![]() |
قصة وقصيدة الديحاني و المحقني
يروي الشاعر صنيتان الديحاني المطيري أن ابوه صنهات الديحاني المطيري انتقل مع جماعته المجاورين لهم الى الجنوب بحث عن الاراضي الخصبه المذكوره لهم حيث كان الربيع حوالي وادي سبيع وبعد وصولهم اليها نزلوا فيها الى حول الصيف ثم قيظوا فيه حتى دخل الوسم على دائر الحول ونزل المطر على ركبة ووادي العقيق ووادي المحاني فرجع هو ومن معه من مطير وعتيبه وربّعوا في هذه الاراض الخصبه وجمعت الجيره والمنازل كل من صنهات الديحاني المطيري ومن عتيبه كل من عمار المحقني وعريمط الغنامي وعلي بن طالب الثعلي وبعد ان امضوا مدة متجاورين بالمنازل واقبل عليهم الصيف كل منهم رحل الى جماعته كعادة رجال البادية . وبعد ذلك كل تذكْر الثاني والمدة التي قضوها بالعشرة والانس وتبادل القصص والاشعار فقال صنهات الديحاني المطيري ابياتاً يخاطب بها جاره عمار المحقني ويقول: وهي طويله وانا ماعرف الا هذي الابيات اما جاره عمار المحقني عندما وصلته الابيات اجابه بهذه الأبيات وقال: وهي ايضا طويله والرجاء من من يعرفها كامله ان يذكرها لنا |
شد العطاوي واقتفـوه الدياحيـن = والدلبحـي يبرالهـم والعوالـي
يازينهم مع طلعت الشمس ماشين = ياما نفج قدامهـم مـن غزالـي الله الله طيب النفس وطيب الخوة لاهنت |
مشاري مرورك أسعدني شكراْ لك تحياتي |
مشكوار على النقل وصح لسان كل من الشاعرين
|
منصور
مرورك أسعدني شكراْ لك تحياتي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصه وقصيده والله جميله ورائعه وفيها من الابيات الجميله والله نعم الاخوة بين الرجال يعطيك العافيه اخوي على الموضوع الرائع |
أحمد
مرورك أسعدني شكراْ لك تحياتي |
الساعة الآن »08:51 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd