السهد للشاعر الكبير سلطان الركيبي
 

السهد يجلد عيوني

شوق ٍرماني على وجه الورق شفته
بعيون ناس ٍ على اوجاعي تواسيني

الجرح ينزف وهمي قد تطاولته
على فراق ٍ تسرمد بينك وبيني

ياهيه ياللي لويت القلب ووجعته
واشعلت نار الوله بقصى شراييني

كم لي وانا اسوق عمر ٍلجلك اذهبته
لين ذبلت من غيابك زهرة سنيني

وكم لي وانا اخيل وجه ٍ بالحشا اسهرته
واطوح الآه شكوىٍ حايره فيني

السهد يجلد عيوني والغلا شلته
تحت الحنايا يصبحني يمسيني

كن الشقا ترثة ٍ الصدر حصلته
وكنه خليل ٍ حلف دينه على ديني

وانته تقاسيت في جرحي وبعثرته
وامري غدى للأسف مهوب بيديني

لقلت ببعد ترى من قلب ماقلته
وشلون انا عنك ببعد وانت في عيني

كبر الغلا يم مع بعدك تجرعته
حتى غدت كل زفرة آه تعنيني


ليتك تشوف اش كثر وقتي بك اشغلته
وليتك تشوف العنا وشلون كاسيني


وان كان حرفي على الاطراس ماشفته
بموت مامات حبك في شراييني



سلطان فيحان الركيبي

صح لسان الشاعر..
بيض الله وجهك اخوي سعود

الاخوان عبدالرحمن وعبدالعزيز شكرا لمروركم

صح لسانه وشكرا على النقل

الاد عاصم صح بدنك وشكرا على مرورك

صح بدنك يابو مشعاب وسلمت ودمت
وياهلا وسهلا