استشهاد شابين من قبيلة المقطة بصاروخ أمريكي صهيوني كافر
 

استشهاد كل من :

مقعد بن قاعد القميز المقاطي
محمد بن بداح الفجري المقاطي
جراء انفجار صاروخ أطلقته القوات الامريكية على سيارتهم في أفغانستان قبل ثلاثة ايام ولم يبلغ عن وفاتهم الا اليوم السبت الموافق 27/3/1431هـ عن طريق اخ لمقعد بن قاعد الموجود الآن في افغانستان

مقعد بن قاعد من القمزه وهو من سكان الغطغط

اما محمد بن بداح بن عميش الفجري قد سافر عن طريق الدول المجاورة لباكستان ومن ثم الى افغانستان قبل ثلاث سنوات وهو يبلغ من العمر 30 سنه
متزوج وله ولد وثلاث بنات
نشأ وترعرع في وثيلان شمال عروى ثم سكن في عروى ودرس المرحلة الابتدائية والمتوسطه والثانوية في مدينة عروى وانتقل الى الرياض حيث التحق بمعهد الجوازات وعمل في ادارة الجوازات في الرياض ثم ترك الوظيفه وسافر لطلب الاستشهاد في سبيل الله

اسأل الله ان يجعلهما من المقبولين ويتقبلهما ويعفو عنا وعنهما ويجعلهما احياء عند ربهم يرزقون



بقلم : ولد عروى المقاطي

نحسبهم شهداء والله حسيبهم.



تحياتي

الله يرحمهم
و الله يجعلهم و يقبلهم من ضمن الشهداء
و الله يلهم ذويهم الصبر

الله يرحمه ويسكنه فسيح جنته

قبل كل شي نقول الله يرحمهم وتقبلهم الله على قدر نياتهم .


ولكن ياخوان ماذنب الاطفال الذين تركهم يصارعون الم الحياة هم ووالدتهم ؟؟؟؟؟

الشي الاخر مخالفة راي ولي الامر بحد ذاتة يعتبر خروج على قولة تعالى( يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) صدق الله العظيم.


مشائخة البلد الذين هم محل المسؤلية ومحل الثقة يرون ان هذا الجهاد ناقص لعدة امور اهمها عدم وجود الراية التي يقاتل تحتها ابناء المسلمين كذلك فيها تغرير بالشباب وفتنة .


قال تعالى ( ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ) صدق الله العظيم.

وقال تعالى (ونقلب أفئدتهم وأبصارهم كما لم يؤمنوا به أول مرة )


ياخوان الحوادث كثيرة في مثل هذة المواضيع ولعل اخرها هو احد ابناء القبيلة الحبردي الذي اتا من افغانستان متندم على مافعل بنفسة بل كشف كثير من الحقائق هناك .

على كل حال الله يدلنا طريق الحق والصواب ويثبت عقولنا وقلوبنا وينصر دينة .

واستغفر الله العلي العظيم .

نسال الله لهم الشهاده والمغفره

واللهم انصر المجاهدين في كل مكان يارب العالمين

لاهنت يابو طلحه

نسأل الله ان يتقبلهم من الشهداء .
ولا شك ان امريكا وحلفائها الصليبيين معتدين في افغانستان والعراق .
ولو كانت حكومة الدمى في افغانستان لها قبول وتأييد من شعب افغانستان المسلم لما احتاجت الى الصليبيين لتقف مهزوزة مهزومه في افغانستان .
وهذا واقع لا يختلف عليه اثنان عاقلان حتى من غير المسلمين .

الله يرحمهم ويغفر له ويسكنهم فسيح جناتة