قصة وقصيدة قيلت في رجل وفي في العناية المركزة
 

هذه القصيده كتبتها في والدي الشيخ /شلواح بن شلاح بن شليان المقاطي حينما كان مريضاً في العناية المركزة ..وكنت واقفاً بجانبه وحينما صحى وللوهلة الأولى سألني قائلاً هل وديت الربع قوده؟ والقوده هي مايقدمة أبناء العمومه لأبن عمهم المتزوج كواجب ورفد
فاأتضح لي رمز الوفاء وشموخ الأصل بإن يكون الشخص بين الحياة والموت ويسأل باهتمام عن هذه الأمور فهاضت قريحتي بهذه الأبيات المتواضعه

....
الله اكبـــــــــر على الابداع ...
يستاهل المدح طيّب ومن سلالة طيبين..
لاهنت يابو شلواح وبيض الله وجهك في مدح ابوك....
اخوك مرزوق العتيبي.....

تسلم ولايسلم ردي العزايم
بيض الله وجهك على ماقلت
قصيدة جزلة ياجزل

تحياتي

ونعم والله يالغالي


صح لسانك على هالقصيده


ونسال الله لشايبك دوام الصحه والعافيه


لك تحيتي

أول شي معااااك أمانة سلام مني للشايب كثير السلام

ثاني شي قصيده راااااائعه وصح لسانك

تحيااااااتي

الله الله الله
صح لسانك اخوي الصعب
وبيض الله وجهك على القصيده المبدعه
تحياتي

أخواني أخواتي أبناء العمومه والزوار الأكارم
طبعاً بعد جهد جهيد ..ووعد ووعيد شارك خالي طويل الذراع (الصعب)
وصدقوني لديه مايذهلكم ويذهل الساحة عن بكرة أبيها ولكن ..أعذروه نظراً لأن جدي الشيخ /شلواح المقاطي..يرقد الآن في مستشفى النور التخصصي بمكة المكرمة..وكل مايحتاجه هو دعائكم له بطول العمر ..والله لايغيب صوتك ياجدي ..
أنا أدلعه ( شلواح التاسع عشر) الله يعطيه طولت العمر ..ووافر الصحة والعافيه

وصح لسانك يابو مشاري ...وفي أنتظار جديدك