ابي منآسبة هذه القصيده تكفون يالربع
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخواني الغالين ودي أعرف مناسبة هالقصيده ومن القائل ياليت أسمع قصتها الحقيقيه واذا مكان الموضوع مو مناسب اتمنى ينقل للقسم المناسب



غابت ثمان سنين حل ٍ وترحال
غابت ثمـان ٍ كلهـا مدلهمـه




قضيتها بالحـب والشـوق رحـال
بشوق ٍ تحدى كـل يأسٍ وهمـه


سألت عنها سنيـن وشهـور وليـال
ولا فيـه فـج غير( وجّهة) يمـه



وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال
جاب الزمـان الكارثـه والمطمـه



جاني ولدها يبتسم بيـن الاطفـال
ومن بسمته عرفت انا بسمة امـه



شفته وصاحت داخلي كـل الامـال
بصوت عجزت بكتم الانفاس المـه



وركضت له دمعي على الخـد همـال
ومن كثر شوقي قمت بالحيل اضمه



وساعة حضنته والطفل في يدي مال
شميت ريحتها على اطـراف كمـه



واستلهمت نفسي مقاديـم الاهـوال
وتم الضيـاع واكـدت لـي متمـه



ليت الغياب اللي شغل غربتي طـال
ولا دور العاشق على حـرق دمـه



واليوم بنت الناس في بيت رجـال
وحب ٍ على غير الشرف لي مذمـه



مجبور اعود واشتكي لكل الاميال
بنفـس ٍ حزينه كائبـه مستهمـه



برجع غريب ٍ سكتـه بـر ورمـال
يمـوت يحيـى يندفـن مايهـمـه


بأنتظاركم

الأخ العزيز القصيده قريتها من سنه وكانت قصه ومذكوره وشاعرها لاكن ناسى بأى منتدى وأوعدك أبحث عنها ونشرها كامله بس أمهلنى

.
.
.


حسب ما سمعت ان الشاعر كان يحب وحده

وقدر الله وجاه بعثه في الخارج لاكمال دراسته

وبعد ذلك اخذ من البنت عهداً بعدم الزواج من غيره.

فلما كان ذلك وبعد سنين عرف انها تزوجت !

ولما عاد اخذ يسلم على اقاربه ويبادلهم الحديث

ويعرفونه على اولادهم الذين خرجوا الى الدنيا

بعد غيابه عنهم.. ومن ضمنهم احد اصحابه، فقال له سلم

على ولدي فلان.. وعندما تأمل في الولد ( ولد حبيبته سابقاً)

فكانت هذه القصيدة..

والله اعلم.
.
.
.
.

ماتقصر يالغالي وأنا بأنتظارك لاهنت

الله يبارك فيك اخوي انا سمعت عن القصه كذا بس قالوا محرفه والقائل لهذه الابيات من يكون ومن اي قبيله

لاهنت اخوي

اخوي سيف الاسلام، نسبت هذه القصيدة لاكثر من شاعر.

وحتى اعداد هذا الرد يبقى شاعرها مجهول بالنسبة لي.

تقبل احترامي.
.
.
.

بارك الله فيك ولا هنت أخوي تم وصول المعلومه ربي يحفظك

بارك الله فيك اخوي والله ياليتني اعرف القائل الحقيقي فهو الى الأن مجهول حفظك الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد:-

أود أن أكتب لكم قصيدة تناقلتها المنتديات وخاض بها كثيرون ولم تنقل القصيدة بالشكل الصحيح وبعيداً عن قصتها بالتفصيل فهي تحكي حال رجل في وقت بعيد تم بينه وبين فتاة عشق عظيم تجسد منه رغبته بالزواج منها ولسوء الضروف المعيشية التي تمكنه بدفع المهر لها فقد ذهب لطلب الرزق بعيداً عن وطنه وقد أستغرق هذا السفر ثمان سنين لجمع المال ولسوء الحظ لم تكن هناك إتصالات ولا بريد ولا أحد ينقل الأخبار منه وعنه فظنت الفتاة بأن خطيبها قد توفي أو حدث له شي يمنعه من الزواج بها لطول غيبته فتزوجت وأنجبت طفلا ً فعاد إلى بلدته ليتزوج منها وعند رجوعه وجد حفلة جماعية لأهل البلدة وعند السلام عليهم سلم عليه ألاطفال فكان يسأل من هذا ومن هذا ليتعرف عليهم بعد طول غيبته ولمفاجأة كان الطفل الذي سلم عليه أخيراً هو أبن معشوقته ألذي ذهب لجمع المال من أجلها فحضن الطفل وضمه ضماً عميقاً وأخذ يبكي والقصة هي تتكلم عن نفسها ويقال أنها للشاعر سالم الحارثي والله أعلم :_


فقال هذه القصيدة :


غابت ثمان سنين حل ٍ وترحال ,, غابت ثمـان ٍ كلهـا مدلهمـه


قضيتها بالحـب والشـوق رحـال ,, بشوق ٍ تحدى كـل يأسٍ وهمـه


سألت عنها سنيـن وشهـور وليـال ,, ولا فيـه فـج غير( وجّهة) يمـه


وعقب الثمان اللي تعبها برى الحال ,, جاب الزمـان الكارثـه والمطمـه


جاني ولدها يبتسم بيـن الاطفـال ,, ومن بسمته عرفت انا بسمة امـه


شفته وصاحت داخلي كـل الامـال ,, بصوت عجزت بكتم الانفاس المـه


وركضت له دمعي على الخـد همـال ,, ومن كثر شوقي قمت بالحيل اضمه


وساعة حضنته والطفل في يدي مال ,, شميت ريحتها على اطـراف كمـه


واستلهمت نفسي مقاديـم الاهـوال,, وتم الضيـاع واكـدت لـي متمـه


ليت الغياب اللي شغل غربتي طـال ,, ولا دور العاشق على حـرق دمـه


واليوم بنت الناس في بيت رجـال ,, وحب ٍ على غير الشرف لي مذمـه


مجبور اعود واشتكي لكل الاميال ,, بنفـس ٍ حزينه كائبـه مستهمـه


برجع غريب ٍ سكتـه بـر ورمـال ,, يمـوت يحيـى يندفـن مايهـمـه