![]() |
أن تؤمـــن بكـ
أن تؤمن بك حين يتعلم الإنسان يزداد قوة فيزداد فكره ويجوهر أدبه فيتأثر بكل ما حوله خصوصاً بالتدريب والتوجيه فكل انسان يخضع للتربية والتوجيه , والنقد من الأمور الأساسية الحياتية التي نحتاج اليها لكن !.. كثيرون هم أعداء النجاح حولنا , من المحبّطين والمخذلين , تراهم إذا ما رأوا مبدعاً قد تفرد بموهبته عن أقرانه , أو تسامعوا بشخصٍٍ جريء القلب لا يدع ميداناً من ميادين المنافسة إلا ويضرب فيه بسهم , متغافلاً عن قول كل لائم و وعاذل , غير مبالٍ بأي عثرة تصادفه في طريقه , بل العثرات والمصاعب هي سر اتقاد عزيمته , وتوثب همته , وقد قيل قديماً : الضربة التي لا تقتلك تقويك . فالمنافسة في ميادين شتى أمر مشروع والنقد لنوعيات العمل بين المتنافسين أمر مشروع أيضاً ومحبب للنفس ..(وفي ذلك فليتنافس المتنافسون) وهو حق مكتسب ومشروع لكل فرد يجد في نفسه حق النقد ومؤهل لهذا لكن... أن ترى أولئك المنتقدين , خاملي الهمة عديمي الطموح , ممن صغرت نفوسهم عن إدراك مراقي السعود ومراتب الكمال , فاكتفوا بتتبع الهنات , والتقاط السقطات , والهمز واللمز كلما بدا لهم ذكر محسودهم ! والموفق : هو الذي ينظر إلى الجانب المشرق من كلام منتقده , فيستفيد منه ويصحح به مسيرته , فيكون له لا عليه . إن سنة المضادة للحق سنة كونية , كما أن الاختلاف أيضا سنة كونية (ولا يزالون مختلفين... ) ,فلا إشكال في اختلاف الآراء حول فكرة معينة أو شخص معين, لأن كل شيء قابل للنقاش لكن ...! يبقى المحكُّ والفيصل : هو إيمان الشخص بما عنده ,ويقينه بصدق ما لديه , وثقته الكاملة بمواهبه وقدراته , بعد هذا يهون كل شيء في سبيل ما نؤمن به , ونصدقه ونثق به وتزول العقبات وتتذلل الصعاب ,بل ونستلذ المتاعب من أجله, فيقر كل معاند بحقيقة ما كابر بسببه. من أجل هذا كان السلاح الوحيد الذي تستطيع أن تنتصر به على جميع أعداء نجاحك , و لا تستطيع أي قوة في العالم أن تقف أمام طموحك هو : أن تؤمن بك! **** ( قال الزمان) إذا أردت أن تتحاشى النقد , فلا تعمل شيئاً , ولا تقل شيئاً , ولا تكن شيئاً (لحن الجمال) وإذا أتتك مذمتـــــي مــــن ناقــــــصٍ فهــــي الشهــــــادة لــــــي بأني كاملُ (بين قوسين) (إذا ركلك الناس من الخلف فاعلم أنك في المقدمة) مثل فرنسي 20/7/2008م الكاتب/سعد بن ثقل العجمي منقول |
اقتباس:
|
^
^ كـل الشكر لمرورك .. |
السلاح الوحيد يا اخوي بدر ان تؤمن بالله سبحانه اولاً وايمان الشخص بما عنده وأقتناعه بما لديه من فكره لا يجعله شخصيه نرجسية لا يراء الا ما امن به حتى لو خالف رأيه الصواب والادهى والامر تجد اشخاص وهم قله ولله الحمد يتمسكون برأيهم ولا يتقبلون النقد حتى لو يكن في ذلك مخالفه للدين اسأل الله لهم الهدايه الى سبيل الرشاد وشكرا يا اخوي بدر |
^ ^ ^ مداخلة أكثر من رائعة يا أبو غازي .. العفوو .. و ألف شكـر على المرور .. |
بيض الله وجهك على النقلة الرائعة والله يعطيك العافية |
لكن ...!
يبقى المحكُّ والفيصل : هو إيمان الشخص بما عنده ,ويقينه بصدق ما لديه , وثقته الكاملة بمواهبه وقدراته , بعد هذا يهون كل شيء في سبيل ما نؤمن به , ونصدقه ونثق به وتزول العقبات وتتذلل الصعاب ,بل ونستلذ المتاعب من أجله, فيقر كل معاند بحقيقة ما كابر بسببه. من أجل هذا كان السلاح الوحيد الذي تستطيع أن تنتصر به على جميع أعداء نجاحك , و لا تستطيع أي قوة في العالم أن تقف أمام طموحك هو : بيت القصيد شكرا من القلب علي النقل الرائع وموفق خير يالغالي وفي انتظار ابداعاتك |
لا هنت يالكريزي نقلت فأجدت ..
|
اقتباس:
والله يعافيك .. تسلم على المرور.. |
اقتباس:
تسلم على المرور .. |
الساعة الآن »12:09 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd