:
:
:

عندما عهد له المجتمع الدولي برئاسة وكالة الطاقة النووية ، تم غزو العراق
بحجة اسلحة الدمار ،، فلم ينبس البرادعي ببنت شفه!!

عندما عهد له المجتمع الدولي برئاسة وكالة الطاقة النووية ، كانت ايران عدوة العرب
تبني وتدشن مفاعلها النووي ، ولم يتخذ البرادعي بحقها أي عقاب!! بل
كان يبادلها الابتسامات بل ويرفع عنها شبهة السعي لامتلاك السلاح النووي!!


عندما عهد له المجتمع الدولي برئاسة وكالة الطاقة النووية، تم ضرب المفاعل السوري
في منطقة دير الزور من قبل اسرائيل ، فلم يدين هذا العمل الهمجي، بل ركن الى الصمت!!


ولعل صمته عن غزو العراق وضرب المفاعل السوري سبباً في منحه جائزة نوبل.


في رأيئ من يستحق هذا الكرسي هو عمرو موسى، الذي قالت اسرايئل يوم
اقالة حسني مبارك من الخارجية المصرية ، قالت اسرائيل حينها

( ان اسرائيل تمكنت من التخلص من الد اعداؤها في الشرق الاوسط)!!

اضف الى ذلك انه قادم لكي يكون رئيساً للجمهورية ، ونعلم ان طالب الولاية لا يولا
بينما عمرو موسى قال مستعد لخدمة مصر في اي موقع ، وفي مكان..

فهل يستحق هذا الزنديق رئاسة مصر. ؟

في رأيي ..لا والله ..