جريدة الحياة .. العصيمي ماسواه (طرفة بن العبد الجديد )
 

طالعتنا جريدة الحياة في عددها اليوم السبت 24 مارس الموافق 5 ربيع الأول بصفحة كاملة عن شاعر المليون ،، وكان هناك مقال أختصره في التالي :
الرياض (الحياة) :
تكلم صاحب المقال -لم يذكر اسمه - عن فضيحة كسر الأبيات لجميع الشعراء وتخبط لجنة التحكيم وأنها قامت بتبديل البيت حتى تزنه على الطرق الهلالي القصير ولكنه بقي مكسورا ...!
الى أن قال :
لكن رأيي ورأي أهل الشعر أنه ليس من العدل أن يخرج العازمي صفر اليدين ،، وأن يعود الفتى الفذ يوسف العصيمي الذي أعتبره طرفه بن العبد الجديد بأيد خاوية الى العراق !! وهو الذي لم يشغله الغزل بقدر ماشغله هم العراق ........ انتهى
:
:
أيضا تم نشر قصيدة العصيمي والعازمي كاملتين واليكم مقدمة قصيدة العصيمي :
إنه طرفه بن العبد الجديد ،، عمره 23 عاما ،، ومع ذلك كسب إعجاب الجماهير بأسلوبه السهل الممتنع وصار بيته القائل :
ماعاد فيها ودي وما ودي .. الموج خلفي والبحر قدامي
مثلا نردد لأنفسنا كلما وقفنا أمام موقف يستلزم اتخاذ قرار حازم .
"الحياة" تنشر قصيدته التي وجهها الى خادم الحرمين والقادة العرب .
في القصيدة لقطات رائعة وصور حية للمشهد العراقي ، من لم تغالبه دموعه وهو يسمع :
والموت بالمرصاد والرزق للدود
أو:
وان كان بالتاريخ صوره لبغداد ،، هذي شوارعها عصابات وجنود
..................................................
..................................................
حقيقة القصيدة أسميتها العصماء ،، نسبة لقائلها ولندرتها في هذا العصر ،، ومن يقرأ القصيدة ويتمعن فيها يجد فيها العجب العجاب ،، من قوة ألفاظ ،، وسبك معاني ،، وترابط أبيات
هنا .. أكتفي بكتابة أبيات المدح في سيدي خادم الحرمين "حفظه الله ورعاه " وقارنوها بأبيات الشعراء السعوديين ،، لن يصلوا الى ماوصل اليه العصيمي .... :
ياخاد البيتين ياذخر الأسياد ،، ياللي برايك صامل الراي معقود
يالحازم العادل ويالصارم الحاد ،، يامزبن المضهود يالشامخ الطود
لك سيرة أمجاد قديمات وجداد ،، يفوح منها زاكي المسك والعود
ولك حكمة ترجم شياطين الاضداد ،، ولك هيبة يخضع لها كل نمرود
وليا ادلهم الخطب والعزم به باد ،، لك وقفة يفرح بها كل مضهود
تحياتي ومودتي للجميع

مواضيع سابقة ذات صلة من جريدة الحياة ..
الرياض- عايض الحربي :

وتألق في اليوم الأخير الشاعر العراقي يوسف العتيبي، خصوصاً أنه اختار موضوعاً راق الحاضرين الذين ألهبوا صالة «شاطئ الراحة» بموجات عاتية من التصفيق الحار، عندما أرسل الشاعر العراقي رسالته إلى القمة العربية باسم بغداد. ولم يستطع تركي المطيري الملقب بـ «تركي2000» تقديم نفسه في اليوم الختامي بشكل يتوازى مع السمعة التي نالها في الحلقات السابقة، واختار موضوعاً ابتهالياً لم يحقق التفاعل المطلوب.
http://www.daralhayat.com/arab_news/...943/story.html

يعطيك الف عافيه

وماقصرت

ويوسف ابدع في قصايده كامله

والدليل جمهوره والله يوفقه

يستاهل يوسف كل خير