| 
		
			| الوليد العتيبي | 18-Jun-2006 03:14 PM |  
 (مــــــــــــــــــرزوق) و (وصـــــــــــــــــــــــــل)
 
مع نهاية عـام وابدايـة العـام الجديـد=ياسلامي من هجوس الشعر والشوق زاد شوق مثلي للسوالف مع الطيّـب يزيـد=يالعطياني نبـي منكـم اعلـوم ٍ جـداد
 من هجوسٍ دايم تقول لي هل من مزيد=مرحبا ترحيب يقدح كما قدح  الزنـاد
 مار يا مرزوق عيّدت وإلا ماش  عيد=كان عيّدتوا نبى نعرف أيّـام  العَيَـاد
 والبقا فالك ومع شاعر ٍ مثلـك عنيـد=الله يجيب السلامه ويحصل  مستفـاد
 مانعيّد مع هل الكفر والديـن الزهيـد=عيدنا معروف ياوصل واعطيك الوكاد
 أنت يا مرزوق يمكـن تفيـد وتستفيـد=من نهار إنّك تعلويت في ظهر  الشّـداد
 والمسافة وِدّها حزم رأس وقطـع بيـد=كمّ طرقي يرسلونه ولا جاء فـ"المراد "
 المواهب عانها والنفس عندي بعيد=الله انه يكثر الخير ويعـم البـلاد
 والله انا ماذخرناك يالجهد  الجهيد=والفروسيّه تبيّن ليا اشتد الطـراد
 آخر الطرقة يبين النحاس من الحديد=الحديد اللي تسوّى به سيوفٍ  حـداد
 والعباد تريد والله يدبّر مـا  يريـد=والبشر ترضى بما يقسمه ربّ العباد
 كلنا نبغى الفخر والهدف بيت  القصيد=والعرب مايخلطون البياض مع السواد
 ياوصل كل المباني تبي ساس ٍجويـد=والبناء معروف مايستوي مثل الهـداد
 موت يا مرزوق حتّى نقول إنّك شهيد=موتك يريّح عتيبة هذا العلم الوكـاد
 إضربتك أم الركب وإضربتك ام العبيد=وفْرحوا ربعك بموتك لكنْ ما الله أراد
 الاجال مقـدره مالنـا عنهـا محيـد=راضي ٍ في قسمة الله عليه الاعتمـاد
 انت منت بن الثبيتي ولا الشاعر رشيد=طيع شوري لاتكابر ويعميـك العنـاد
 آه يا مرزوق يا بعد مكّة عن  قديـد=مثل ما تفرق عيون العباد عن الجراد
 مير أنا وضّحت رأيي ولا يحتاج أعيد=تفهمه وإلا تروّح وروحة قوم  عـاد
 الله انه يرزق الناس بالحظ السعيـد=لجل بن مشهور يفرح ويرتاح الفواد
 الحكاوي ماتـزوّد لقايلهـا رصيـد=كيف ودك تغزي القوم ماعندك عتاد
 إدع لا يدري عن دعاك زيد ولا عبيـد=طالبك تدعي عليهـم ولحّقهـم زيـاد
 من معه رمح الزناتي وسيف بن الوليد=قادرٍ يهْجد على القوم يا مال  الهجـاد
 المدح ماهـوب زايـد بقـدرات البليـد=والمعالـي ماتوصـل بغيـر  الاجتهـاد
 لو معك صبر المهادي وثروات الـ(...)=يمكن انك ترضي الناس في وسط المزاد
 منت صاحي لين تونس لسِع خضر الجريد=تحسب إن الوقت كلّه بـرادٍ فـي  بـراد
 النهاية شدّ حيلك .. هذا الـرأي السديـد=وإلاّ لا تنشب بثوبي كما شـوك  الكتـاد
 |