الي يبا العز يدخل ......
 

الاخوه الاعزاء .. السلام عليكم ورحمه الله وبركاته . وبعد

يا احبائي واخواني في الله الي منكم يبى العز ورفعه الراس في الدنيا والاخره والعلم الغانم , والله الذي لا اله الا هو ان العز والطيب والعلم المصيب في طاعه الله امتثال اوامره واجتناب نواهيه , وكل ماعملت طاعه ارتفعت درجه . وكل ما عملت معصيه نزلت درجه . وانت اختر لنفسك

اي نعم يا اخوان هذا الكلام الصحيح الذي ليس عليه جدال وما ودي اطول عليكم لا تقولون تسوي لنا خطبه جمعه في المنتدى ....

تقبلوا تحياتي \ ابن فرحان

خير الكلام ما قل ودل اخي ابن فرحان جزاك الله كل خير على هذه المشاركه المميزه .

اخوك الابرق

جزاك الله خيراً وزوجك بكراً .
انها لدرر. وصح لسانك.

الاخوان الابرق و ابن مشيب من جده يشرفني مروركم على المشاركه
والتعليق الطيب وجزاكم الله خير

تقبلوا تحياتي

[صدقت اخوي ابن فرحان ]

العز والكـــرامه والرجوله كلها في طاعة الله سبحانه وتعالى

قال تعالى أن اكرمكم عند الله أتقاكـــــم[/SIZE]

جزاك الله الف خير ..
بارك الله فيك ..
اخوك:بركـــــــــــــــــااااان

جزاك الله خير يا ابن فرحان

ولا نزيد على ماقلت العز بطاعة الله سبحانه وتعالى

وشاب نشأ في طاعة الله
 

تسلم على الموضوع الجميل





في هذا الزمن المتلف بظلام الفتن والشرور.. في هذا الزمن الذي اتسم أهله بالبعد عن شريعة الله في كثير من الأحيان.. وبالغفلة عن الدار الآخرة، وتقديم الفانية عليها.. في هذا الزمن.. كَثُر افتتان الناس بالدنيا حتى أوقعتهم في شباكها بينما هم غارقون في تأملهم لزخرفها وأضوائها البرّاقة الخدّاعة.. وإذا تأملت أكثر من وقع فيها رأيتهم من الشباب المساكين.. والذين ظنوا أن شبابهم دائم لهم.. وأن اغتنامه فيما يفيد وينفع في الدنيا والآخرة هو تضييع لفرصة العمر.. ظاناً أن العمر متسع لتوبة بعد قضاء ما تشتهيه نفسه ويمليه هواه، ويزينه له شيطانه ورفيق السوء.

ولكن مع هذه الخطوب المدلهمة وكثرة الفتن لا زال هناك شاب متمسك بشريعة الإسلام الذي يعتنقه مطيع لربه.. عاض على دينه بالنواجذ.. يسير في دربه معاكساً لتيار الشباب الضائع، مستعيناً في طريقه الطويل المظلم بمصباح لا ينطفئ أبداً، يمده بالنور ما دام ممسكاً به.. متذكراً في ذلك وممتثلاً حديث رسوله صلى الله عليه وسلم "تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا أبداً كتاب الله وسنتي" .

إنه يملك ما يملك الشباب من شهوات النفس وميل القلب إلى الدنيا، ولكنه أحجم نفسه عن سلوك درب أهل الفساد والشر، ومهازل المنحطين.. وقادها إلى سلوك درب الصالحين موقناً أن درب النار محفوف بالشهوات، ودرب الجنة محفوف بالمكاره.. مُناه في رحلته تلك أن يكون من السبعة الذين يُظلهم بظله يوم لا ظل إلاّ ظله..

الاخوه الافاضل .. عتيبي نت , بركاااان , المتنبي ... الله لا يحرمني من ها الوجيه الطيبه . والله يجعلكم من الذي يعزهم الله بطاعته ..

تقبلوا تحياتي

الاخ الممتاز ... !!! راعي الحامديه اشكر لك مرورك واضافتك الطيبه !!!

ملاحظه :- ماتبيع الطير ؟؟؟ !!! ولا اقولك بدلني طير مقابل سلقه !!!!!!!!
شقلت ؟؟