الهيـــــــــــــلا   *** منتدى قبيلة عتيبة

الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة (http://www.otaibah.net/m/index.php)
-   علوم الشريعة الإسلامية جديد (http://www.otaibah.net/m/forumdisplay.php?f=94)
-   -   فضل أهل البيت و علو مكانتهم عند أهل السنة و الجماعة 1 (http://www.otaibah.net/m/showthread.php?t=103132)

khaledabofaid 01-Jan-2010 07:58 PM

فضل أهل البيت و علو مكانتهم عند أهل السنة و الجماعة 1
 




السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


إخوانى و أخواتى فى الله الكرام

إشتقت لكم و إشتاق لكم قلب يحبكم فى الله كثيرا

و كم أدعو الله أن يهدينى و يهديكم و يرشدنا الى طريق الصواب و الرشاد و التقوى و الصلاح



إخوانى و أخواتى فى الله

لا يخفى على كثيرين منكم ما تبذله بعض الفئات الضالة من جهود مضنية فى محاولة لتشويه صورة هذا الدين الحنيف الذى إرتضاه الله عز و جل للعباد فى مشارق الأرض و مغاربها

و هم و فى سبيلهم لتشويه هذا الدين إنما سلكوا مسلكا عجيبا فعلا فهم يحاولون أن يهدموا هذا الدين من أساسه و السبيل الوحيد لهذا الهدم الذى يريدونه هو النيل من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم الذين إستعملهم رب العالمين سبحانه و تعالى فى حمل أمانة هذا الدين و نقل هذا الدين الينا و الى من بعدنا و من قبلنا و بهذا فهم يهدمون كل كلمة ينتهى سندها إلى أحد أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم و بالتالى تنتهى السنة النبوية المطهرة و تنتهى الأحاديث النبوية الشريفة و هذا على حد عقولهم التى صورت لهم هذا

و بكل أسف بعض من حاول هذا غرر بمن إتبعه بالتمسح بالقبور و الذهاب الى الموالد و التظاهر بحب و مولاة آل البيت الطيب الطاهر آل بيت رسول الله صلى الله عليه و سلم

و آل البيت الطيب الطاهر كانوا جنبا لجنب مع الأصحاب الكرام فى كل لحظة فى الفرح و الحزن و فى الحرب و السلم و فى الصلاة و فى التجارة و فى كل احوالهم اليومية
بل إمتدت العلاقات بينهم الى المصاهرة
بل من شدة الحب بينهم سمى آل البيت أولادهم بأسماء الأصحاب

إنه التناغم الذى رباهم عليه الحبيب صلى الله عليه و سلم

إنه الحب فى الله الذى جمعهم حول رسول الله صلى الله عليه و سلم


و لكن الله عز و جل كتب على نفسه عز و جل حماية هذا الدين الى يوم يبعثون و سخر لهذه المهمة بعضا من عباده الصالحين و منهم كاتب هذا الكتاب الذى أنقله لكم حرفيا دوت أى زيادة أو نقصان إن شاء الله

أنقله حتى تعم الفائدة و حتى لا يغرر بنا أحد هؤلاء الذين يريدون التفرقة بين الآل و الأصحاب رضوان ربى عليهم أجمعين

و لن أطيل فى المقدمة لأن الكتاب لغته سهلة بسيطة رائعة جميلة واضحة جلية إن شاء الله

و سأبداء فورا فى حلقات الكتاب الطيب

بسم الله و الله المستعان








فضل أهل البيت و علو مكانتهم عند أهل السنة و الجماعة


إعداد
عبد المحسن بن حمد العباد البدر


الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلاَّ الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمداً عبده ورسوله، صلَّى اللهُ وسلَّم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه، ومَن سلك سبيلَه، واهتدى بهديه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:
فلأهميَّةِ بيان مكانة آل بيت النَّبِيِّ عند الصحابة والتابعين لهم بإحسان، ألقيتُ في الموضوع محاضرةً في قاعة المحاضرات بالجامعة الإسلامية بالمدينة قبل ستة عشر عاماً، وقد رأيتُ لعمومِ الفائدةِ كتابةَ رسالةٍ مختصرةٍ في هذا الموضوعِ، سَمَّيتُها: فضلُ أهل البيت وعلوُّ مكانتِهم عند أهل السُّنَّة والجماعة


وهي تشتمل على عشرة فصول:


الفصل الأول: مَن هم أهل البيت؟

الفصل الثاني: مُجمل عقيدة أهل السُّنَّة والجماعة في أهل البيت.

الفصل الثالث: فضائل أهل البيت في القرآن الكريم.

الفصل الرابع: فضائل أهل البيت في السنَّة المطهَّرة.

الفصل الخامس: علوُّ مكانة أهل البيت عند الصحابة وتابعيهم بإحسان.

الفصل السادس: ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابة من أهل البيت.

الفصل السابع: ثناء بعض أهل العلم على جماعة من الصحابيات من أهل البيت.

الفصل الثامن: ثناء بعض أهل العلم على جماعة من التابعين وغيرهم من أهل البيت.

الفصل التاسع: مقارنة بين عقيدة أهل السُّنَّة وعقيدة غيرهم في أهل البيت.

الفصل العاشر: تحريم الانتساب بغير حق إلى أهل البيت.



المؤلف
1 ـ ربيع الثاني ـ 1422







الفصل الأول: مَن هم أهل البيت؟



القولُ الصحيحُ في المرادِ بآل بيت النَّبِيِّ (صلى الله عليه و سلم ) هم مَن تَحرُم عليهم الصَّدقةُ، وهم أزواجُه وذريَّتُه، وكلُّ مسلمٍ ومسلمةٍ من نَسْل عبد المطلب، وهم بنُو هاشِم بن عبد مَناف؛ قال ابن حزم في جمهرة أنساب العرب (ص:14): (( وُلِد لهاشم بن عبد مناف: شيبةُ، وهو عبد المطلب، وفيه العمود والشَّرف، ولَم يبْقَ لهاشم عَقِبٌ إلاَّ مِن عبد المطلب فقط )).

وانظر عَقِبَ عبد المطلب في: جمهرة أنساب العرب لابن حزم (ص:14 ـ 15)، والتبيين في أنساب القرشيِّين لابن قدامة (ص:76)، ومنهاج السنة لابن تيمية (7/304 ـ 305)، وفتح الباري لابن حجر (7/78 ـ 79).

ويدلُّ لدخول بنِي أعمامه في أهل بيته ما أخرجه مسلم في صحيحه (1072) عن عبد المطلب بن ربيعة بن الحارث بن عبد المطلب أنَّه ذهب هو والفضل بن عباس إلى رسول الله (صلى الله عليه و سلم ) يطلبان منه أن يُولِّيهما على الصَّدقةِ ليُصيبَا مِن المال ما يتزوَّجان به، فقال لهما (صلى الله عليه و سلم ): (( إنَّ الصَّدقة لا تنبغي لآل محمد؛ إنَّما هي أوساخُ الناس ))، ثمَّ أمر بتزويجهما وإصداقهما من الخمس.

وقد ألْحَق بعضُ أهل العلم منهم الشافعي وأحمد بنِي المطلب بن عبد مَناف ببَنِي هاشم في تحريم الصَّدقة عليهم؛ لمشاركتِهم إيَّاهم في إعطائهم من خمس الخُمس؛ وذلك للحديث الذي رواه البخاري في صحيحه (3140) عن جُبير بن مُطعم، الذي فيه أنَّ إعطاءَ النَّبِيِّ (صلى الله عليه و سلم ) لبَنِي هاشم وبنِي المطلب دون إخوانِهم من بنِي عبد شمس ونوفل؛ لكون بنِي هاشم وبَنِي المطلب شيئاً واحداً.

فأمَّا دخول أزواجه رضي الله عنهنَّ في آلِه (صلى الله عليه و سلم )، فيدلُّ لذلك قول الله عزَّ وجلَّ: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاَةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِن ءَايَاتِ اللهِ وَالحِكْمَةِ إِنَّ اللهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا}.

فإنَّ هذه الآيةَ تدلُّ على دخولِهنَّ حتماً؛ لأنَّ سياقَ الآيات قبلها وبعدها خطابٌ لهنَّ، ولا يُنافي ذلك ما جاء في صحيح مسلم (2424) عن عائشة رضي الله عنها أنَّها قالت: (( خرج النَّبِيُّ (صلى الله عليه و سلم ) غداةً وعليه مِرْطٌ مُرَحَّل من شَعر أسود، فجاء الحسن بن علي فأدخله، ثمَّ جاء الحُسين فدخل معه، ثم جاءت فاطمةُ فأدخلها، ثمَّ جاء عليٌّ فأدخله، ثمَّ قال: {إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا} ))؛ لأنَّ الآيةَ دالَّةٌ على دخولِهنَّ؛ لكون الخطابِ في الآيات لهنَّ، ودخولُ عليٍّ وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم في الآيةِ دلَّت عليه السُّنَّةُ في هذا الحديث، وتخصيصُ النَّبِيِّ (صلى الله عليه و سلم ) لهؤلاء الأربعة رضي الله عنهم في هذا الحديث لا يدلُّ على قَصْرِ أهل بيته عليهم دون القرابات الأخرى، وإنَّما يدلُّ على أنَّهم مِن أخصِّ أقاربه.

ونظيرُ دلالة هذه الآية على دخول أزواج النَّبِيِّ (صلى الله عليه و سلم ) في آله ودلالة حديث عائشة رضي الله عنها المتقدِّم على دخول عليٍّ وفاطمة والحسن والحُسين رضي الله عنهم في آله، نظيرُ ذلك دلالةُ قول الله عزَّ وجلَّ: {لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ} على أنَّ المرادَ به مسجد قباء، ودلالة السُّنَّة في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه (1398) على أنَّ المرادَ بالمسجد الذي أُسِّس على التقوى مسجدُه (صلى الله عليه و سلم )، وقد ذكر هذا التنظيرَ شيخُ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في رسالة (( فضلُ أهل البيت وحقوقُهم )) (ص:20 ـ 21).

وزوجاتُه رضوان ربى عليهن داخلاتٌ تحت لفظ (( الآل ))؛ لقوله (صلى الله عليه و سلم ): (( إنَّ الصَّدقةَ لا تَحلُّ لمحمَّدٍ ولا لآل محمَّد ))، ويدلُّ لذلك أنَّهنَّ يُعطَيْن من الخُمس، وأيضاً ما رواه ابن أبي شيبة في مصنّفه (3/214) بإسنادٍ صحيح عن ابن أبي مُلَيكة: (( أنَّ خالد بنَ سعيد بعث إلى عائشةَ ببقرةٍ من الصَّدقةِ فردَّتْها، وقالت: إنَّا آلَ محمَّدٍ (صلى الله عليه و سلم ) لا تَحلُّ لنا الصَّدقة )).

ومِمَّا ذكره ابن القيِّم في كتابه (( جلاء الأفهام )) (ص:331 ـ 333) للاحتجاج للقائلِين بدخول أزواجه رضى الله عنهن في آل بيته قوله: (( قال هؤلاء: وإنَّما دخل الأزواجُ في الآل وخصوصاً أزواجُ النَّبِيِّ صلى الله عليه و سلم تشبيهاً لذلك بالنَّسَب؛ لأنَّ اتِّصالَهُنَّ بالنَّبِيِّ صلى الله عليه و سلم غيرُ مرتفع، وهنَّ محرَّماتٌ على غيرِه في حياتِه وبعد مَمَاتِه، وهنَّ زوجاتُه في الدنيا والآخرة، فالسَّببُ الذي لهنَّ بالنَّبِيِّ صلى الله عليه و سلم قائمٌ مقامَ النَّسَب، وقد نصَّ النَّبِيُّ صلى الله عليه و سلم على الصلاةِ عليهنَّ، ولهذا كان القولُ الصحيح ـ وهو منصوص الإمام أحمد رحمه الله ـ أنَّ الصَّدقةَ تحرُمُ عليهنَّ؛ لأنَّها أوساخُ الناسِ، وقد صان اللهُ سبحانه ذلك الجَنَابَ الرَّفيع، وآلَه مِن كلِّ أوساخِ بَنِي آدَم.

ويا لله العجب! كيف يدخلُ أزواجُه في قوله صلى الله عليه و سلم: (اللَّهمَّ اجعل رزقَ آل محمَّد قوتاً)، وقوله في الأضحية: (اللَّهمَّ هذا عن محمد وآل محمد)، وفي قول عائشة رضي الله عنه: (ما شبع آلُ رسول الله صلى الله عليه و سلم من خُبز بُرٍّ)، وفي قول المصلِّي: (اللَّهمَّ صلِّ على محمد وعلى آل محمد)، ولا يَدخُلْنَ في قوله: (إنَّ الصَّدقة لا تَحلُّ لمحمَّد ولا لآل محمَّد)، مع كونِها من أوساخِ الناس، فأزواجُ رسولِ الله صلى الله عليه و سلم أولى بالصِّيانةِ عنها والبُعدِ منها؟!

فإن قيل: لو كانت الصَّدقةُ حراماً عليهنَّ لَحَرُمت على مواليهنَّ، كما أنَّها لَمَّا حرُمت على بَنِي هاشِم حرُمَت على موالِيهم، وقد ثبت في الصحيح أنَّ بريرةَ تُصُدِّق عليها بلَحمٍ فأكلته، ولَم يُحرِّمه النَّبِيُّ صلى الله عليه و سلم، وهي مولاةٌ لعائشة رضي الله عنها.

قيل: هذا هو شبهةُ مَن أباحَها لأزواج النَّبِيِّ صلى الله عليه و سلم.

وجوابُ هذه الشُّبهةِ أنَّ تحريمَ الصَّدقةِ على أزواجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و سلم ليس بطريق الأصالةِ، وإنَّما هو تَبَعٌ لتَحريمها عليه صلى الله عليه و سلم، وإلاَّ فالصَّدقةُ حلالٌ لهنَّ قبل اتِّصالِهنَّ به، فهنَّ فرعٌ في هذا التحريمِ، والتحريمُ على المولَى فرعُ التَّحريمِ على سيِّدِه، فلمَّا كان التَّحريمُ على بَنِي هاشِم أصلاً استتبَع ذلك مواليهم، ولَمَّا كان التَّحريمُ على أزواجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه و سلم تَبَعاً لَم يَقْوَ ذلك على استِتْبَاعِ مواليهنَّ؛ لأنَّه فرعٌ عن فرعٍ.

قالوا: وقد قال الله تعالى: {يَا نِسَآءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ} وساق الآيات إلى قوله تعالى: {وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِن ءَايَاتِ اللهِ وَالحِكْمَةِ}، ثم قال: فدخَلْنَ في أهل البيت؛ لأنَّ هذا الخطابَ كلَّه في سياق ذِكرهنَّ، فلا يجوز إخراجُهنَّ مِن شيءٍ منه، والله أعلم )).

ويدلُّ على تحريم الصَّدقة على موالِي بَنِي هاشِم ما رواه أبو داود في سننه (1650)، والترمذي (657)، والنسائي (2611) بإسنادٍ صحيح ـ واللفظ لأبي داود ـ عن أبي رافع: (( أنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه و سلم بعث رجلاً على الصَّدقة مِن بَنِي مخزوم، فقال لأبي رافع: اصْحَبنِي فإنَّك تُصيبُ منها، قال: حتى آتِي رسولَ الله صلى الله عليه و سلم فأسأله، فأتاه فسأله، فقال: مولَى القوم مِن أنفسِهم، وإنَّا لا تَحِلُّ لنا الصَّدقة )).





خلف الروقي 01-Jan-2010 08:01 PM

جزاك الله خير وبارك فيك

ابورازن فالمريخ 01-Jan-2010 08:07 PM

جزاك الله الف خير

الحسني 01-Jan-2010 09:24 PM

جزااااااااااااااك الله خــير

الآد سامر 02-Jan-2010 03:18 AM

الله يجزاك خيرا ياخالد
والحمدلله اننا نتقرب من الله بحب اهل بيت رسولنا -صلى الله عليه وسلم- ,

ولدعساف 02-Jan-2010 04:09 AM

جزاك الله خير وبارك فيك

خـالـد النفيعي 03-Jan-2010 04:59 PM

بارك الله فيك

وجعلها في ميزان حسناتك

واثابك الجنه انشاء الله

khaledabofaid 25-Jan-2010 08:02 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلف الروقي (المشاركة 969690)
جزاك الله خير وبارك فيك



اللهم أسألك يا ودود يا ذا العرش المجيد أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركانه العرش
أسألك بقدرتك التي قدرت بها على كل خلقك وبرحمتك التي وسعت كل شيئ لا إله إلا أنت
انصر إخواننا في غزه ووحد صفهم واجمع شملهم








الشكر كل الشكر لكم على مروركم الراقى الرائع
مروركم و تفاعلكم شرفنى فعلا
تقبل الله منكم الدعاء و صالح الأعمال و رزقكم كل خير
علمكم الله ما ينفعكم و نفعكم بما تعلمون
و جمع الله بينكم و بين أهليكم و من تحبون فى الله و كل المسلمين فى الجنة بغير سابقة عذاب ان شاء الله
اقبلوا احترامى و تقديرى

khaledabofaid 25-Jan-2010 08:02 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبورازن الروقي (المشاركة 969695)
جزاك الله الف خير



اللهم أسألك يا ودود يا ذا العرش المجيد أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركانه العرش
أسألك بقدرتك التي قدرت بها على كل خلقك وبرحمتك التي وسعت كل شيئ لا إله إلا أنت
انصر إخواننا في غزه ووحد صفهم واجمع شملهم








الشكر كل الشكر لكم على مروركم الراقى الرائع
مروركم و تفاعلكم شرفنى فعلا
تقبل الله منكم الدعاء و صالح الأعمال و رزقكم كل خير
علمكم الله ما ينفعكم و نفعكم بما تعلمون
و جمع الله بينكم و بين أهليكم و من تحبون فى الله و كل المسلمين فى الجنة بغير سابقة عذاب ان شاء الله
اقبلوا احترامى و تقديرى

khaledabofaid 25-Jan-2010 08:03 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحسني (المشاركة 969742)
جزااااااااااااااك الله خــير



اللهم أسألك يا ودود يا ذا العرش المجيد أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركانه العرش
أسألك بقدرتك التي قدرت بها على كل خلقك وبرحمتك التي وسعت كل شيئ لا إله إلا أنت
انصر إخواننا في غزه ووحد صفهم واجمع شملهم








الشكر كل الشكر لكم على مروركم الراقى الرائع
مروركم و تفاعلكم شرفنى فعلا
تقبل الله منكم الدعاء و صالح الأعمال و رزقكم كل خير
علمكم الله ما ينفعكم و نفعكم بما تعلمون
و جمع الله بينكم و بين أهليكم و من تحبون فى الله و كل المسلمين فى الجنة بغير سابقة عذاب ان شاء الله
اقبلوا احترامى و تقديرى


الساعة الآن »10:15 PM.

 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd