الشيخ البطل المجاهد عبدالاله الملحم يعلن وقوفه ضد النظام السوري ..!!
 

اعلن الشيخ عبد الإله ثامر طراد الملحم (امير قبائل المنابهة من عنزة )انضمامه للثورة وقد ألقى قبل خطاب في مؤتمر للمعارضة السورية باستانبول ندد من خلاله بالمجازر ضد الشعب السوري. وقد فتح الشيخ عبد الإله مضافته بحمص كمشفى ميداني وأوعز إلى جميع شيوخ القبيلة للعمل بالمثل.

ودعا الامير في خطابه الذي القاه في مؤتمر المعارضة في سوريا جميع
شيوخ القبائل الى الوقوف ضد النظام العلوي النصيري الكافر
كلمة الامير عبد الاله
http://www.youtube.com/watch?v=h3VV5mOMOIM
لقاء الامير عبد الاله مع محطة البي بي سي
http://www.youtube.com/watch?v=mf9ac...eature=related
وان وقوف الشيخ بجانب الثورة مع اخوته جميع المشائخ الاخرين هي
ضربة قوية جدا بوجه النظام العلوي النصيري الكافر وسيكون هناك انتصار سني
كبير في حالة انتعصار الثورة باذن الله وسيتم تمزيق الهلال الشيعي الذي
ينضوي تحته الان العراق وسوريا وحزب المجوس في لبنان
حيث سيتم خنق حزب الروافض في لبنان والذي اصبح مركزا استخبارتيا لتدريب
المخربين لاثارة الشغب والمشاكل في العالم العربي وخصوصا دول الخليج واليمن

دعواتكم ايها الاخوة بالنصر لاخوتنا السنة في سوريا وان يثبت اقدام اللامير المجاهد البطل
على الحق باذن الله

انا اشهد إنه أمير ونعم في عنزه

معليكم زود يا ابناء الهيلا الشجعان الكرام

ونعم بالملحم وربعة عنزة عيال وائل .


بس والله اننا نعيش فتنة الله يطفيها .

سوريا والعراق بالشمال وتونس ومصر وليبيا بالغرب واليمن في الجنوب والبحرين في الشرق . يالله سترك .

هذا القول الفصل ,نعم انها فتن وصراحة اقول يصعب تمييز الامور

لاختلاط الامور ببعضها ,واقولكم والله اعلم فسادكم ايها المسلمون وانتم تناسيتم قول الله تعالى:

: إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[1]؟

• الآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله تبارك وتعالى بكمال عدله وكمال حكمته لا يُغير ما بقوم من خير إلى شر، ومن شر إلى خير ومن رخاء إلى شدة، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم، فإذا كانوا في صلاح واستقامة وغيروا غير الله عليهم بالعقوبات والنكبات والشدائد والجدب والقحط، والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات جزاء وفاقا قال سبحانه: وَمَا رَبُّكَ بِظَلامٍ لِلْعَبِيدِ[2]، وقد يمهلهم سبحانه ويملي لهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون ثم يؤخذون على غرة كما قال سبحانه: فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ[3] يعني آيسون من كل خير، نعوذ بالله من عذاب الله ونقمته، وقد يؤجلون إلى يوم القيامة فيكون عذابهم أشد كما قال سبحانه: وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ[4] والمعنى أنهم يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت، فيكون ذلك أعظم في العقوبة وأشد نقمة. وقد يكونون في شر وبلاء ومعاصي ثم يتوبون إلى الله ويرجعون إليه ويندمون ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس وفرقة، ومن شدة وفقر إلى رخاء ونعمة، واجتماع كلمة وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة وتوبتهم إلى الله سبحانه وتعالى، وقد جاء في الآية الأخرى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ[5] فهذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم ولا حول ولا قوة إلا بالله، وقد يمهلون كما تقدم والعكس كذلك إذا كانوا في سوء ومعاص، أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا واستقاموا على طاعة الله غيَّر الله حالهم من الحالة السيئة إلى الحالة الحسنة، غير تفرقهم إلى اجتماع ووئام، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء، وغير حالهم من جدب وقحط وقلة مياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث ونبات الأرض وغير ذلك من أنواع الخير.