الهيـــــــــــــلا   *** منتدى قبيلة عتيبة

الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة (http://www.otaibah.net/m/index.php)
-   مجلس الهيلا العام (http://www.otaibah.net/m/forumdisplay.php?f=4)
-   -   قبح الله وجهك ياشيخ عسكر انت وحزبك الفاسد (http://www.otaibah.net/m/showthread.php?t=136939)

@ـايل 23-Mar-2012 03:38 PM

قبح الله وجهك ياشيخ عسكر انت وحزبك الفاسد
 
هؤلاء هم عالة على الاسلام والمسلمين

http://m.youtube.com/watch?v=hCsF-dCmTIw

باع الدين بالدنيا من اجل مصالحه السياسيه ولا غرابه في الموضوع فقد بينا لكم اهدافهم في مواضيع وردود سابقه ولازلنا ان شا الله ولن نحيد عن هذا الطريق

محمد بن سمار الحنان 23-Mar-2012 05:21 PM

ههههههههههههه

هايل والله راح تتعب وراهم ذولا يشربون زقاير عادي ويسمعون ام كلثوم

اول مره اشوف مسلم يتالم علي وفاة راس الكفر شنوده

@ـايل 23-Mar-2012 05:24 PM

هذي المصيبه يابن سمار ، هناك من لازال يدافع عنهم !!

شاهد هذا الكاذب المنافق

http://m.youtube.com/#/watch?v=OzFNJIhnH38

عمرو خالد يشبه جنازة الامام احمد بن حنبل بجنازة شنوده

!! . مــآجـد . !! 23-Mar-2012 08:47 PM

صدقت قبحهم الله ... !

:) :)

مجبل الرشيدي 23-Mar-2012 08:58 PM

السلام عليكم يا اخوان

جزاكم الله خير انتم هاجمتم الشيخ فهل من سند شرعي ؟


http://www.islamweb.net/fatwa/index....atwaId&Id=3308


يا اخوان وانصحكم وانصح نفسي بكف الاذى و عدم الغيبه لاخ مسلم لكم.


يجوز تعزية النصارى واليهود مع الحذر في انتقاء الكلمات يا اخوان.


الدين دين يسر و احنا اصحاب رساله للعالم , في عالم اليوم هناك شي اسمه المصلحه العامه للامه , في عالم العلاقات العامه كل مسلم فينا مسؤول وعلم لدينه بالحق.



وجزاكم الله كل خير

محمد ناصر الأكلبي 23-Mar-2012 09:00 PM

هذا الرجل مهما فعل فهو لايزال في دائرة الإسلام
وقديكون حافظ لكتاب الله ولكثير من أحاديث النبي عليه السلام

فهل هذه طريقة صحيحة للإنكار عليه وذلك بالتشهير به أمام الخلق كلهم والدعاء عليه وعلى من ينتمي لحزبه وقد يكونون آلاف الآلاف فنكون قداغتبناهم كلهم

وقد يكون لهذا الشيخ حسنات كثيرة لانعلمها

وكان عليه السلام لايشهر بالأعيان بل كان يقول (مابال أقوام!!!)

وخطأه هذا(إن قلنا خطأ لأن هناك خلاف فقهي قوي بل هيئة كبار العلماء تجيز التعزية والفتوى في تعليقي الثاني) لم يقتل بسببه أحد أويستباح به عرض

وقد أمرنا عليه السلام ألا نعين الشيطان على إخواننا!!

في فتح المغيث أن الشافعي سمع تلميذه المزني يقول :

فلان كذاب.

فقال الشافعي ((اكس ألفاظك قل حديثه ليس بشيء)

وهو رجل قد يكذب على النبي عليه السلام وقد يدخل في الإسلام ماليس فيه!!

ومع ذلك يأمر الشافعي تلميذه أن يتنقى ألفاظه في وصف.

فهل نقتدي بالشافعي وقبله بالنبي عليه السلام في الإنكار



أتمنى أن يكون نقاشنا للفائدة وليس لإثبات الرأي وإقصاء الرأي الآخر

هذا ولكم جزيل الشكر

محمد ناصر الأكلبي 23-Mar-2012 09:12 PM

وهنا نبين حكم التعزية للكفار لنعلم أننا قد ننكر في أمور يسعها الخلاف الفقهي
اختلف العلماء ـ رحمهم الله تعالى ـ في تعزية الكافر. فذهب الأئمّة: كالشّافعي(1)، وأبو حنيفة في رواية عنه(2): إلى أنّه يعزّى المسلم بالكافر، وبالعكس، والكافر غير الحربي.

قال الإمام ابن قدامة(ت620هـ) ـ رحمه الله تعالى ـ: ( وتوقف أحمد عن تعزية أهل الذمة وهي تُخرَّج على عيادتهم وفيها روايتان إحداهما: لا نعودهم؛ فكذلك لا نعزيهم، لقول النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ :" لا تبدؤوهم بالسلام"، وهذا في معناه؛ والثانية: نعودهم لما ورد من حديث أنس ـ رضي الله عنه ـ قال: كان غلام يهودي يخدم النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فمرض فأتاه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يعوده فقعد عند رأسه فقال له:" أسلم"، فنظر إلى أبيه وهو عنده فقال له: أطع أبا القاسم ـ صلى الله عليه وسلم ـ فأسلم فخرج النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وهو يقول:"الحمد لله الذي أنقذه من النار"(3) فعلى هذا نعزيهم)(4).

قال الإمام النووي(ت676هـ) ـ رحمه الله تعالى ـ:(ويجوز للمسلم أن يعزي الذمي بقريبه الذمي، فيقول أخلف الله عليك ولا نقص عددك)(5).
والذي يظهر أنه يجوز تعزيتهم عند الوفاة، وعيادتهم عند المرض، ومواساتهم عند المصيبة. والدليل حديث أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ السابق.

وعن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ أيضاً (أن يهودياً دعا النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى خبز شعير، وإهالة سنخة(6) فأجابه(7)).

وجاء عند ابن أبي شيبة: أن أبا الدرداء ـ رضي الله عنه ـ عاد جاراً له يهودي(8).

وينبّه على أن المسلم إذا فعل ذلك فعليه أن ينوي بذلك دعوتهم، وتأليف قلوبهم على الإسلام، ويدعوهم بالطريقة المناسبة في الوقت المناسب.

كما ينبّه أيضاً على أنه في حالة التعزية لا يُدعى لميّتهم بالمغفرة والرحمة أو الجنة، لقوله تعالى:{ مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُواْ أُوْلِي قُرْبَى مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ }(9). وإنما يدعو لهم بما يناسب حالهم بحثهم على الصبر، ومواساتهم، وتذكيرهم بأن هذه سنّة الله في خلقه.

قال الإمام الألباني(ت1420هـ) ـ رحمه الله تعالى ـ عندما سئل عن تعزية الذمي قال:(نعم يجوز)(10).
والإمام الألباني يقيد جواز تعزية الكافر بأن لا يكون حربياً، عدواً للمسلمين، فقد قال ـ رحمه الله تعالى ـ عقب إيراد أثر عقبة بن عامر الجهني ـ رضي الله عنه ـ:(أنه مر برجل هيئته هيأة مسلم، فسلم فرد عليه: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، فقال له الغلام إنه نصراني! فقام عقبة فتبعة حتى أدركه فقال: إن رحمة الله وبركاته على المؤمنين، لكن أطال الله حياتك، وأكثر مالك وولدك)(11).
قال الألباني ـ رحمه الله تعالى ـ:( في هذا الأثر إشارة من الصحابي الجليل إلى جواز الدعاء بطول العمر، ولو للكافر، فللمسلم من باب أولى، ولكن لا بد أن يلاحظ أن لا يكون الكافر عدواً للمسلمين، ويترشح منه جواز تعزية مثله بما في هذا الأثر)(12).

وقال الشيخ محمد بن عثيمين(ت1421هـ) ـ رحمه الله تعالى ـ عن تعزية الكافر في قريبه، أو صديقه: ( تعزية الكافر إذا مات له من يعزى له به من قريب أو صديق في هذا خلاف بين العلماء؛فمن العلماء من قال: إن تعزيتهم حرام؛ ومنهم من قال: أنها جائزة؛ ومنهم من فصل في ذلك فقال: إن كان في ذلك مصلحة كرجاء إسلامهم، وكف شرهم الذي لا يمكن إلا بتعزيتهم، فهو جائز وإلا كان حراماً.

والراجح أنه إن كان يفهم من تعزيتهم إعزازهم وإكرامهم كانت حراماً، وإلا فينظر في المصلحة) (13).

وأفتت اللجنة الدائمة عن حكم تعزية الكافر القريب بما يلي: (إذا كان القصد من التعزية أن يرغبهم في الإسلام فإنه يجوز ذلك، وهذا من مقاصد الشريعة، وهكذا إذا كان في دفع أذاهم عنه، أو عن المسلمين؛ لأن المصالح العامة الإسلامية تغتفر فيها المضار الجزئية)(14).

-----------------------
(1) المجموع(5/275).
(2) حاشية ابن عابدين(3/140).
(3) أخرجه البخاري في كتاب الجنائز: باب إذا أسلم الصبي ومات هل يصلى عليه(فتح3/582-583 برقم1356)، وأبو داود في كتاب الجنائز: باب في عيادة الذمي(3/240برقم3095).
(4) المغني (3/486).
(5) روضة الطالبين(2/145).
(6) الإهالة: ما أذيب من الإلية والشحم، وقيل الدسم الجامد؛ والسنخة: المتغيرة الرائحة ( النهاية1/84).
(7) أخرجه الإمام أحمد (3/123) واللفظ له، وأخرجه البخاري في كتاب البيوع: باب شراء النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالنسيئة (الفتح5/22برقم2069)، وأخرجه الترمذي في كتاب البيوع: باب ما جاء في الرخصة في الشراء إلى أجل(3/511برقم1215) وقال عنه حسن صحيح، وأخرجه النسائي في كتاب البيوع: باب الرهن في الحضر(7/332-333برقم4623).
(8) أخرجه ابن أبي شيبة في كتاب الجنائز: باب في عيادة اليهود والنصارى(3/238).
(9) سورة التوبة آية:113.
(10) الموسوعة الفقهية الميسرة(4/185).
(11) صحيح الأدب المفرد(ص:430رقم الأثر1112).
(12) المصدر السابق.
(13) فتاوى في أحكام الجنائز(ص:353رقم السؤال317).
(14) فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(9/132).


راجع هذا الرابط:
http://saaid.net/fatwa/f56.htm

!! . مــآجـد . !! 23-Mar-2012 09:15 PM

شنودة من أئمة الكفر .. عدو لله ورسوله
كان يخطف المسلمات الجدد بمعية ولي الامر السابق حسني مبارك .. :)
ويجبرهن على ترك الاسلام اوالقتل ..

فـإظاهر الحزن والبكاء عليه فيه تلبيس ع المسلمين

وتميع لـ عقيدة الولاء والبراء ..

@ـايل 23-Mar-2012 09:15 PM

هم جاهروا بمعصيتهم ولم يستترو وصدعوا بباطلهم فهل نخفي حقنا! خرجوا على التلفاز وألفوا كتب وكتبوا في الجرائد وعقدوا المؤتمرات ودعوا إلى بدعهم وشبههم بما استطاعوا من قوة ويأتي من يدافع عنهم ايضا، اسألكم بالله العظيم هل هؤلاء جهروا ببدعهم وأصروا عليها أم وقع منهم زلل وتابوا؟ وفي أي موضع تتبعنا عوراتهم؟ وهل العلماء مثل الألباني وبن باز والمشايخ الذين على المنهج من الذين يتتبعون عورات الناس؟ أريد رد على هذه الأسئلة الثلاثة

!! . مــآجـد . !! 23-Mar-2012 09:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ناصر الأكلبي (المشاركة 1282075)
[color=#ff0000]
قال الإمام الألباني(ت1420هـ) ـ رحمه الله تعالى ـ عندما سئل عن تعزية الذمي قال:(نعم يجوز)(10).
والإمام الألباني يقيد جواز تعزية الكافر بأن لا يكون حربياً، عدواً للمسلمين، فقد قال ـ رحمه الله تعالى ـ عقب إيراد أثر عقبة بن عامر الجهني ـ رضي الله عنه ـ:(أنه مر برجل هيئته هيأة مسلم، فسلم فرد عليه: وعليك السلام ورحمة الله وبركاته، فقال له الغلام إنه نصراني! فقام عقبة فتبعة حتى أدركه فقال: إن رحمة الله وبركاته على المؤمنين، لكن أطال الله حياتك، وأكثر مالك وولدك)(11).
قال الألباني ـ رحمه الله تعالى ـ:( في هذا الأثر إشارة من الصحابي الجليل إلى جواز الدعاء بطول العمر، ولو للكافر، فللمسلم من باب أولى، ولكن لا بد أن يلاحظ أن لا يكون الكافر عدواً للمسلمين، ويترشح منه جواز تعزية مثله بما في هذا الأثر)(12).
http://saaid.net/fatwa/f56.htm




شنودة عدو للاسلام والمسلمين


الساعة الآن »02:51 AM.

 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd