أخباااااااااااااااار الصحة
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اخواني واخواتي الاعزاء


اتمني الكل يتفاعل معي بالموضوع

فهذه الصفحة لتكون الاخبار التي تتعلق بالصحة




ش أ - أكدت دراسة يابانية حديثة أهمية تناول الزبادى بالنسبة لصحة الفم والاسنان واللثة وذلك لما يحتويه من أحماض لبنية .

أوضحت الدراسة أن الاحماض اللبنية التى يحتويها الزبادى تتميز بالفاعلية فى مقاومة أمراض الفم واللثة الناتجة عن وجود بكتيريا بصورة مزمنة والتى تؤدى الى انحسار اللثة وفقدان الاسنان فى مرحلة لاحقة ، لا سيما عند البالغين .

أجريت الدراسة على مجموعة من 942 رجلا وامرأة تتراوح أعمارهم ما بين 40 و90 عاما يتناولون الحليب والجبن والاحماض اللبنية ، حيث لوحظ أن الاشخاص الذين يعانون من أمراض الفم المتقدمة تناولوا مقادير من الاطعمة اللبنية أقل من تلك التى تناولها الاشخاص الذين يعانون من أمراض اللثة الاقل تقدما .

يذكر أن 55 جراما من الزبادى أو المشروبات التى تحتوى على أحماض لبنية كاللبن الرايب تقلل من مخاطر الاصابة بأمراض اللثة الحادة ، مع الاخذ فى الاعتبار عامل العمر والجنس والتدخين وتكرار غسيل الفم بالفرشاة مع مراعاة مستويات السكر والكولسترول بالدم .





هل يمكن التغلب على مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية؟


قال مجموعة من العلماء البريطانيين انه من الممكن التوصل إلى طريقة يمكن بها استعادة عقار البنسلين لكفاءته الكاملة كمضاد حيوي، بعد أن تم اكتشاف كيفية اكتساب البكتيريا المسببة لمرض الالتهاب الرئوي انواع المقاومة المختلفة للمضادات الحيوية.

ومن الممكن أن يؤدي هذا الاكتشاف الذي تم نشره في مجلة الكيمياء البيولوجية أيضا إلى إنتاج عقارات لمعالجة بعض الأمراض مثل البكتيريا المنيعة والتي يصاب بها عادة المرضى في المستشفيات إم آر إس إيه.

ركز الباحثون الذين يعملون في جامعة واريك البريطانية على مرض الالتهاب الرئوي والذي يقضي يتسبب في موت خمسة ملايين طفل سنويا حول العالم وقد صنفت البكتيريا المسببة لهذا المرض في الأعوام الأخيرة اشد أنواع البكتيريا مقاومة لعقار البنسلين.

يعتبر البنسلين الذي اكتشفه ألكسندر فليمنج عام 1928 هو أول المضادات الحيوية واسعة الانتشار. ويعمل البنسلين على منع بناء مادة أساسية لجدار خلايا البكتيريا والمسماة "بيبتيدوجلايكين". وتقوم هذه المادة بعمل شبكة حامية حول الخلية الهشة في داخلها.

وركز الأطباء في دراستهم على بروتين يسمى مير إم وهو البروتين المرتبط بالتغييرات التي تحدث على تركيبة مادة بيبتيدوجلايكين في المرضى المصابين بمرض الالتهاب الرئوي الذي تسببت فيه بكتيريا ستريبتوكوكاس.

وتوصل العلماء إلى أن البروتين يعمل كإنزيم له دور حيوي في تشكيل التركيبة التي تزيد من قوة هذه البكتيريا.

أعرب العلماء عن أملهم في أن تؤدي نتائج أبحاثهم إلى اكتشاف عقاقير تعرقل عمل البروتين مير إم، وإلى كسر مناعة بكتيريا تسبب أمراضا أخرى.

الله يعطيك العافية ياخوي على الموضوع الرائع




وتقبل تحياتي

الله يعطيك العافية أخوي ماجد

تحياتي

مشكوووور على المعلومات يالغالي..


الله لايهينك..

شاكرلك يالغالي

كفيت وفيت ياغالي