![]() |
من شعر أبي العتاهية في الزهد والمواعظ
دخل أبو العتاهية على الرشيد حين بنى قصره، وزخرف مجلسه، واجتمع إليه خواصه،
فقال له: صف لنا ما نحن فيه من الدنيا فقال: عش ما بدا لك آمناً .:. في ظلّ شاهقة القصور فقال الرشيد: أحسنت، ثم ماذا؟ فقال: يسعى إليك بما اشتهيـ .:. ـت لدى الرواح وفي البكور فقال: حسن، ثم ماذا؟ فقال: فإذا النفوس تقعقعت .:. في ضيق حشرجة الصدور فهناك تعلم موقناً .:. ما كنت إلاّ في غرور فبكى الرشيد بكاء شديداً حتى رُحِم، فقال له الفضل بن يحيى: بعث إليك المؤمنين لتسره فأحزنته، فقال له الرشيد: دعه فإنه رآنا في عمى فكره أن يزيدنا عمى . ] أ . هـ . منقووووووول |
اشكرك على هذ النقل المتميز والذوق الراقي والله لا يحرمنا من جهدك ونشاطك في منتدانا يا عبدالرحمن تحياتي |
شكرا لك المرور الطيب يالغالي
|
الله يرحمهم اصحاب قلوب حيه
لاهنت على النقل يالهيلوم |
شكرا للمرور الطيب يالغالي
|
الساعة الآن »11:07 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd