طش النعول لداعج العين ياحسين … واشلق لها من ردن ثوبك ليانه (عبدالله حمود الرشيد)
 

انشد هذه الابيات هو عبدالله بن حمود الرشيد من قبيلة شمر

وقال هذه القصيدة عندما رأى زوجته و هي آتية إليه و كان مختبأَ في احد الجبال فاراً من اعدائه و اشفق على زوجته من
السير في الطريق الجبلي الوعر . فقال :

طش النعول لداعج العين ياحسين
واشلق لها من ردن ثوبك ليانـة

لابد ماحنا عن الضلع مقفيـــن
ولا بد ما ناطا النفود وليانـــه

جنب حثاث القاع واضرب له اللين
واقصر خطا رجليك وامش مشيانه

يا حسين والله ما لها سبت رجلين
يا حسين شيب بالضمير هكعانــه

سميها اللي يلبسون الغلاميـــن
ما يلبس الا نهار الكيانـــــة

ما قلت من باقي العذاريب به شين
عذروبها يا حسين قل احصلانـه


ارجو ان تحوز القصيدة على اعجابكم والمزيد قادم بأذن الله تعالى
------------------------------------------------------------------
زماننا غير زمانهم وحتى نتذكر الاولين
اخوكم ابن نجد

لاشك بأن القصة الشعبية من اجمل ما تركه لنا التراث الشعبي..

مشكور يا ابن نجد

مشكور يا ابن نجد

يا سلام

واشلق لها من ردن ثوبك ليانه

مشكور يا ابن نجد

ماقصرت يابن نجدلاكن فيه بيوت ناقصه اذكرمنها
ان شلتهاياحسين ترامابهاشين
ترىالخوي ياحسين مثل الامانه
مايستشك ياحسين كودالرد يين
ولا ترىالطيب وسيع بطانه

تسلم يابن نجد.

وقائلها هو عبدالله بن علي رشيد....

وحسين هذا هو صديق عبدالله وقد كثرت الاقاويل عن شخصيته...

لاهنت ياابن نجد

ومشكور ياليل