خذوه فغلوه
 

في الطائف وفي قرى وادي العصمه تتعرض قبيلة العصمه لتضييق رهيب من قبل محافظة الطائف
والتهديدات والاشاعات على مدار الساعه نسمع كل يوم لجنة التعديات توجهت لوادى العصمه
بعث قوه كبيره من رجال الامن
الاستعانه بقوات الطوارئ
الاستعانه بالسجانات
سجن عدد من الشباب
بعث بعضهم للمباحث الاداريه ولكنها تعيدهم لان الموضوع لايقع ضمن اختصاصها
البحث عن بعض الشباب بدعوى ضرب ضابط

هذه وغيرها الكثير من التسريبات والاشاعات شكلت رعب وخوف رهيب على نفسيات الاهالي وخاصه النساء والاطفال
هناك تجاوزات من رجال الامن وهناك أمور تحدث تحتاج لرفع الامر لمقام خادم الحرمين الشريفين
والنائب الثاني
فاطلاق النار على المواطنين ما الدافع لها ومن يضمن خطورة نتائجها
رجل الامن خط أحمر لايجب ان يرمى به في حلق المواطن الذي يقف على باب منزله طالبا النجاه
رجل الامن خط أحمر لايجب التعدي عليه من أي مواطن كان
إذا من يقدر ويسئ لهذا الخط الاحمر
السؤال أجاب عليه باقتدار قائد قوات الطوارئ بالطائف عندما طلب منه الزج بقوات الطوارئ لازالة مساكن المواطنين لله دره اعتذر حسب مايقال مرتين فله من الشكر والثناء أجزله

ولقادة بلادنا رجاءنا بالاطلاع على الامر وازالة الرعب قبل ازالة مساكن المرعوبين

وصباحكم أمن وأمان وطاعة الرحمن ثم لولاة الامر الاوفياء جزيل الثناء

,,

بارك الله فيك ياحمود

لاهنت يالغالي.

,,,,,,,,

اسد علي وفالحروب نعامة


قلهم القطيف والعوامية يسلمون عليكم...؟؟

الاد عاصم

وأياك ولك الشكر على المرور


تحياتي

رد عل مشاركة حمود بن خيشوم العصيمي

اذا لم يكن هناك مشاكل بين ابناء قبيلة العصمة وشكاوي فلجنة التعديات يجب ان توقف لن جميع القبائل يتمتعون بلامن ويخططون اراضيهم ويبيعونها بعلم المحافظ وما حدث ليست المره الاولى حسب علمي اويثبت ان هذه الديار ليست للعصمه .
حكومة خادم الحرمين دايما تحث ان لاتمس كرامة المواطن ويحترم . بيض الله وجه قائد قوات الطوارئ بالطائف لنه يعلم بان هناك طرق اخرى تحل بها التجاوزات و رجل الامن هو المواطن كما ان المواطن هو رجل الامن معدا الذين لديهم حقد فهم الذين يثيرو الفتن واذا هناك تجاوزات من الشباب فالحكومة قادره علي الحل بدون جرح كرامة ابناء القبيلة.
السوال وين امير العصمه.

لا بد ان يكون هناك مراسل يومي او لحظه بلحظه عن كل ما يحصل هناك يتم نشره على موقع القبيله هنا

الله يبارك بعمرك يامحمد

ونتمنى ان تكون معالجة المشكله ذات طابع انساني بعيدا عن الشد والضغوط
فالامر لايستدعي في أساسه هذا التركيز والتجاذب الكبير