مواقف اهل الشعراء
 

بلدة الشعراء المعروفة واهلها من بني زيد و موقفهم قبل مناخ الشعراء

(حدث بين عتيبه والدوشان مناخ عظيم فوق الشعراء وكان الدوشان ومطيرقد سبقوا عتيبه مناخ الشعراء
قبل نزولهم لها فطلبوا من اهل الشعراء ان يخرجو لهم وضيع عتيبه الذي عندهم , والوضيع ازواد تضعة
البادية في القرى من تمر وسمن واقط تنتظر حاجتها له فتستخرجة ,
فلما طلبو منهم ذالك استشارو
امام مسجدهم حين صلابهم صلاة العصر هل يسلمو الوضيع للدوشان او يمنعونهم لان ذالك يكون غدر لمن امنهم فأجابهم من فورة بقولة :

حلفت انا يا زاد مقرية الضيوف *** ما تاخذه يا مسيبة خطارها

ويشير على ان عتيبه كرماء وانتم بخلاء وتتركون الضيف فقاموا متعصبين على ان يمنعوه منهم ولو ادى ذالك الى الحرب وحصر بلادهم فمنعوهم منه..)

المصدر العبيد النجم الامع للنوادر جامع صفحة 309 , 310

والله كل قبيله في حقها من المكارم ، وأهل الشعراء فعلاً جاء لهم فعل غانم دون أمانة العتبان وهذا يدل على المعدن الطيّب عند أهل الحاضره لو مايحتاجون إلى الشهاده

،،

أما القصه حسب ماسمعت من أكثر من مره من كبار السن

والذي سمعته بأنهم أشعلوا نار كالجبل جمعوا الحطب على بعضه وأعرضوا ويرمون ببنادقهم ويكررون نفس البيت الوارد

وكانوا المعادين متحاقرين الحضر ولما شاهدوا السبر منهم فعل أهل الشعراء أخبروا قومهم وتراجعوا

،،

ملاحظه القصه سمعتها بدون ذكر القوم المعادين منهم

ونعم في بني زيد

ونعم باهل الشعراء.

غالب الذيابي ** عبدالمجيد النفعي ** عاشق نفود السر ** الامير حريبيش ** خالد بن مورق **

الرومي **محمد بن غازي...

اشكركم جزيل الشكر على مروركم واثرائكم للموضوع ....

راعي الشوشلية

اشكرك على مرورك

ونعم الرجال والله أهل الشعراء..

تقبل تحياتي اخوي البراك

اخوك جزاء المدهك

جزاء العتيبي

شكرا على مرورك

أنا قرأت هالموضوع صدفة وحسب مايعرفه الوالد الله يحفظه حيث أخذ المعلومة من والده من أبن مسعود أمير الشعرا
والقصه فيها خطأ حيث أن القبيلة التي طلبت زاد عتيبه هي قحطان
حيث كانت عتيبه مربعين بحلالهم في الشمال وللبعد والمسافة قاموا بإيداع زادهم عند حضر الشعراء اللي هم من بني زيد في أغلبهم
ومطير أساساً لم يسبق لهم أن حصل بينهم وبين عتيبه أي موقعه حول الشعرا
بل القبيلة قحطان هم من طلب زاد عتيبه ومعنى القصيدة يدل على ذلك
وأنا هنا لا أقلل من مطير او قحطان ونعم بكل قبايل نجد وكل القبايل
كذلك الأبيات المكتوبه فيها بعض الأخطاء من ناحية الوزن
هذه هي الأبيات
حلفت يازيدان مقريت الضيوف ماتاخذه يامسيبة ضيفانها
من دونها ربعي بعكفان السيوف مسلبات ٍ غالية بأثمانها
من ذل منا لاتبينه يا العيوف اللي عليها الوصف من غزلانها
ملاحظة كلمة زيدان جمع زاد بلهجة أهل الشعرا
والقصة كالتالي
كانوا عتيبه مربعين في الشمال ولبعد المسافه قاموا بايداع زادهم عند أهل الشعراء وعلمت قحطان بذلك وجاءوا لاهل الشعراء يطلبون زاد عتيبه وقالوا لهم عطونا زاد عتيبه وألا بنغزي عليكم ونأخذه منكم فقال أميرهم ابن مسعود عطونا فرصة نتشاور لبكرة ونرد لكم علم
اجتمع بربعه هل الشعراء بعد العصر وشاورهم قال بعضهم وين نودي وجيهنا من أهل نجد لو عطيناهم وضيعتنا او أمانتنا
والبعض الآخر قال حنا عددنا قليل وقحطان واجد ما الحل وكما هو معروف هل الشعراء عددهم قليل وفي ذلك الوقت عددهم بحدود عشرين بيت
وبعضهم سكت وتفرق المجلس لم يتوحد الرأي
قام ابن مسعود أميرهم شب نار كبيرة ودن النجر بعد صلاة العشاء وجوه ربعه وقام يعرض هو ومجموعه من المتحمسين
يعرضون بالسيوف والبنادق بالأبيات السابقة
فقرر الجميع على إغلاق سور ديرتهم حيث كانت بلدات نجد يكون عليها درواز أو سور
ويطلعون البنادق مع المزاغيف(فتحات صغيرة في الدواز)
وقال أميرهم ماكم عندكم وأكلكم عندكم وسلاحكم عندكم ومن جاكم أذبحوه
وخلوكم متحصنين
ولما جوهم قحطان قالوا تبون السلامه روحوا وراكم ماعندنا ألا هذي وأشاروا للبنادق اللي مطلعينها مع المزاغيف
ولما شافوا قحطان ردهم وأنهم متحصنين تركوهم

شكرأ للتوضيح القصه