![]() |
فارس بن حزام الحربي في ثلاثينية جهيمان.. انتصرت أفكاره
في ثلاثينية جهيمان.. انتصرت أفكاره !
فارس بن حزام الجيل قياساً، هو مسافة عقدين من الزمان. واليوم تعيش البلاد مع جيل ثان منذ حادثة اقتحام الحرم المكي الشريف، وقد بلغ التطرف مداه. بينما يحكي عن انفتاح وتسامح في الفترة السابقة للحادثة. بعد حادثة الحرم، بقيادة جهيمان العتيبي في العشرين من نوفمبر 1979، بدا أن المجتمع، بكل ما فيه، يذهب إلى الاستسلام لما أرادته "الجماعة السلفية المحتسبة"؛ تزايدت الأنشطة الإسلامية، وتراجعت الفنون، وأطلق التلفزيون لحيته. ولا أحد يفهم لماذا انتصرت الأفكار، التي دعا إليها جهيمان، رغم خسارته المعركة وانتهاء مسيرته ورفاقه بأحكام الاعدام. ولعل من يستعرض مسيرة المؤثرين السابقين، يرى الاستسلام حاضراً في مجتمعات عدة. ففي حكاية "أبو الجهاد" سيد قطب ما عجزت مصر عن فهمه حتى الآن، فبعد تنفيذ حكم الإعدام – وفي رأيي أنه حكم غير عادل – أخذت البلاد بقرار سياسي إلى المزيد من المحافظة، ومع غياب رئيس وتبوؤ آخر قيادة البلاد، اندفعت مصر إلى المزيد من المحافظة السريعة، ومُنح الإسلاميون مساحة واسعة لم يحلموا بها قبل ذلك. والحال في بلادنا لم تختلف كثيراً؛ تمدد الإسلاميون عبر جغرافية البلاد، وتضاعفت أنشطتهم، فأطبقوا على المجتمع. وتراجعت الأصوات الأخرى، وأصبح في مقابل كل مائة داعية مثقف واحد. وتحولت صناعة الرأي العام من الصحافة إلى منابر الجمعة. وكان من ثمار الاندفاع الإسلامي في البلاد، افرازات سلبية لا تخفى على أبناء المجتمع الحالي؛ أسوأها تحول الفرد السعودي إلى عنصر ثابت في سجل الإرهاب أينما كان. وظهور الآلاف من الإرهابيين، سعوديين وعرب وأجانب نشأوا في السعودية، كنتاج طبيعي للاستسلام العام أمام الأفكار المتطرفة، أو لنقل: فتح الطريق أمامها. فأفكار تنظيم "القاعدة" اليوم، هي امتداد زمني متطابق لأفكار "الجماعة السلفية المحتسبة"، التي شكلها جهيمان ورفاقه، وكثير منهم أحياء اليوم ويعيشون حياة طبيعية. فأبناء "الجماعة" وعناصر "القاعدة" يلتقيان في الأفكار جميعها، والرؤى المتطرفة لكل مظاهر الحياة العصرية، وما الاختلاف بينهما إلا عند الهدف، فحين يرى جهيمان اقامة حكم إسلامي لتحقيق الخلاص للأمة، فنهاية العالم، يهدف أسامة بن لادن إلى اقامة دولة إسلامية، كما نموذج "طالبان"، فهو غير معني بنهاية العالم. الحقيقة الماثلة أمام الجيل الجديد، أن البلاد رفضت جهيمان العتيبي ورفاقه، الذين اقتحموا الحرم المكي، لكنها ناصرت أفكارهم من حيث لا تشعر، وانتبهت في السنوات الأخيرة إلى هذا الخطأ، فبدأت مرحلة علاج بطيئة وغير جريئة http://www.alriyadh.com/2009/11/17/article474962.html |
ولد بياع كلام.
|
طفل .... اكبر اهتماماته الروج .....
|
ورع ..... ولاعنده سالفة......الله يكرمكم بس
|
خلط وعجن
الاخ معتبر نفسه مثقف ( وخبير ) . وكل ملتزم بدينه ارهابي قاعدي !!! مثقف واحد = مقابله مائة داعيه = يعني عمنا المسقف يعتبر الدعاه ارهابيين من القاعده عجبي !!!! |
نخولي منحط لايقارن غير بالوزغ يحارب السلفية تحت غطاء الارهاب لغرض رفع اسهم الرافضة واللبراليين في عيون الناس
قبحكم الله يابني رافض يشتعل جنوب المملكة بسبب اخوانهم الحوثيين الرافضة ويفردون صفحات لمحاربة المعتقد السني السلفي متجاهلين مايقوم به اخوانهم في جنوب المملكة |
شاكر لمروركم الكريم ياسادة ياكرام
ومقالة هالشخص ولله الحمد معروفة لدينا الهدف ليس جهيمان ولكن القبيلة كذلك الهجوم على الدين عندما هاجم العلماء وقال مائة عالم مقابل مثقف واحد الرجل يريد فصل الدين عن الدولة انظروا وش كاتب اقتباس:
اقتباس:
|
مسكين يصف في صفوف اللبراليه لمحاربة اهل السنه والجماعه
لاهنت على النقل تحيتي |
فارس حزام كاتب مسكين تستغله القنوات الفضائيه للحديث عن الجماعات الارهابيه ودائم يحارب الاسلام ببنرنامج طريق الموت التي تبثه قناة العربيه الرجل مضطرب نفسيا شاهد صورته وصوته في البرنامج تثبت انه يعاني من متاعب نفسيه ينشر اعراضه الصحيه في مقالاته الصحفيه |
نقف ضده ليس لانه كتب عن جهيمات . لكن يستغل تلك الحادثه ليقول ان سياسة البلاد تعتمد عليها .
وبلادي الحمدالله لا تعتمد الا على قرآن وسنه . يعرفها ويقرأها الجميع . وجهيمان معرف خطأه وكل نقف ضد خطأه . لكن تلك الافكار المسمومه التي يزرعها فارس خبيثه جداً . تزيد على خطأ جهيمان والأرهاب والقاعده كلها . افكاره لا تعكس الا نفسه . وهو يعكس سوء نفسه وسوء افكاره . وبالأخير يروح هو ويروح كلامه . ولاينفعه شي . |
الساعة الآن »11:21 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd