|
الشيخ نبيل العوضي رائيه في الحجاج الثقفي امر يدعو للإستغراب !!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فاجأنا مساء اليوم وعلى غير العاده الشيخ نبيل العوضي بتقديم حلقه خاصه عن الحجاج بن يوسف الثقفي رغم ان البرنامج مخصص لتقديم المواعظ وعلى هذا فهذه الحلقه الاستثنائيه خارجه عن مسار الحلقات السابقه وكالعاده هاجم هذا الشيخ الحجاج بن يوسف ووصفه بالبطش وانه يقتل كل يوم عدد من الناس ولم يذكر ابدا حسنه واحده للحجاج ماهذا ياشيخ نبيل ماهكذا تورد الإبل هذه هي المره الثانيه في هذا الشهر الفضيل التي تأتي فيها بسيرة الحجاج وتكيل له الشتائم وكأنك تنتقم وتستشفي من هذا الرجل بل كأنك ستكسب ثوابا واجرا من وراء شتمه وتركت ابو لؤلوة المجوسي لعنه الله الذي قتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه وتركت ايضا عبدالله بن سبأ اليهودي رأس الشيعه وتركت قطري بن الفجأه رأس الخوارج بل وتركت قاتل الحسين رضي الله عنه الحجاج بن يوسف رجل له حسناته وله سيئاته وهو تحت رحمة الله واختلف حوله الكثير من العلماء وبالغو الشيعه بكتابة القصص الغير صحيحه عنه انتقاما منه ياشيخ نبيل انت رجل قارئ وعلى خلق ونحسبك من الصالحين هل قرأت عن حسنات هذا الرجل ؟؟ ام ركزت على مساوئه ؟؟ اليك بعضا من حسنات هذا الرجل وتمعن فيها فقد يلهمك الله جل علاه بإحقاق الحق في المرات القادمه الحجاج بن يوسف له الفضل بعد الله بإخماد الفتن في العراق واهلاك الشيعه من جهه والقضاء على الخوارج من جهه اخرى الحجاج بن يوسف له الفضل بعد الله بتنقيط المصحف الشريف الذي تقرأه الآن الحجاج بن يوسف له الفضل بعد الله بنشر صوت الحق في بلاد الهند والسند والصين والاندلس وذلك بتنظيمه للجيوش واخيتار القاده ودعمهم بكل مايحتاجون ولا اظنك تجهل ابا مسلم الباهلي ومحمد بن القاسم ولا اظنك تجهل ايضا توسع الدوله الامويه الاسلاميه الججاج بن يوسف ياشيخ نبيل اختلقت حول شخصيته العديد من القصص والإفترائات من ابناء المتعه فلقد ذكرو بأنه قتل 120 الف صحابي هل يعقل ذلك ياشيخ نبيل ؟؟ اذا كان عدد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم في حياته لا يتعدى الـ 50 الف فما بلك بعد وفاته بـ 50 عاما ؟؟ هل تصدق كلام الرافضه المشهورين بالكذب والتدليس حتى في ايات القرآن الكريم ؟؟ وهل ضمنت دخول حبشي للجنه بعد إسلامه وهو من قتل حمزه بن عبدالمطلب حبيب رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تضمن دخول الحجاج للنار بقتله للتابعي سعيد بن جبير ؟؟ عجبي ختاما لا اقول إلا كما قال الحجاج وهو على فراش الموت ( اللهم اغفر لي فانهم يزعمون انك لن تغفر لي ) |
التاريخ محرف قديماً وحديثاً ، لم يكتفوا بتشويه صورة الحجاج فقط بل طال التشويه شخص هارون الرشيد و يزيد بن معاوية |
هذي فتوى الشيخ ابن باز في الحجاج بن يوسف الثقفي ما هو حكم الشرع في الصلاة خلف إمامٍ ظهرت عليه علامات النفاق التي ذكرها الرسول - صلى الله عليه وسلم -، في قوله: (آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان). وأصبحت مشاهدة معروفة منه تماماً، الكل يعرفها من أهل الحي ومن زملائه في العمل؟ أفيدونا أفادكم الله؟ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين ، والصلاة والسلام على عبده ورسوله ، وصفوته من خلقه ، وأمينه على وحيه ، نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله وعلى آله وأصحابه ، ومن سلك سبيله واهتدى بهداه إلى يوم الدين. أما بعد: فهذا الرجل الذي يعرف ببعض صفات المنافقين من كذبه في الحديث ، وخيانته في الأمانة ، وإخلافه للوعد ، هذا على كل حال يجب نصيحته وتوجيهه إلى الخير ، وتحذيره من هذه الصفات الذميمة. أما الصلاة خلفه فإنه تصح ؛ لأنه بهذا يكون فاسقاً لا كافراً ، والصلاة خلف الفاسق تصح ؛ لأنه مسلم مادام لا يوجد منه إلا هذا ما عنده شرك، أما من كان عنده شيء من الشرك الأكبر كعبادة الأموات ، والاستغاثة بالأموات ، أو سب الدين ، أو الاستهانة بالدين هذا كفر أكبر. أما إذا كان مجرد كذبه أو خيانته أو إخلافه للوعد فهذه معاصي وعليك أنت وغيرك من الإخوان أن تنصحوه وأن توجهوه إلى الخير ، وأن تحذروه من هذا الباطل ؛ لأنه أخوكم ، والمسلم أخو المسلم ، والصلاة صحيحة خلفه وأمثاله من العُصاة في أصح قولي العلماء. فالصواب أن الصلاة تصح خلف الفاسق خلف العاصي ، وقد كان ابن عمر - رضي الله عنهما - صلى خلف الحجاج بن يوسف الثقفي، وهو من أظلم الناس، وأفسق الناس. فالحاصل أنه لا بأس، ولا حرج في الصلاة خلف الفاسق ، ولاسيما عند الحاجة إلى ذلك ، أما الكافر فلا ، من عرف بالكفر فلا يصلى خلفه ، وإذا ظهر الفسق في إنسان أو في جماعة ينصحون ويوجهون إلى الخير ؛ لأن المسلم أخو المسلم ، يأمره بالمعروف ، وينهاه عن المنكر ، وينصح له ؛ كما قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (الدين النصيحة). بارك الله فيكم. المصدر http://www.binbaz.org.sa/mat/16037 |
نبذه عن الحجاج :
في الثالث عشر من شهر رمضان المبارك، توفي الحجاج الثقفي، هو الحجاج إبن يوسف الثقفي، والي الكوفة الواقعة في العراق أيام الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان، ساعد الحجاج الأمويين كثيراً في تثبيت أركان حكمهم. وأهم ما فعله هو القضاء على دولة عبد الله إبن الزبير، التي أعلنها عام 63 للهجرة، بعد رفضه مبايعة يزيد. وقد بايعه أهل الحجاز على ذلك. احتل الحجاج بن يوسف الثقفي مكانة متميزة بين أعلام الإسلام، ويندر أن تقرأ كتابًا في التاريخ أو الأدب ليس فيه ذكر للحجاج الذي خرج من سواد الناس إلى الصدارة بين الرجال وصانعي التاريخ بملكاته الفردية ومواهبه الفذة في القيادة والإدارة. وعلى قدر شهرة الحجاج كانت شهرة ما نُسب إليه من مظالم؛ حتى عده كثير من المؤرخين صورة مجسمة للظلم، ومثالا بالغا للطغيان، وأصبح ذكر اسمه يستدعي في الحال معاني الظلم والاستبداد، وضاعت أعمال الحجاج الجليلة بين ركام الروايات التي تروي مفاسده وتعطشه للدماء، وإسرافه في انتهاكها، وأضافت بعض الأدبيات التاريخية إلى حياته ما لم يحدث حتى صار شخصية أسطورية بعيدة كل البعد عن الحقيقة والواقع، وقليل من المؤرخين من أنصف الحجاج، ورد له ما يستحق من تقدير. وإذا كان الجانب المظلم قد طغى على صورة الحجاج، فإننا سنحاول إبراز الجانب الآخر المشرق في حياته، والمؤثر في تاريخ المسلمين حتى تستبين شخصية الحجاج بحلوها ومرها وخيرها وشرها. المولد والنشأة في الطائف كان مولد الحجاج بن يوسف الثقفي في سنة (41 هـ = 661م)، ونشأ بين أسرة كريمة من بيوت ثقيف، وكان أبوه رجلا تقيًّا على جانب من العلم والفضل، وقضى معظم حياته في الطائف، يعلم أبناءها القرآن الكريم دون أن يتخذ ذلك حرفة أو يأخذ عليه أجرا. حفظ الحجاج القرآن على يد أبيه ثم تردد على حلقات أئمة العلم من الصحابة والتابعين، مثل: عبد الله بن عباس، وأنس بن مالك، وسعيد بن المسيب، وغيرهم، ثم اشتغل وهو في بداية حياته بتعليم الصبيان، شأنه في ذلك شأن أبيه. وكان لنشأة الحجاج في الطائف أثر بالغ في فصاحته؛ حيث كان على اتصال بقبيلة هذيل أفصح العرب، فشب خطيبا، حتى قال عنه أبو عمرو بن العلاء: "ما رأيت أفصح من الحسن البصري، ومن الحجاج"، وتشهد خطبه بمقدرة فائقة في البلاغة والبيان. اختلف المؤرخون القدماء والمحدثون في شخصية الحجاج بن يوسف بين مدح وذم، وتأييد لسياسته ومعارضة لها، ولكن الحكم عليه دون دراسة عصره المشحون بالفتن والقلاقل ولجوء خصوم الدولة إلى السيف في التعبير عن معارضتهم لسياسته أمر محفوف بالمزالق، ويؤدي إلى نتيجة غير موضوعية بعيدة عن الأمانة والنزاهة. ولا يختلف أحد في أنه اتبع أسلوبا حازما مبالغا فيه، وأسرف في قتل الخارجين على الدولة، وهو الأمر الذي أدانه عليه أكثر المؤرخين، ولكن هذه السياسة هي التي أدت إلى استقرار الأمن في مناطق الفتن والقلاقل التي عجز الولاة من قبله عن التعامل معها. ويقف ابن كثير في مقدمة المؤرخين القدماء الذين حاولوا إنصاف الحجاج؛ فيقول: "إن أعظم ما نُقِم على الحجاج وصح من أفعاله سفك الدماء، وكفى به عقوبة عند الله، وقد كان حريصا على الجهاد وفتح البلاد، وكانت فيه سماحة إعطاء المال لأهل القرآن؛ فكان يعطي على القرآن كثيرا، ولما مات لم يترك فيما قيل إلا 300 درهم". |
اشكر المشرف على تعديل العنوان ولاكن مارأيته من هذا الشيخ وتكراره للإسائه للحجاج هو ماجعلني اكتب هذا الموضوع
رغم ان الحجاج اختلف العلماء حول مصيره واوكلو امره إلى الله سبحانه فهو الاقرب في التحدث عنه |
نسال الله ان يهدي الداعيه نبيل العوضي الى الرشد والشيخ نبيل له محاسن وله مساوء وليس معصوم وله بعض الاخطاء الذين تكلموا عنها مشايخ من اهل الكويت ولكن رجل صالح ومنافعه اكثر من مساوءه ولا نزكي على الله احدا .
|
اخواني الاعزاء الخطأ غير والقناعه غير
والشيخ نبيل العوضي ليس بجاهل حتي نتهمه فالخطأ اللي اتضح انه مقتنع ولم يعمل ماعملوا فيه السلف الصالح المفروض انه لايجزم ولا يستنكر يترك الامر الي الله وحده هو من يعلم فالقلوب وسرها والدليل الكتب التي لا نعلم مصادرها واهدافها يتهمون يزيد ابن معاويه فالكفر والشيعه في عاشورا يوزعون الفيمتو ويقولون اشرب وزيد والعن يزيد والرسول صلي الله عليه وسلم يقول في حديث ماني حافظه احاول اجيبه معناه اول جيش يفتح القسطنطينيه غفر الله لهم فمن نصدق الرسول صلي الله عليه وسلم ام الكتب والمشايخ المتهورين اكيد نبينا سيد بني ادم والحجاج امتداد للفتنه اللي حدثت بين علي ومعاويه الواجب نقول مثل ماقالوا السلف الصالح منع الله اسيوفنا عنهم فلنمنع الستنا عنهم يالحظري الدين الصحيح وادب المشايخ والعلماء تجده فالسعوديه حتي طرق التخاطب تجدهم متمكنين وواعين ويملوك ادراك وحس غير طبيعي ماتجده في مشايخنا فالكويت بالنسبه لي انا استعين في مشايخ السعوديه في كل فتوي لاني اثق فيهم |
اقتباس:
اخي الحبيب لا تفتري على مشائخ العلم بارك الله فيك وثانيا يجب ان تفرق بين الداعيه والعالم الشيخ . ونحن لا نزكي على الله احدا ونبيل داعيه وليس عالم دين حاله كحال العريفي والقرني وسلمان العوده ووووووو الخ |
اقتباس:
عاشرت اكبرهم واسمنهم ولم اشتمهم انا فاضلت بينهم وبين مشايخ السعوديه والمفاضله مشروعه ولا مقارنه بينهم وبين مشايخ السعوديه سواء علي مستوي طلبة العلم او الدعاه او العلماء الفرق واضح مايبا روحه للقاضي والمفاضله ليست بالايمان قصدي واضح المفاضله فالعلم والاسلوب والتمكن وبعد النظر وسد الذرائع ولاّ الايمان والتقوي تجدها عند اي انسان من الله عليه فالايمان الصادق ماهو شرط يكون ملم في امور الدين وان كانك من اهل الكويت مالاحظت ان شيبانا يجون للصلاه قبل الملتزمين وتلقاهم فالصفوف الاولي والملتزمين فالصفوف اللي بعدهم هذا شي ملاحظ وشفته وانت اكيد شايفه الموضوع ليس طعن او شتم وانا عن نفسي اخذ من علماء السعوديه والسعوديه ارض خصبه للدين بلد مبروك حتي علي مستوي العامه شبابنا ياصلون العشرين سنه مايعرفون يهرجون وهذا ملاحظ مني ومنك وشف وراعين السعوديه عمره عشر سنين وشف منطوقه تلقاه طلق وياكلّك فالهرج وحيّ ويقضب القهوه ويقهويك كن امقابلك رجال كبير فالعمر وهو ورع صغير الموضوع مفاضله ماهو افتراء علي المشايخ الله يسامحك يابن غزاي نعتني في شي ماهو فيني |
اقتباس:
اخي الكريم انا لم انعتك قلت لك لا تفتري فقط وان كانت تزعجك فلك العذر . العلم ليس محكورا على احد اخي الغالي انا اتفهم النقطه التي قلتها ووضحة الصوره الي . النقطه بيني وبينك عن العلماء اخي الغالي مادخل الشباب والوراعين في هذا :):) ان كنت ترا شباب في العشرين مايعرفون يهرجون الحمدلله البيئه اللي انا عايش فيها اشوف العكس . وان كنت تشوف ورع يصب القهوه ولسانه طلق انا اشوف ورعان بالكويت تقوم اهلها لصلاة الفجر وتروح للمساجد وتصلي ولحالها وتعود هذي ماهي مقارنه اخي الكريم . موفق يالغالي |
| الساعة الآن »04:12 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd