![]() |
قصة الفارس الشجا ع شليويح العطاوى
[size=5]شليويح العطاوى من قبيلة عتيبه،هورجل شهم وشجاع نشأ وترعرع على الشجاعه فكانت مهنته وغايته فهو يغزو صيفآ وشتآ با الحر والبرد با اليل والنهار ولايهجع ابدآ فما ينتهي من غزويه حتى يستعد لثانيه حتى شاع صيته وذاع اسمه وسمع به من لايعرفه وعرفه من ليراه ....ومن طرف ما حصل لشليويح ان احد بنات الباديه احبته دون ان تراه ولكن كعدته يعشق الطيب والشجاعه على ما يسمعن عنه المهم ان فتاة وضعة جائزه لمن يريها شليويح او كون سبب لروئيتها جملا تعطيه له....وحصل ان رائته..فقالت له ذكرك جاني وشوافك ماهجني بمعنى ليتني لم اراك وكان وجهه اسود من لفح السموم كما ان هيئته صارت شعثه من كثر التعب والمغازي..
وكان رده لها كـ المسمار بلوح الخشب فقد أسكتها..وكثيرا ما كانت توجه للعطاوى مثل هذا المواقف فـ الفتياة يسمعن به ويرسمن له صوره معينه بأذهانهن وعندما يرونه تتغير نضرتهن له وذات مره كان شليويح ورفاقه في احدى الغزوات اصابهم العطش وشح عليهم الماء وكانوا في الصيف شديد الحر واخذو يبحثون عن الماء حتى عثرو على غار صغير فيه صخره صما تجمع بها الماء بعد المطر فتسابقوا اليه الكل يريد ان يشرب ماء فقد ادركهم الهلاك وخافو ان يشربه احدهم ويترك الاخرين فاتفقوا على ان يزنوا الماء با الوزنه وكل واحد منهم يشرب با الوزنه ولايزيد عليها فكان شليويح لشدة عفته ومروئته وشهامته ورغم ان العطش بلغ منه ما بلغ الا انه كان يترك وزنته لرافقه ويصبر على الضمأ حتى فرج الله لهم ...وبهذ يفخر ويقول |
لاهنت على النقل الرائع وشليويح معروف وغني عن التعريف
بيض الله وجهك |
شكرك على المرور
يا سيف الجعده |
مشكور يابن فهيد
فعلا هذه احدى القصص المشهور والمتداوله في المجالس وهي تتخلل عدة صفات للشهامه والمروءه والعفه التي كان يتميز بها الرجال في الماضي وتتخلل ايضا دروسا يستفاد منها ويتعلم منها للجيل الحالي الف شكر لك محبك |
مشكور يابن فهيد على النقل
تقبل مروري لاهنت |
شاكر لكم المرور(عبد الله الجذع، محمد الحميدي))
|
مشكو ر على النقل المميز والهادف الله يحييك
|
مشكور يابن فهبد وبيض الله وجهك
|
اشكر الجميع على المرور
|
مشكور يا ابن فهيد
ولاهنت على نقلك |
الساعة الآن »01:55 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd