ياذيب أنا بوصيك لا تاكل الذيب
 

هذي قصيدة رثاء أب لابنه
اعجبتني انا بصراحة


وهذا ذيب كان اشجع القبائل وكان كريماً وسيرته في كل مكان من هيبة وقوة وغير ذلك
وله قصص عديدة وقصائد رائعة
وقتل ذيب في معركة من المعارك الضارية ورثاه والده بهذه القصيدة

[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="inset,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
يا ربعنا ياللي على الفطـر الشيب = عز الله إنه ضـاع منكـم وداعـه
رحتوا على الطوعات مثل العياسيب = وجيتـوا وخليتـوا لقلبـي بضاعه
خليتـوا النـادر بـدار الأجانيب = وضاقت بي الآفااق عقـب اتساعـه
تكدَّرن لـي صافيـات المشاريب = وبالعون شفت الذل عقب الشجاعه
يا ذيــــــــــــــب
ياذيب أنا بوصيك لا تاكـل الذيب = كم ليلـة عشـاك عقـب المجاعه
كم ليلة عشـاك حـرش العراقيب = وكم شيخ قوم كزّتـه لـك ذراعـه
كفـه بعدوانـه شنيـع المضاريب = ويسقي عدوه بالوغـى سـم ساعـه
ويضحك ليا صكّت عليه المغاليب = ويلكد على جمـع العـدو باندفاعه
وبيته لجيرانه يشيّـد علـى الطيب = وللذيف يبني في طويـل الرقاعه
جرحِي عطيب ولا بقى لي مقاضيب = وافخت حبل الوصل عقب انقطاعـه
كني بعد فقـده بحامـي اللواهيب = وكني غريب الدار مالـي جماعه
من عقب ذيب الخير عرج مهاليب = ياهل ا لرّمك ما عاد فيهن طماعه
قالوو تطيب وقلت وش لون أبا طيب = وطلبت من عنـد الكريـم الشفاااعه

[/poet]

وسلامتكم جميع

الوجيه

الاخ الوجيه

سلمت يمين الناقل

ورحم الله القائل

لك اجمل تحيه

مشكوووور اخوي الوجيه
على القصيده
تحياتي
فهد العصيمي

الاخ خالد العصيمي اشكرك على مرورك

الاخ العصيمي :
مشكور على الاطلالة الحلوة مثلك

تحياتي
الوجيه

بنسبه لمقتل ذيب فهو كان غازي على المقطه مع ان ابوه محذره من المغازي على ديار المقطه ومقتله دون اي معركه فلقد شاهد احد بوارديت المقطه وكان يلبس الجوخه ومعه ربعه الخنافر وكان لا يلبس الجوخ في ذلك الوقت الا كبار القوم فعلم المقاطي انه كبيرهم فرماه وقتله وعرفته احدى نساء المقطه لان والدها سبق له ان جاور شالح بن هدلان

الاخ / الوجيه

سلمت يمين الناقل

ورحم الله القائل

لك اجمل تحيه

الاخ / العتيبي
الله يسلمك
ومشكور على المرور والتعليق

تحياتي
:::: الوجيه ::::

قصيدة معبرة لشاعر وفارس كبير رحم الله شالح ورحم ابنة ذيب
ورحم جميع اموات المسلمين

وكان ذيب فارسا مغوارا وكان ابية يحبة حبا جما حتى انة رثاة وهو حي وقال :

يامـــن خبــر حي بكا حي ياذيب ... وانا بــكيتك ياذيب وانت حيا
ياذيب يبكونك هل الفطر الشيب ... وان لايعتهم مثل خيل المحيا







....

داهية عتيبة : يا هلابك
والف شكر على مرورك وتعليقك وما اضفته .

تحياتي
الوجيه

لا هنت على القصه والقصيد وتقبل مروري