزي هايم .... لقد فتحت الباب بكرم فائض لدخول العقول والأرواح .... أتمنى أن لاتدخل الأرواح الشريرة :)

ألف شكر وألقاك على ألف خير ......