الهيـــــــــــــلا   *** منتدى قبيلة عتيبة

الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة (http://www.otaibah.net/m/index.php)
-   مجلس الهيلا العام (http://www.otaibah.net/m/forumdisplay.php?f=4)
-   -   ماذا كان يعمل حمزة كاشغري قبل أقل من أربع سنوات ( فيديو ) (http://www.otaibah.net/m/showthread.php?t=135567)

!! . مــآجـد . !! 11-Feb-2012 12:54 PM

ماذا كان يعمل حمزة كاشغري قبل أقل من أربع سنوات ( فيديو )
 
اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك



http://www.safeshare.tv/w/RqUbbFHXjN

الغضنفر 11-Feb-2012 03:23 PM

هذا تمثيل والزنديق فانان قي التمثيل قبحه الله ومشكوووووووووووو عالنقل

نيزك 11-Feb-2012 03:43 PM




اللهم ثبتنا
اللهم ثبتنا

( اعتبروا ياأولي الأبصار )

ياناس

الولد كان ناشيء في طاعة الله

ماحدث والله إنه إبتلاء

وإبتلاء عظيم

أسأل اله أن يهديه ويثبت توبته

فتوبته لله ... وليس لنا ... حتى نقبل أو نرفض

وهروبه " خوفاً على حياته " بعد التهديدات ... تصرف طبيعي جداً

وأي واحد لو خاف على حياته سوف يهرب

======

وبعدين الواحد منّا لو سوى باقعه ... مثلاً لاسمح الله

تتوقعون إن من الحكمه انه يجلس في مكان اسرته وبيت أهله اللي فيه بنات وحريم يُخشى على هتك أعراضهن من الجهله ... أو أذية أهل البيت الذين ليس لهم ذنب في جريمة ولدهم

ومشهود لأسرته بالصلاااح

المصيبة أن بعض (المجرمين ولاأتوقعهم من الغيورين على عرض محمد بن عبدالله)

نشروا خرائط لبيت هذا الولد !!!!!

طيب لماذاااا؟

لا حول ولا قوة إلا بالله

أبكم ... أقسم بالله العظيم إن هذا ليس هدي محمد بن عبدالله ولا هو خُلقه

فبأي حجه يعتذر منه (هولاء الجهله) صلوات الله وسلامه عليه؟

سنّه محمد ليست هكذا


===

ما يزيد قهري أن الهجوم الذي كان بدايةً غضباً لرسول الله وانتصاراً له

قد تحول بقدرة قاااادر إلى عنصريه و عرقيه طالت أهل الولد

وأصله وعروقه الغير عريبه

===

أنا لا أدافع عنه ولا عن جريمته ....

والمحاكمة لابد منها وأرجوا أن تتم في أقرب وقت بعد أن تسترجعه السلطات من ماليزيا

وأنا متأكد مليون بالميه أنه لو تمت محاكمته سوف يستتاب ثلاثاً و لن يكون عقابه القتل

بل أتوقع أن يتم احتوائه لأنه أصلاً كان من الصالحين ... وانحرف .... ولكنه عاااااد وتاااب

===


هذه فتوى الشيخ بن باز رحمه الله في قضاء الصلاه بعد عودة المرتد:

هل على المرتد قضاء الصلاة والصيام إذا عاد إلى الإسلام وتاب إلى الله؟


ليس عليه القضاء ومن تاب تاب الله عليه، فإذا ترك الإنسان الصلاة أو أتى بناقض من نواقض الإسلام ثم هداه الله وتاب فإنه لا قضاء عليه، هذا هو الصواب من أقوال أهل العلم لأن الإسلام يجب ما قبله والتوبة تهدم ما كان قبلها. قال الله سبحانه وتعالى: قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ..[1] فبين الله سبحانه وتعالى أن الكافر إذا أسلم غفر الله له ما قد سلف. والنبي صلى الله عليه وسلم قال: ((التوبة تجب ما قبلها والإسلام يهدم ما كان قبله)).
--------------------------------------------------------------------------------
[1] سورة الأنفال، الآية 38.



يعني أن الشريعه الإسلاميه لم تترك هذا الأمر مفتوحاً للأهواء والعصبيات والعنصريه البغيضه

التي أراها الآن

هنااااك أحكااام وقوانين في الشريعه تتخذ في حاله مثل حالة " الولد كاشغري "


===============



س: من هو المرتدُّ فضيلة الشيخ؟ نرجو تحديده بشكل واضح؛ فقد يُحكم بردَّة شخص لديه شبهة.

ج : الحكم بالرِّدَّة والخروج من الدِّين من صلاحيَّات أهل العلم الرَّاسخين في العلم، وهم القضاة في المحاكم الشرعيَّة؛ كغيرها من القضايا، وليس من حق كل أحد، أو من حقِّ أنصاف المتعلِّمين، أو المنتسبين إلى العلم، والذين ينقصُهم الفقه في الدِّين، ليس من صلاحيَّاتهم أن يحكُموا بالرِّدَّة؛ لأن هذا يلزم منه الفساد، وقد يحكمون على المسلم بالرِّدَّة، وهو ليس كذلك، وتفكيرُ المسلم الذي لم يرتكب ناقضاً من نواقض الإسلام فيه خطورة عظيمة، ومن قال لأخيه: يا كافر! أو: يا فاسق! وهو ليس كذلك؛ فإنَّ هذا الكلام يعود على قائله؛ فالذين يحكمون بالرِّدَّة هم القضاة الشرعيُّون، والذين ينفِّذون هذا الحكم هم ولاة أمور المسلمين، وما عدا هذا؛ فهو فوضى وشرٌّ.

الشيخ صالح الفوزان

رقم الفتوى : 16255
=====






===============



في الأخير

أسأل الله أن يثبتنا ويثبت أولادنا على دينه

اللهم نسألك الثباااات

اللهم نسألك الثبات .... وتوبة قبل الممات

اللهم آمين

نيزك 11-Feb-2012 04:04 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغضنفر (المشاركة 1268632)
هذا تمثيل والزنديق فانان قي التمثيل قبحه الله ومشكوووووووووووو عالنقل


لا إله إلا الله

نعم تمثيل

ولكن ماذا كان يمثل ؟!

كان يمثل الخير .... وكان يذهب لمدارس التحفيظ ... فيما كان من في عمره آنذاك في الأسواق يلحقون أعراض الناس أو في الشقق يعاقرون الخمره و يزنون والعياذ بالله


===

ياعنضنفر ... أخاف عليك من الفتنه ... فأدعوا الله بالثبات لنفسك ... فإنك لا تدري

هذا الزمااان مرعب

لا تستسهل الأمور

ولاتزكي أحداً على الله

ولا تكفر أحداً .... حتى يحاكم بشرع الله

==

ليس لنا من الأمر شي .... لأنا ولا أنت ياأيها الغضنفر

بسم الله الرحمن الرحيم

{‏لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ * وَلِلَّهِ مَا فِي السموات وَمَا فِي الْأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ‏}‏

العــــــــابر 11-Feb-2012 05:11 PM

السؤال: سمعت في أحد الأشرطة أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم يقتل وإن أظهر التوبة . فهل يقتل حدا أم كفرا؟ وإن كانت توبته نصوحا فهل يغفر الله له أم أنه في النار وليس له من توبة؟
الإجابة: الحمد لله
الجواب على هذا السؤال يكون من خلال المسألتين الآتيتين :
المسألة الأولى : حكم من سب النبي صلى الله عليه وسلم .
أجمع العلماء على أن من سب النبي صلى الله عليه وسلم من المسلمين فهو كافر مرتد يجب قتله .
وهذا الإجماع قد حكاه غير واحد من أهل العلم كالإمام إسحاق بن راهويه وابن المنذر والقاضي عياض والخطابي وغيرهم . الصارم المسلول 2/13-16 .
وقد دل على هذا الحكم الكتاب والسنة :
أما الكتاب؛ فقول الله تعالى : {يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ اسْتَهْزِئُوا إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَا تَحْذَرُونَ (64) وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) لا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ }التوبة / 66 .
فهذه الآية نص في أن الاستهزاء بالله وبآياته وبرسوله كفر ، فالسب بطريق الأولى ، وقد دلت الآية أيضاً على أن من تنقص رسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كفر ، جاداً أو هازلاً .
وأما السنة؛ فروى أبو داود (4362) عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ يَهُودِيَّةً كَانَتْ تَشْتُمُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَقَعُ فِيهِ ، فَخَنَقَهَا رَجُلٌ حَتَّى مَاتَتْ ، فَأَبْطَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَمَهَا .
قال شيخ الإسلام في الصارم المسلول (2/126) : وهذا الحديث جيد ، وله شاهد من حديث ابن عباس وسيأتي اهـ
وهذا الحديث نص في جواز قتلها لأجل شتم النبي صلى الله عليه وسلم .
وروى أبو داود (4361) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَجُلاً أَعْمَى كَانَتْ لَهُ أُمُّ وَلَدٍ تَشْتُمُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَتَقَعُ فِيهِ ، فَيَنْهَاهَا فَلَا تَنْتَهِي ، وَيَزْجُرُهَا فَلَا تَنْزَجِرُ ، فَلَمَّا كَانَتْ ذَاتَ لَيْلَةٍ جَعَلَتْ تَقَعُ فِي النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشْتُمُهُ ، فَأَخَذَ الْمِغْوَلَ [سيف قصير] فَوَضَعَهُ فِي بَطْنِهَا وَاتَّكَأَ عَلَيْهَا فَقَتَلَهَا . فَلَمَّا أَصْبَحَ ذُكِرَ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجَمَعَ النَّاسَ فَقَالَ : أَنْشُدُ اللَّهَ رَجُلًا فَعَلَ مَا فَعَلَ لِي عَلَيْهِ حَقٌّ إِلَّا قَامَ . فَقَامَ الْأَعْمَى فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَنَا صَاحِبُهَا ، كَانَتْ تَشْتُمُكَ وَتَقَعُ فِيكَ فَأَنْهَاهَا فَلَا تَنْتَهِي ، وَأَزْجُرُهَا فَلَا تَنْزَجِرُ ، وَلِي مِنْهَا ابْنَانِ مِثْلُ اللُّؤْلُؤَتَيْنِ ، وَكَانَتْ بِي رَفِيقَةً ، فَلَمَّا كَانَ الْبَارِحَةَ جَعَلَتْ تَشْتُمُكَ وَتَقَعُ فِيكَ ، فَأَخَذْتُ الْمِغْوَلَ فَوَضَعْتُهُ فِي بَطْنِهَا وَاتَّكَأْتُ عَلَيْهَا حَتَّى قَتَلْتُهَا . فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "أَلا اشْهَدُوا أَنَّ دَمَهَا هَدَرٌ" . صححه الألباني في صحيح أبي داود (3655) .
والظاهر من هذه المرأة أنها كانت كافرة ولم تكن مسلمة ، فإن المسلمة لا يمكن أن تقدم على هذا الأمر الشنيع . ولأنها لو كانت مسلمة لكانت مرتدةً بذلك ، وحينئذٍ لا يجوز لسيدها أن يمسكها ويكتفي بمجرد نهيها عن ذلك .
وروى النسائي (4071) عَنْ أَبِي بَرْزَةَ الْأَسْلَمِيِّ قَالَ : أَغْلَظَ رَجُلٌ لِأَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ ، فَقُلْتُ : أَقْتُلُهُ ؟ فَانْتَهَرَنِي، وَقَالَ : لَيْسَ هَذَا لِأَحَدٍ بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . صحيح النسائي (3795) .
فعُلِم من هذا أن النبي صلى الله عليه وسلم كان له أن يقتل من سبه ومن أغلظ له ، وهو بعمومه يشمل المسلم والكافر .

المسألة الثانية : إذا تاب من سب النبي صلى الله عليه وسلم فهل تقبل توبته أم لا ؟

اتفق العلماء على أنه إذا تاب توبة نصوحا ، وندم على ما فعل ، أن هذه التوبة تنفعه يوم القيامة ، فيغفر الله تعالى له .
واختلفوا في قبول توبته في الدنيا ، وسقوط القتل عنه .
فذهب مالك وأحمد إلى أنها لا تقبل ، فيقتل ولو تاب .
واستدلوا على ذلك بالسنة والنظر الصحيح :
أما السنة فروى أبو داود (2683) عَنْ سَعْدٍ بن أبي وقاص قَالَ : لَمَّا كَانَ يَوْمُ فَتْحِ مَكَّةَ أَمَّنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّاسَ إِلَّا أَرْبَعَةَ نَفَرٍ وَامْرَأَتَيْنِ وَسَمَّاهُمْ وَابْنُ أَبِي سَرْحٍ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ قَالَ : وَأَمَّا ابْنُ أَبِي سَرْحٍ فَإِنَّهُ اخْتَبَأَ عِنْدَ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ ، فَلَمَّا دَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ النَّاسَ إِلَى الْبَيْعَةِ جَاءَ بِهِ حَتَّى أَوْقَفَهُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ، بَايِعْ عَبْدَ اللَّهِ . فَرَفَعَ رَأْسَهُ فَنَظَرَ إِلَيْهِ ثَلاثًا كُلُّ ذَلِكَ يَأْبَى ، فَبَايَعَهُ بَعْدَ ثَلاثٍ ، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ : "أَمَا كَانَ فِيكُمْ رَجُلٌ رَشِيدٌ يَقُومُ إِلَى هَذَا حَيْثُ رَآنِي كَفَفْتُ يَدِي عَنْ بَيْعَتِهِ فَيَقْتُلُهُ ؟" فَقَالُوا : مَا نَدْرِي يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا فِي نَفْسِكَ ، أَلا أَوْمَأْتَ إِلَيْنَا بِعَيْنِكَ ؟ قَالَ : "إِنَّهُ لا يَنْبَغِي لِنَبِيٍّ أَنْ تَكُونَ لَهُ خَائِنَةُ الأَعْيُنِ" . صححه الألباني في صحيح أبي داود (2334) .

وهذا نص في أن مثل هذا المرتد الطاعن لا يجب قبول توبته ، بل يجوز قتله وإن جاء تائبا .

وكان عبد الله بن سعد من كتبة الوحي فارتد وزعم أنه يزيد في الوحي ما يشاء ، وهذا كذب وافتراء على النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو من أنواع السب . ثم أسلم وحسن إسلامه ، فرضي الله عنه . الصارم 115 .

وأما النظر الصحيح :
فقالوا : إن سب النبي صلى الله عليه وسلم يتعلق به حقان ؛ حق لله ، وحق لآدمي . فأما حق الله فظاهر ، وهو القدح في رسالته وكتابه ودينه . وأما حق الآدمي فظاهر أيضا فإنه أدخل المَعَرَّة على النبي صلى الله عليه وسلم بهذا السب ، وأناله بذلك غضاضة وعاراً . والعقوبة إذا تعلق بها حق الله وحق الآدمي لم تسقط بالتوبة، كعقوبة قاطع الطريق ، فإنه إذا قَتَل تحتم قتله وصلبه ، ثم لو تاب قبل القدرة عليه سقط حق الله من تحتم القتل والصلب ، ولم يسقط حق الآدمي من القصاص ، فكذلك هنا ، إذا تاب الساب فقد سقط بتوبته حق الله تعالى ، وبقي حق الرسول صلى الله عليه وسلم لا يسقط بالتوبة .

فإن قيل : ألا يمكن أن نعفو عنه ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قد عفا في حياته عن كثير ممن سبوه ولم يقتلهم ؟

فالجواب :
كان النبي صلى الله عليه وسلم تارة يختار العفو عمن سبه ، وربما أمر بقتله إذا رأى المصلحة في ذلك ، والآن قد تَعَذَّر عفوُه بموته ، فبقي قتل الساب حقاًّ محضاً لله ولرسوله وللمؤمنين لم يعف عنه مستحقه ، فيجب إقامته . الصارم المسلول 2/438 .

وخلاصة القول :
أن سب النبي صلى الله عليه وسلم من أعظم المحرمات ، وهو كفر وردة عن الإسلام بإجماع العلماء ، سواء فعل ذلك جاداًّ أم هازلاً . وأن فاعله يقتل ولو تاب ، مسلما كان أم كافراً . ثم إن كان قد تاب توبة نصوحاً ، وندم على ما فعل ، فإن هذه التوبة تنفعه يوم القيامة ، فيغفر الله له .

ولشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، كتاب نفيس في هذه المسألة وهو (الصارم المسلول على شاتم الرسول) ينبغي لكل مؤمن قراءته ، لاسيما في هذه الأزمان التي تجرأ فيها كثير من المنافقين والملحدين على سب الرسول صلى الله عليه وسلم ، لما رأوا تهاون المسلمين ، وقلة غيرتهم على دينهم ونبيهم ، وعدم تطبيق العقوبة الشرعية التي تردع هؤلاء وأمثالهم عن ارتكاب هذا الكفر الصراح .

نسأل الله تعالى أن يعز أهل طاعته ، ويذل أهل معصيته .

والله تعالى أعلم ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .[/size]

العــــــــابر 11-Feb-2012 05:14 PM

موقع طريق الاسلام


وهالزنديق لابد يقتل بالسيف فالدنيا وفالاخره الله اعلم بحاله

وارى ان يقطع جسده لاربع اجزاء يوضع كل جزء فالجهات الاربع لجزيرة محمد ابن عبدالله صل الله عليه وسلم

وان يسجن ويحاسب كل من يتعاطف معه

واثره بارع فالتمثيل والتقيا من يومه صغير نعنبوا هالوجه يالزنديق القذر

محمد الذيابـــي 11-Feb-2012 05:17 PM

..



نسأل الله العفو والعافيه


اللهم انني أبرأ اليك منه ومما قال عن رسول الله صلى الله علية وسلم..


....

ابو ضيف الله 11-Feb-2012 06:51 PM



حمزة كشغري ضحية الكتب المضلّلة

السبت 11, فبراير 2012
لجينيات ـ أكتب هذه الكلمات وفي القلب غصة تكاد تخنق أنفاسي، وأنسج هنا هذه الأحرف ويدي ترتعش من وطأة ما أصابني، يا الله !! ماذا سيكتب القلم؟! وماذا سيخطّ البنان! وكيف يترجم الفؤاد عن حسراته وزفراته !! إنها والله طامة أخذت بمجامع قلوب المؤمنين، ورزية أقضّت مضاجع المسلمين، أيُتطاول على الله رب الأرباب ! أيُتطاول على رسول الهدى بأبي هو وأمي صلوات ربي وسلامه عليه؟! ومِن مَن؟ من ابن من أبناء المسلمين ينتسب إلى هذه البلاد المباركة، والله إنها لفاجعة من الفواجع، ومصيبة من المصائب العظام، ولست أدري من أين أبدأ الحديث وكيف أنهيه، ولكنها والله أمانة الحرف ومسؤولية الكلمة لا بد أن نؤديها في وقتها، نصحاً وتوضيحاً وإفصاحاً، (وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه) ودفاعاً عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وتحليلاً لكتابات هذا المأفون أقول:

حمزة كشغري المتطاول على الله ورسوله كان أحد زملائي وبيني وبينه تواصل إعلامي ومحادثات ثقافية منوعة منذ سنوات خلت، وكنت أراه مولعاً بالقراءة وخاصة تلك الكتابات الثقافية التي كتبها الفلاسفة والمتكلمون والعصرانيون، ولا أذهب بعيداً إن قلت إنّ الكتب التي كان يقرؤها، وشغفه بكلام الفلاسفة، واطلاعه المستمر على الثقافات الملحدة والفكر العصراني المنحلِّ هو ما كان سبباً في تبدّل فكره وفساد توجهاته وآرائه حتى وصلت به إلى نكران الذات الإلهية، والتطاول على سيد الخلق صلى الله عليه وسلم، بأسلوب رخيص يحاكي فيه كتابات أسياده من الزنادقة والملحدين. وقد أقرّ بذلك في بيان نشره عبر مواقع الانترنت وقال فيه: (أٌقر و أعترف أن كل ما وقعت فيه من انحراف في الأفكار وفي الأقوال، أو فساد في التعبيرات هو من قبيل الشبهات و الشكوك التي أثّرت علي و على عقلي فاتبعتها عن ضعف فأبعدتني عن الصراط المستقيم ) .

وكم والله في القلب من غيظ وحنق على هذا الفاسق الذي انسلخ انسلاخاً شنيعاً ووقع في فخ تلك الكتابات والآراء الملحدة ونهج نهجها ولبس لبوسها، وانطلت عليه الشبه المضللة التي تحويها مؤلفات عدد غير قليل من الفلاسفة والمفكرين الغربيين، والتي أصبحت للأسف محط أنظار بعض المثقفين وأنصاف المثقفين من شبابنا

إضافة إلى ما ذكرت فإن هنالك أيضاً نوافذ أخرى لا تقل خطورة عن كتب المفكرين الملحدين وثقافاتهم المضللة؛ وهي مواقع الانترنت والمنتديات الليبرالية التي اعتاد بعض رموزها السخرية بالدين وتحقير الشرائع السماوية والحط من كل المقدسات بدءاً من تناول الذات الإلهية وانتهاءً بالصالحين والأجهزة الشرعية؛ فإن هذه المنتديات تتيح الجرأة على الله بل وتدعو إليها، وتسمح بالإقدام على الإلحاد العلني والاستهزاء بالمقدسات، باسم حرية الرأي والتعبير وما يتبع ذلك من فسوق وفجور وامتهان للشريعة والنيل منها ومن علمائها .

إنها بوادر خطيرة ومزالق شنيعة يجب أن يهتم بها الجميع وخاصة في زمن ثورة المعلومات وتنوع الثقافات، وأما هذا المتطاول على الله ورسوله فيجب أن يحاكم ، ويُقدّم للقضاء، لنحفظ حمى الشريعة ونسد باب الزيغ والإلحاد، حتى يكون عبرة للمعتبرين وآية للرويبضات المتفيهقين، والمسؤولية تعظم أمام مسؤولي الثقافة والفكر وعلماء الشريعة والدعاة وأولياء الأمور لمحاربة هذه الأفكار الملحدة والكتابات الخطيرة التي تفد إلينا من هنا وهناك عبر الكتب المؤلفة والروايات الفاجرة أو مواقع الشبكة، ولنحفظ أبناءنا وأبناء المسلمين من تأثيرها حتى لا نرى في المستقبل بإذن الله أمثال هذا الكاشغري ، اللهم احفظ ديننا وعقيدتنا وأمننا ، اللهم من أرادنا وأراد عقيدتنا بسوء فاشغله بنفسه وردّ كيده في نحره وأرنا فيه عجائب قدرتك، اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك واحفظنا من مضلات الفتن ما ظهر منها وما بطن .


صلاح عبدالشكور – مكة المكرمة
iamsalah@hotmail.com

!! . مــآجـد . !! 11-Feb-2012 11:49 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغضنفر (المشاركة 1268632)
هذا تمثيل والزنديق فانان قي التمثيل قبحه الله ومشكوووووووووووو عالنقل

حياك يالغضنفر

واضح من المقطع انه مشهد تمثيلي
يدل على ان حمزة كان شاب صالحاً
وقد ذكرت امهـ في قناة دليل
انه كان يُعلم القران في المسجد
وحج ثلاث مرات ويعتكف في رمضان
الـسؤال منهم شياطين الانس التي اجتالت حمزة من الايمان الى الكفر ؟
لا شك عندي ان التيار التغريبي الذي تم السكوت عنه لمدة طويله ينشر الكفر والالحاد عبر روايات ومقالات ( تركي الحمد ، ويحيى الامير )
هو الذي جراء حمزة ليقول ماقاله وفي ظني انهُ كان يسمع في الغرفة المغلقه من بعض رموزهم كلاماً اعظم من الذي قالهـ ..

سهيل 1 11-Feb-2012 11:57 PM

الله لا يرده ..

أخذ أكثر من حقه

وأعطوه أكبر من حجمه ..


الساعة الآن »03:56 PM.

 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd