دقايق من وقتكـــ
 

دقائق من وقتك



-----------






ﺻﻼة اﻟﻀﺤﻰ





ﻓﻰ أﻗﻞ ﻣﻦ 10 دﻗﺎﺋﻖ ﺗﺘﻮﺿﺄ ﺛﻢ ﺗﺼﻠﻰ ﺻﻼة اﻷواﺑﯿﻦ ووﻗﺘﻬﺎ ﻣﻦ ارﺗﻔﺎع اﻟﺸﻤﺲ ﻗﺪر رﻣﺢ إﻟﻰ ﻗﺒﯿﻞ اﻟﺰوال










ﻗﺮاءة اﻟﻘـــــــــــــﺮآن





ﻓﻰ 10 دﻗﺎﺋﻖ ﺗﺴﺘﻄﯿﻊ أن ﺗﻘﺮأ ﻋﻠﻰ اﻷﻗﻞ ﺧﻤﺲ ﺻﻔﺤﺎت ﻛﺎﻣﻠﺔ ، وﻣﻌﻨﻰ ذﻟﻚ أﻧﻚ ﺗﺨﺘﻢ اﻟﻘﺮآن اﻟﻜﺮﯾﻢ ﻓﻰ 120 ﯾﻮﻣﺎً ﻓﻘﻂ



-----------






اﻟﺼﻼة ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺒﻲ صل الله عليه وسلم





ﻗﺎل اﺑﻦ اﻟﻘﯿﻢ - رﺣﻤﻪ اﻟﻠﻪ - إن اﻟﺼﻼة ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺒﻰ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﯿﻪ وﺳﻠﻢ أداءٌَ ﻷﻗﻞ اﻟﻘﯿﻞ ﻣﻦ ﺣﻘﻪ وﺷﻜﺮ ﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﻌﻤﺘﻪ اﻟﺘﻰ أﻧﻌﻢ اﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺑﻬﺎ ﻋﻠﯿﻨﺎ ﻣﻊ أن اﻟﺬى ﯾﺴﺘﺤﻘﻪ ﻣﻦ ذﻟﻚ ﻻ ﯾُﺤﺼﻰ ﻋﻠﻤﺎ وﻻ ﻗﺪرة وﻻ إرادة



-----------






اﻟﺼﻼة ﻋﻠﻰ اﻟﺠﻨﺎزة





ﯾﺘﻬﺎون اﻟﻜﺜﯿﺮ ﻣﻦ اﻟﻨﺎس ﻓﻰ أداء ﺻﻼة اﻟﺠﻨﺎزة ، وﻫﻰ ﻻ ﺗﺄﺧﺬ ﻣﻦ وﻗﺘﻪ دﻗﺎﺋﻖ واﻷﺟﺮ ﻓﯿﻬﺎ ﻋﻈﯿﻢ ﻗﺎل رﺳﻮل اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﯿﻪ وﺳﻠﻢ " ﻣﻦ ﺷﻬﺪ اﻟﺠﻨﺎزة ﺣﺘﻰ ﯾُﺼَﻠَّﻰَ ﻓﻠﻪ ﻗﯿﺮاط : وﻣﻦ ﺷﻬﺪﻫﺎ ﺣﺘﻰ ﺗُﺪْﻓَﻦ ﻛﺎن ﻟﻪ ﻗﯿﺮاﻃﺎن " ﻗﯿﻞ وﻣﺎ اﻟﻘﯿﺮاﻃﺎن ؟ ﻗﺎل : ﻣﺜﻞ اﻟﺠﺒﻠﯿﻦ اﻟﻌﻈﯿﻤﯿﻦ


-----------



ذﻛـــــــــﺮ الله





ﻓﻰ ﻋﺸﺮ دﻗﺎﺋﻖ وﻓﻰ ﻛﻞ وﻗﺖ ... ﻓﻰ اﻟﺴﯿﺎرة أو ﻓﻰ اﻟﻌﻤﻞ وأﻧﺖ ﺗﺘﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻓﺮاﺷﻚ ﺻﺒﺎﺣﺎ أو ﻣﺴﺎء ﺗﺴﺘﻄﯿﻊ أن ﺗﺬﻛﺮ اﻟﻠﻪ ... ﻓﺈن ﻣﻦ أﻓﻀﻞ ﻣﺎ ﯾﺘﺨﻠﻖ ﺑﻪ اﻹﻧﺴﺎن وﯾﻨﻄﻖ ﺑﻪ اﻷﻛﺜﺎر ﻣﻦ ذﻛﺮ اﻟﻠﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ وﺗﻌﺎﻟﻰ ، وﺗﺴﺒﯿﺤﻪ وﺗﺤﻤﯿﺪﻩ


-----------




اﻟــــــــــــــــﺪﻋﺎء





اﻟﺪﻋﺎء ﻋﺒﺎدة ﻋﻈﯿﻤﺔ ﯾﺸﻌﺮ ﻓﯿﻬﺎ اﻻﻧﺴﺎن ﺑﻀﻌﻔﻪ وﺣﺎﺟﺘﻪ إﻟﻰ ﺧﺎﻟﻘﻪ وﺑﺎرﺋﻪ ، ﻗﺎل رﺳﻮل اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﯿﻪ وﺳﻠﻢ : ﻣﻦ ﺳﺮﻩ أن ﯾﺴﺘﺠﯿﺐ اﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﻋﻨﺪ اﻟﺸﺪاﺋﺪ واﻟﻜﺮب ﻓﻠﯿﻜﺜﺮ اﻟﺪﻋﺎء ﻓﻰ اﻟﺮﺧﺎء


-----------




ﻣﺤﺎﺳﺒﺔ اﻟﻨﻔﺲ





ﯾﺠﺐ ﻋﻠﻰ اﻻﻧﺴﺎن اﻟﻤﺴﻠﻢ أن ﯾﻘﻒ ﻛﻞ ﺣﯿﻦ وﯾﺤﺎﺳﺐ ﻧﻔﺴﻪ وﯾﻨﻈﺮ ﻣﻮﻗﻊ ﻗﺪﻣﻪ ﻓﺈن ذﻟﻚ ادﻋﻰ ﻻﺳﺘﻘﺎﻣﺔ اﻟﻨﻔﺲ وﺗﻮﻃﯿﻨﻬﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﺨﯿﺮ وإﻟﺰاﻣﻬﺎ ﻃﺮﯾﻖ اﻻﺳﺘﻘﺎﻣﺔ وﺻﺪﻫﺎ ﻋﻦ اﻟﺸﺮ وآﺛﺎﻣﻪ ... ﻓﺈن اﻻﻧﺴﺎن ﻻ ﯾﺨﻠﻮ ﻣﻦ ﺣﺎﻟﺘﯿﻦ ... ﻓﺈن ﻛﺎن ﻣﺤﺴﻨﺎ ازداد اﺣﺴﺎﻧﺎ وإن ﻛﺎن ﻣﻘﺼﺮا ﻧﺪم وﺗﺎب




-----------

اﻟـــــــــــﻘﺮاءة





ًﻣﻊ ﻣﻠﻬﯿﺎت اﻟﺤﯿﺎة وﻛﺜﺮة اﻷﺷﻐﺎل اﻧﺰوى اﻟﻜﺘﺎب ﺟﺎﻧﺒﺎ وﻗﻠﺖ اﻟﻘﺮاءة ﻟﺪى اﻟﻜﺜﯿﺮ ﺑﻞ وﺣﻞ ﻣﺤﻠﻬﺎ ﺑﺪاﺋﻞ أﺧﺮى ﻣﻦ ﺗﻠﻔﺎز وﻗﻨﻮات ﻓﻀﺎﺋﯿﺔ ... وﻗﻞ ﻣﻦ ﺗﺠﺪ ﻓﻰ اﻟﻤﺴﻠﻤﯿﻦ ﻣﻦ ﻟﺪﯾﻪ اﻟﺮﻏﺒﺔ ﻓﻰ ﺗﻤﯿﻨﺔ ﻣﻌﺎرﻓﻪ ورﻗﻰ ﻓﻜﺮﻩ وذﻟﻚ ﻋﺒﺮ ﻗﺮاءة اﻟﻜﺘﺐ اﻟﻤﻔﯿﺪة اﻟﻨﺎﻓﻌﺔ واﻟﺘﻨﻘﻞ ﺑﯿﻦ أﺑﻮاﺑﻬﺎ وﻓﺼﻮﻟﻬﺎ


-----------





ﺻﻠــــــــــــﺔاﻷرﺣﺎم





ﺻﻠﺔ اﻷرﺣﺎم ﻣﻦ اﻷﻣﻮر اﻟﻌﻈﯿﻤﺔ واﻟﺼﻔﺎت اﻟﻨﺒﯿﻠﺔ ﺗﺴﺎﻫﻞ اﻟﻜﺜﯿﺮ ﺑﺄﻣﺮﻫﺎ ﻣﺒﺮرﯾﻦ ﺑﺬﻟﻚ ﺿﯿﻖ اﻟﻮﻗﺖ وﻣﺸﺎﻏﻞ اﻟﺤﯿﺎة وﺗﺒﺎﻋﺪ اﻟﻤﺴﺎﻓﺎت وﻣﻠﻬﯿﺎت اﻟﻌﺼﺮ واﻟﻤﺴﻠﻢ ﯾﺼﻞ رﺣﻤﻪ ﻃﺎﻋﺔ ﻟﺮﺑﻪ وﺧﻮﻓﺎً ﻣﻦ اﻟﺴﺆال ﯾﻮم اﻟﻘﯿﺎﻣﺔ


---------





اﻟﺰﯾﺎرة ﻓﻲ اﻟﻠﻪ





ﺟﻌﻞ اﻟﻠﻪ اﻟﻤﻮدة واﻟﻤﺤﺒﺔ ﻋﺮى ﻣﺘﯿﻨﺔ ﻟﺘﺮاﺑﻂ اﻟﻤﺴﻠﻤﯿﻦ وﺗﻮاﺻﯿﻬﻢ ﺑﺎﻟﺤﻖ وﺻﺒﺮﻫﻢ ﻋﻠﻰ ﻧﻮاﺋﺐ اﻟﺰﻣﻦ وﺗﺜﺒﯿﺘﺎً ﻟﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﯾﻖ اﻟﺴﻮى وﻣﻦ أﻫﻢ ﺳﻤﺎت اﻟﻤﺤﺒﺔ ﻓﻰ اﻟﻠﻪ اﻟﺰﯾﺎرة و اﻟﺘﻮاﺻﻞ ﺧﺼﻮﺻﺎ ﻓﻰ ﻋﺼﺮﻧﺎ اﻟﺬى ﻻ ﯾﻜﺎد اﻟﻤﺮء أن ﯾﺠﺪ ﻓﯿﻪ أﻋﻮاﻧﺎً ﻋﻠﻰ اﻟﺨﯿﺮ


-----------





أذﻛﺎر ﻣﺎ ﺑﻌﺪ اﻟﺼﻼة





ﻓﻰ أﻗﻞ ﻣﻦ 10 دﻗﺎﺋﻖ ﺗﺴﺘﻄﯿﻊ أن ﺗﺨﺘﻢ اﻟﺼﻼة وﺑﺬﻟﻚ ﺗﺘﺒﻊ اﻟﻬﺪى اﻟﻨﺒﻮى


-----------





اﻟﻨﺼﯿــــــــــــﺤﺔ





ﻫﺬا اﻟﺪﯾﻦ دﯾﻦ اﻟﻨﺼﺤﯿﺔ ﻛﻤﺎ أﺧﺒﺮ اﻟﻨﺒﻰ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﯿﻪ وﺳﻠﻢ ﺑﻘﻮﻟﻪ : اﻟﺪﯾﻦ اﻟﻨﺼﯿﺤﺔ " ﻗﻠﻨﺎ : ﻟﻤﻦ ؟ ﻗﺎل ﻟﻠﻪ وﻟﻜﺘﺎﺑﻪ ، وﻟﺮﺳﻮﻟﻪ ، وﻷﺋﻤﺔ اﻟﻤﺴﻠﻤﯿﻦ : وﻋﺎﻣﺘﻬﻢ وﻟﻠﻤﻨﺎﺻﺤﺔ ﻓﻰ ﻫﺬا اﻟﺰﻣﻦ وﺳﺎﺋﻞ ﻛﺜﯿﺮة ﺳﻮاء ﻋﻦ ﻃﺮﯾﻖ اﻟﻬﺎﺗﻒ واﻟﺮﺳﺎﺋﻞ اﻟﺒﺮﯾﺪﯾﺔ


-----------





ﺣﺪﯾﺚ رﺳﻮل اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﯿﻪ وﺳﻠﻢ





ﻓﻰ 10 دﻗﺎﺋﻖ ﻣﻤﻜﻦ أن ﺗﺴﺘﺜﻤﺮ وﻗﺘﻚ ﻓﻰ ﺣﻔﻆ ﺣﺪﯾﺜﯿﻦ أو ﺛﻼﺛﺔ ﻣﻦ أﺣﺎدﯾﺚ اﻟﻤﺼﻄﻔﻰ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﯿﻪ وﺳﻠﻢ


-----------





اﻟﺘﻔــــﻜﺮ





ﻫﻞ ﺗﻔﻜﺮت ﯾﻮﻣﺎ ﻓﻰ ﻋﻈﻢ ﻣﺨﻠﻮﻗﺎت اﻟﻠﻪ وﻛﺒﺮ ﺣﺠﻤﻬﺎ ودﻗﺔ ﺣﺮﻛﺘﻬﺎ ؟ ﻫﻞ ﻓﻜﺮت ﻓﻰ ﯾﻮﻣﺎ ﻓﻰ ﻧﻔﺴﻚ وﺳﺮﻋﺔ أﻧﻔﺎﺳﻚ وﺳﻌﺔ ذاﻛﺮﺗﻚ وﻧﺒﻀﺎت ﻗﻠﺒﻚ وﺗﺘﺎﺑﻌﻬﺎ ؟ ﻫﻞ ﻓﻜﺮت ﻓﻰ ﺑﺼﺮك وﺳﻤﻌﻚ ؟ ﻫﻞ ﻓﻜﺮت ﻓﻰ اﻟﻤﻮت وﻛﺮﺑﺘﻪ واﻟﻘﺒﺮ وﻇﻠﻤﺘﻪ واﻟﺤﺴﺎب وﺷﺪﺗﻪ واﻟﺼﺮاط ودﻗﺘﻪ ؟


-------------





ﺻﻼة اﻻﺳﺘﺨﺎرة





ﻻ ﺷﻚ أن اﻻﺳﺘﺨﺎرة إﻇﻬﺎر ﻋﺠﺰ اﻟﻌﺒﺪ وﻓﻘﺮﻩ إﻟﻰ اﻟﻠﻪ وﺗﻮﻛﯿﻞ اﻷﻣﺮ وﺗﻔﻮﯾﻀﻪ إﻟﯿﻪ ﺳﺒﺤﺎﻧﻪ وﺗﻌﺎﻟﻰ وﻻ ﯾﺨﻠﻮ ﻣﺴﻠﻢ ﻣﻦ أﻣﺮ ﺣﺰﺑﻪ وﺷﺄن أﻗﺾَّ ﻣﻀﺠﻌﻪ ﻓﻠﯿﻨﻔﺮ إﻟﻰ اﻟﻠﻪ وﯾﺼﻠﻰ إﺳﺘﺨﺎرة وﻫﻰ ﻻ ﺗﺄﺧﺬ ﻣﻦ وﻗﺖ اﻟﻤﺴﻠﻢ 10 دﻗﺎﺋﻖ


-----------





ﻛﻔﺎﻟﺔ يتيم





ﺗﺴﺘﻄﯿﻊ ﻓﻰ 10 دﻗﺎﺋﻖ أن ﺗﻨﻈﺮ ﻓﯿﻤﻦ ﺣﻮﻟﻚ ﻣﻦ اﻷﯾﺘﺎم وﺗﺮﺗﺐ ﻧﻔﺴﻚ ﻟﺘﻜﻮن ﻛﺎﻓﻼً ﻷﺣﺪﻫﻢ وأﺑﺸﺮ ﻓﻰ ﻫﺬا اﻟﻌﻤﻞ اﻟﻘﻠﯿﻞ ﺑﺄﺟﺮ وﺛﻮاب ﻋﻈﯿﻢ


-----------





ﻣﻨــــــﺰﻟﻜــ





ﻣﻨﺰﻟﻚ ﻫﻮ اﻟﻤﻜﺎن اﻟﺬى ﺗﺄوى إﻟﯿﻪ ﺗﻨﺸﺪ ﻓﯿﻪ اﻟﺮاﺣﺔ ، واﻟﺴﻜﻦ ... وﺣﺴﻦ اﻟﻤﻌﺎﻣﻠﺔ ورﻗﺔ اﻟﻤﻌﺸﺮ وﺗﺴﺘﻄﯿﻊ أﯾﻬﺎ اﻷخ اﻟﻤﺴﻠﻢ أن ﺗﺘﺒﻊ ﺧﻄﻰ اﻟﺮﺳﻮل ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﯿﻪ وﺳﻠﻢ وﻣﺎذا ﻛﺎن ﯾﺼﻨﻊ وﻛﯿﻒ ﯾﻌﯿﻦ أﻫﻞ ﺑﯿﺘﻪ ، ﺳﺌﻠﺖ ﻋﺎﺋﺸﺔ ﻋﻦ اﻟﻨﺒﻰ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﯿﻪ وﺳﻠﻢ ﻣﺎ ﻛﺎن ﯾﺼﻨﻊ ﻓﻰ ﺑﯿﺘﻪ ؟ ﻗﺎﻟﺖ : ﻛﺎن ﯾﻜﻮن ﻓﻰ ﻣﻬﻨﺔ أﻫﻠﻪ - أى ﺧﺪﻣﺔ أﻫﻠﻪ - ﻓﺈذا ﺣﻀﺮت اﻟﺼﻼة ﺧﺮج إﻟﻰ اﻟﺼﻼة . ﻓﺘﻘﺮب اﻟﻰ اﻟﻠﻪ ﺑﺨﺪﻣﺔ زوﺟﺘﻚ 10 وادﺧﺎل اﻟﺴﺮور ﻋﻠﯿﻬﺎ وإﻋﺎﻧﺘﻬﺎ وﻟﻮ ﺑﺎﻟﻘﻠﯿﻞ ﻓﻰ دﻗﺎﺋﻖ


-------------





ﺧﺘـــﺎﻣﺎ





ﻟﯿﻜﻦ ﯾﻮﻣﻚ 10 دﻗﺎﺋﻖ ﺗﺘﺒﻌﻬﺎ 10 أﺧﺮى ﺣﺘﻰ ﯾﻜﻮن ﯾﻮﻣﻚ ﻋﻤﻞ وﻋﺒﺎدة وﺳﯿﺮة ﻓﻰ اﻟﻄﺎﻋﺔ ﺣﺘﻰ ﺗﺤﻂ رﺣﺎﻟﻚ ﻓﻰ ﺟﻨﺔ ﻋﺮﺿﻬﺎ اﻟﺴﻤﻮات واﻷرض ًﻗﺎل رﺳﻮل اﻟﻠﻪ ﺻﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻋﻠﯿﻪ وﺳﻠﻢ : اﻏﺘﻨﻢ ﺧﻤﺴﺎ ﻗﺒﻞ ﺧﻤﺲ : ﺣﯿﺎﺗﻚ ﻗﺒﻞ ﻣﻮﺗﻚ ، وﺻﺤﺘﻚ ﻗﺒﻞ ﺳﻘﻤﻚ وﻓﺮاﻏﻚ ﻗﺒﻞ ﺷﻐﻠﻚ ، وﺷﺒﺎﺑﻚ ﻗﺒﻞ ﻫﺮﻣﻚ ، وﻏﻨﺎك ، ﻗﺒﻞ ﻓﻘﺮك

بارك الله فيك

مشكور يالغالي,,,