![]() |
حصين العرجاني قصه وقصيده
السلام عليكم ورحمة الله
حصين ابن عبيد العرجاني رحمة الله عليه في اول السبعينات حدث له قصه مع دوسري وعتبان من الدعاجين والقصه كانو يعملون معا ومرض واحد من العتبان واخذوه الى المتسشفى بسيارة حصين واثنا الطريق توفي العتيبي وتم سجن الجميع واخذو في السجن حوالي سنه وهم متهمين بذبح الرجال المهم لم تثبت عليهم القضيه وبعد تدخل اهل الخير والتأكد من برا ئتهم تم اطلاقهم المهم اثناء السجن حصين ماحد يزوره ما كان احد يعرف انه مسجون وكانو اهله في البر ولم يكن له الا اخ واحد واخت المهم الحصين تأثر بزوار زملائه و قال هذه القصيدة ينخى شيخ الدعاجين و ينخى عتيبه ولا قصرو الاجواد وقفوا معه وساعدوه وتم الإافراج عنه وعن من كان معه خويه الدوسري يقول يا حصين بنصحك كب الحسا ني ترك الحسنا ترى هذه جزاهـا حصين انشد يزهم ابن عقيل عذابي وانا ابو عبيد من مقعد الحقـران محل كسيـف وشفـت فيـه البهاذيلـي في وسط سجن حال دون السفر بيبـان وزود علـى البيبـان حطـو رجاجيلـي علي النبشتي لازمر كنـه ابـو تيجـان الا وحيات الشيـن محـد(ن) بياويلـي لا وحيت انا ازوار هجن علـي لاحـزان اقفو وانـا اسمـي محـد بـه ينادينـي يا راكب الي وردو من هـل الظهـران جديـد موديلـه مابعـد عـد بلميلـي نصـه لربـع الدعاجـيـن الظـفـران هم هل الشجاعه والكـرم والمعاميلـي وقل لبن عقيل خاطري بضحى زعـلان ولقبـل علـي الليـل زادة غرابيـلـي الايابو محسن ياشوق من تلبس السبهان عذاب الهواوى لسجـة العيـن بلميلـي ترى البيت ما يصلب وقوفه بلا عمـدان وبـلا ذرا مثـل العضـاة المخاليـلـي وبثني الشكـوى علـى طيـب العتبـان هم هل القيـلات جيـل(ن) بعـد جيلـي وبقسم لكم با يات ربـي علـى القـران ماجـا مـنـي خطـيـه ولا ميـلـي هاذه القصيده في الشيخ عمر عبدالمحسن بن عقيل |
والله ونعم بكل المذكورين
عيال حموله طيبه والمواقف هذي ليست بغريبه عليهم ولا على شرواهم مشكور يالغالي محبك |
ماعليك زود
|
والله ونعم بالدعاجين وبالشيخ عمر ابن عقيل
ولا غريبة هذه القصة عليهم والحمد لله وقفات العتبان طيبة مع أبناء القبائل الأخرى والقصص اللي مثل هذه كثيرة لا هنت اخوي نجد العرب |
ولا عليك زود وكفوا يكفيني مرورك وتعليقك وشكرا لك تحياتي
|
والله ونعم بكل المذكورين
عيال حموله طيبه والمواقف هذي ليست بغريبه عليهم ولا على شرواهم مشكور يالغالي |
عفوا والطيب لاتستغربه من هل الطيب
|
|
ابورازن لاهنت على المرور وتحياتي
|
لاهنت على القصه وكفو في الشيخ عمر بن عبد المحسن بن عقيل وشكرا يالغالي |
الساعة الآن »09:03 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd