الهيـــــــــــــلا   *** منتدى قبيلة عتيبة

الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة (http://www.otaibah.net/m/index.php)
-   تاريخ قبائل الجزيرة العربية (http://www.otaibah.net/m/forumdisplay.php?f=83)
-   -   المثلث الأسود وخطره على الجزيرة العربية (http://www.otaibah.net/m/showthread.php?t=145340)

عمر ناصر أحمد الأسمري 22-Aug-2013 02:25 AM

المثلث الأسود وخطره على الجزيرة العربية
 
التحليل والتحقيق سنة الأذكياء لأخذ الحيطة والحذر من عواصب الدهر ولأن التأريخ يعيد نفسه في نظري وقبائل جزيرة العرب يد واحده في وجه الأفعى الأسود والذي أحببت أن اسميه المثلث الأسود لأن تأريخهم أسود من قديم والبعض من وقت معاصر قريب .


سؤال يتردد دوم عن الخوارج والمبتدعه والملل المنحرفة في تقديس آل البيت وخاصة الحسين والحسن وعلي بن أبي طالب رضي الله عنهم جميعا فهم أحباب لنا ورموز حملوا الرسالة ونشروا الحق ولكن اليهود ومنافقيهم في المدينة وبفكرهم لعجزهم من مجابهة القوة الإسلامية في المدينة المنورة بالأحزاب وبقيصر وكسرى نمت الأفعى لبث سمومها لتعكر كثيرا من العقول فالفكر أخطر من السيف أن تفكر م ثم تحمل السيف لكون قاعدة الفساد عمت لتصبح هي الحق وتفتح لها مسارات أجندة تلوح لأصنام الكفر واليهود التي هي جزء منها تلك الملل المنحرفة بدعوى الحرية وحقوق الإنسان وغيرها لتصبح معول هدم و عذرا قبيح لمن يفتقد الحرية الحقيقية والحقوق الحقيقية لأنهم في جهلهم وعنادهم يسبحون في ظلمات كثيرات ومتعددة والنور وطريقه واضح ويعلمون حقيقته لكنهم جحدوا وتكبروا فهم في الجحيم.


والمثلث الأسود هو مكمل لخارطة الهلال الأسود الذي يسلب حقوق المرأة فيجعلها تزني بل تعاشر بحجج واهية والقران الكريم يحرمها نصا ..وسلب أموال العامة مع كل شهر بل و المناسبات الكاذبة الحزينة المتشائمة المضعيفة والتي تحط من شموخ الرجل وشيمته وأنوثة المرأة في استغلالهم للتسول من مصالح غيرهم والقران وضح أهل الزكاة ومتى تكون ..وهؤلاء يلعبون ويحركون العقول الضعيفة الجاهلة بل منها من تكون في جهل مركب لأنه متعلم ..بل ولازالت المسيرة على الباطل تستمر مستغلين ضعفهم وحدث ولا حرج فهم أداة في يد غيرهم.


الجانب التأريخي واضح سواء في عهد الخلافة الراشدة وعهد بني أمية مما يجهل أن هناك قبائل رفعت عليها الرايات السود وحرموا ركوب الخيل بسبب تعاونهم وبيان مسالك الأمصار وعيون للقرامطة أو الرسوليين ففقدوا مكانتهم وأبناء عمومتهم بأخطائيهم وحبهم المال والأغراء ..مما أذلهم وجعلهم في الأسفلين وتأريخهم مسح زلتهم بتوبتهم .

خطة الهلال رأسه في لبنان مع سوريا يتضخم في العراق وقلبه في ايران يمر بالخليج ليستقر في اليمن العجيب وداخله ملثلث وكأنه سداسي الشكل يمتد من صعده وقرى كثيرة حتى شاطئ ميدي و من ثم الغرب فالشرق لتكون منطلق لخطط تشتعل بالحقد والعداء فلا تأمن مكرهم وثق بقوله يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.

محمد ابن رووق 22-Aug-2013 05:35 AM

عمر أحييك على موضوعك وأنت صاحب فكر نير


بارك الله بك استمر


وأنا واحد من متابعيك

جلوي بن شهاب 23-Aug-2013 02:45 PM

.... الخوارج أعداء الشيعه والخوارج من أهل السنة والجماعه روى عنهم البخاري في صحيحه لأنهم أهل حركة سياسية وليست دينيه فهم خرجوا على معاوية وعلي وقالوا على ما تتقاتل العرب على هذين الرجلين والخوارج صادقين الحديث لا يكذبون ولا يدلسون قيل ان زياد بن أبيه احضر رجلاً منهم كان قد هرب أيام علي بن أبي طالب رحمه الله فسأله زياد عن علي ومعاويه فأجاب ثم سأله عن نفسه أي عن زياد نفسه فقال له الخارجي : أولك نطفة زنى وآخرك أمير وبين هاتين المنزلتين أنت عاصً لله ولرسوله فأمر به فضربت عنقه ثم سأل غلامه فقال أخبرني عن هذا يقصد الخارجي فقال الغلام أأوجز أم أتكلم فقال زياد بل أوجز فقال والله اني صحبته منذ عشرين سنه فما قّربت له طعام في نهارً قط ولا فراش في ليل قط يقصد انه يصوم النهار ويقوم الليل ......

وافي الخثعمي 28-Aug-2013 12:25 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلوي بن شهاب (المشاركة 1346453)
.... الخوارج أعداء الشيعه والخوارج من أهل السنة والجماعه روى عنهم البخاري في صحيحه لأنهم أهل حركة سياسية وليست دينيه فهم خرجوا على معاوية وعلي وقالوا على ما تتقاتل العرب على هذين الرجلين والخوارج صادقين الحديث لا يكذبون ولا يدلسون قيل ان زياد بن أبيه احضر رجلاً منهم كان قد هرب أيام علي بن أبي طالب رحمه الله فسأله زياد عن علي ومعاويه فأجاب ثم سأله عن نفسه أي عن زياد نفسه فقال له الخارجي : أولك نطفة زنى وآخرك أمير وبين هاتين المنزلتين أنت عاصً لله ولرسوله فأمر به فضربت عنقه ثم سأل غلامه فقال أخبرني عن هذا يقصد الخارجي فقال الغلام أأوجز أم أتكلم فقال زياد بل أوجز فقال والله اني صحبته منذ عشرين سنه فما قّربت له طعام في نهارً قط ولا فراش في ليل قط يقصد انه يصوم النهار ويقوم الليل ......

الخوارج فرقة مارقة عن الدين ، فهم يكفرون أصحاب الكبائر ويقولون بتخليدهم في النار !! وهذا إنكار لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي صححه البخاري :


2 - قلنا : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : ( هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحوا ) . قلنا : لا ، قال : ( فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما ) . ثم قال : ( ينادي مناد : ليذهب كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، فيذهب أصحاب الصليب مع صليبهم ، وأصحاب الأوثان مع أوثانهم ، وأصحاب كل آلهة مع آلهتهم ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، وغبرات من أهل الكتاب ، ثم يؤتى بجهنم تعرض كأنها سراب ، فيقال لليهود : ما كنتم تعبدون ؟ قالوا : كنا نعبد عزير ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟ قالوا : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون في جهنم . ثم يقال للنصارى : ما كنتم تعبدون ؟ فيقولون : كنا نعبد المسيح ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟ فيقولون : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، فيقال لهم : ما يحبسكم وقد ذهب الناس ؟ فيقولون : فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم ، وإنا سمعنا مناديا ينادي : ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ، وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا ، فلا يكلمه إلا الأنبياء ، فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه ، فيقولون : الساق ، فيكشف عن ساقه ، فيسجد له كل مؤمن ، ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة ، فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقا واحدا ، ثم يؤتى بالجسر فيجعل بين ظهري جهنم ) . قلنا : يا رسول الله ، وما الجسر ؟ قال : ( مدحضة مزلة ، عليه خطاطيف وكلاليب ، وحسكة مفلطحة لها شوكة عقيفة ، تكون بنجد ، يقال لها : السعدان ، المؤمن عليها كالطرف وكالبرق وكالريح ، وكأجاويد الخيل والركاب ، فناج مسلم وناج مخدوش ، ومكدوس في نار جهنم ، حتى يمر آخرهم يسحب سحبا ، فما أنتم بأشد لي مناشدة في الحق قد تبين لكم من المؤمن يومئذ للجبار ، وإذا رأوا أنهم قد نجوا ، في إخوانهم ، يقولون : ربنا إخواننا ، كانوا يصلون معنا ، ويصومون معنا ، ويعملون معنا ، فيقول الله تعالى : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من إيمان فأخرجوه ، ويحرم الله صورهم على النار ، فيأتونهم وبعضهم قد غاب في النار إلى قدمه ، وإلى أنصاف ساقيه ، فيخرجون من عرفوا ، ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينار فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من إيمان فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ) . قال أبو سعيد : فإن لم تصدقوني فاقرؤوا : إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها . ( فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون ، فيقول الجبار : بقيت شفاعتي ، فيقبض قبضة من النار ، فيخرج أقواما قد امتحشوا ، فيلقون في نهر بأفواه الجنة يقال له : ماء الحياة ، فينبتون في حافتيه كما تنبت الحبة في حميل السيل ، قد رأيتموها إلى جانب الصخرة ، إلى جانب الشجرة ، فما كان إلى الشمس منها كان أخضر ، وما كان منها إلى الظل كان أبيض ، فيخرجون كأنهم اللؤلؤ ، فيجعل في رقابهم الخواتيم ، فيدخلون الجنة ، فيقول أهل الجنة : هؤلاء عتقاء الرحمن ، أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه ، ولا خير قدموه ، فيقال لهم : لكم ما رأيتم ومثله معه
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7439
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


وهذا ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم عن هؤلاء الفئة المارقة عن الإسلام :

19 - قلتُ لسَهْلِ بنِ حُنَيْفٍ : هل سمعتَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يقولُ في الخوارجِ شيئا ؟ قال : سمعتُه يقولُ وأَهْوَى بيدِه قِبَلَ العراقِ : يَخرُجُ منه قومٌ يَقرؤُون القرآنَ ، لا يُجَاوِزُ تَراقِيهم ، يَمرُقون مِن الإسلامِ مُروقَ السهمِ مِن الرَّمِيَّةِ .
الراوي: سهل بن حنيف المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6934
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]



فإن كنت منهم ومتبعاً لهم فأعقلها وتوكل .


تحياتي لغير المارقين

جلوي بن شهاب 28-Aug-2013 03:57 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وافي الخثعمي (المشاركة 1346915)
الخوارج فرقة مارقة عن الدين ، فهم يكفرون أصحاب الكبائر ويقولون بتخليدهم في النار !! وهذا إنكار لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي صححه البخاري :


2 - قلنا : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : ( هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحوا ) . قلنا : لا ، قال : ( فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما ) . ثم قال : ( ينادي مناد : ليذهب كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، فيذهب أصحاب الصليب مع صليبهم ، وأصحاب الأوثان مع أوثانهم ، وأصحاب كل آلهة مع آلهتهم ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، وغبرات من أهل الكتاب ، ثم يؤتى بجهنم تعرض كأنها سراب ، فيقال لليهود : ما كنتم تعبدون ؟ قالوا : كنا نعبد عزير ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟ قالوا : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون في جهنم . ثم يقال للنصارى : ما كنتم تعبدون ؟ فيقولون : كنا نعبد المسيح ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟ فيقولون : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، فيقال لهم : ما يحبسكم وقد ذهب الناس ؟ فيقولون : فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم ، وإنا سمعنا مناديا ينادي : ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ، وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا ، فلا يكلمه إلا الأنبياء ، فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه ، فيقولون : الساق ، فيكشف عن ساقه ، فيسجد له كل مؤمن ، ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة ، فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقا واحدا ، ثم يؤتى بالجسر فيجعل بين ظهري جهنم ) . قلنا : يا رسول الله ، وما الجسر ؟ قال : ( مدحضة مزلة ، عليه خطاطيف وكلاليب ، وحسكة مفلطحة لها شوكة عقيفة ، تكون بنجد ، يقال لها : السعدان ، المؤمن عليها كالطرف وكالبرق وكالريح ، وكأجاويد الخيل والركاب ، فناج مسلم وناج مخدوش ، ومكدوس في نار جهنم ، حتى يمر آخرهم يسحب سحبا ، فما أنتم بأشد لي مناشدة في الحق قد تبين لكم من المؤمن يومئذ للجبار ، وإذا رأوا أنهم قد نجوا ، في إخوانهم ، يقولون : ربنا إخواننا ، كانوا يصلون معنا ، ويصومون معنا ، ويعملون معنا ، فيقول الله تعالى : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من إيمان فأخرجوه ، ويحرم الله صورهم على النار ، فيأتونهم وبعضهم قد غاب في النار إلى قدمه ، وإلى أنصاف ساقيه ، فيخرجون من عرفوا ، ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينار فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من إيمان فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ) . قال أبو سعيد : فإن لم تصدقوني فاقرؤوا : إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها . ( فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون ، فيقول الجبار : بقيت شفاعتي ، فيقبض قبضة من النار ، فيخرج أقواما قد امتحشوا ، فيلقون في نهر بأفواه الجنة يقال له : ماء الحياة ، فينبتون في حافتيه كما تنبت الحبة في حميل السيل ، قد رأيتموها إلى جانب الصخرة ، إلى جانب الشجرة ، فما كان إلى الشمس منها كان أخضر ، وما كان منها إلى الظل كان أبيض ، فيخرجون كأنهم اللؤلؤ ، فيجعل في رقابهم الخواتيم ، فيدخلون الجنة ، فيقول أهل الجنة : هؤلاء عتقاء الرحمن ، أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه ، ولا خير قدموه ، فيقال لهم : لكم ما رأيتم ومثله معه
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7439
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


وهذا ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم عن هؤلاء الفئة المارقة عن الإسلام :

19 - قلتُ لسَهْلِ بنِ حُنَيْفٍ : هل سمعتَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يقولُ في الخوارجِ شيئا ؟ قال : سمعتُه يقولُ وأَهْوَى بيدِه قِبَلَ العراقِ : يَخرُجُ منه قومٌ يَقرؤُون القرآنَ ، لا يُجَاوِزُ تَراقِيهم ، يَمرُقون مِن الإسلامِ مُروقَ السهمِ مِن الرَّمِيَّةِ .
الراوي: سهل بن حنيف المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6934
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]



فإن كنت منهم ومتبعاً لهم فأعقلها وتوكل .


تحياتي لغير المارقين





>>>> أخي الخوارج لم يكفرهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه بل قال أخواننا بالأمس بغوا علينا اليوم .. وفي القرآن الكريم بسم الله (( وأن طائفتان من المؤمنين أقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء الى أمر الله فان فائت فأصلحوا بينهما بالعدل .... الآيه ))


.... هذا محكم التنزيل أما أنت فمتأول وقد قال علي للخوارج نقاتلهم على تأويله وليس على تنزيله ... أما التكفير فلا يجوز لك تكفير المسلمين بالمعاصي لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم (( من قال لأخيه كفرت فقد باء بها )) فأياك أياك والتكفير لعلك تعقل ....

جلوي بن شهاب 28-Aug-2013 04:03 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وافي الخثعمي (المشاركة 1346915)
الخوارج فرقة مارقة عن الدين ، فهم يكفرون أصحاب الكبائر ويقولون بتخليدهم في النار !! وهذا إنكار لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم الذي صححه البخاري :


2 - قلنا : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال : ( هل تضارون في رؤية الشمس والقمر إذا كانت صحوا ) . قلنا : لا ، قال : ( فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم يومئذ إلا كما تضارون في رؤيتهما ) . ثم قال : ( ينادي مناد : ليذهب كل قوم إلى ما كانوا يعبدون ، فيذهب أصحاب الصليب مع صليبهم ، وأصحاب الأوثان مع أوثانهم ، وأصحاب كل آلهة مع آلهتهم ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، وغبرات من أهل الكتاب ، ثم يؤتى بجهنم تعرض كأنها سراب ، فيقال لليهود : ما كنتم تعبدون ؟ قالوا : كنا نعبد عزير ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟ قالوا : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون في جهنم . ثم يقال للنصارى : ما كنتم تعبدون ؟ فيقولون : كنا نعبد المسيح ابن الله ، فيقال : كذبتم ، لم يكن لله صاحبة ولا ولد ، فما تريدون ؟ فيقولون : نريد أن تسقينا ، فيقال : اشربوا ، فيتساقطون ، حتى يبقى من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، فيقال لهم : ما يحبسكم وقد ذهب الناس ؟ فيقولون : فارقناهم ونحن أحوج منا إليه اليوم ، وإنا سمعنا مناديا ينادي : ليلحق كل قوم بما كانوا يعبدون ، وإنما ننتظر ربنا ، قال : فيأتيهم الجبار في صورة غير صورته التي رأوه فيها أول مرة ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : أنت ربنا ، فلا يكلمه إلا الأنبياء ، فيقول : هل بينكم وبينه آية تعرفونه ، فيقولون : الساق ، فيكشف عن ساقه ، فيسجد له كل مؤمن ، ويبقى من كان يسجد لله رياء وسمعة ، فيذهب كيما يسجد فيعود ظهره طبقا واحدا ، ثم يؤتى بالجسر فيجعل بين ظهري جهنم ) . قلنا : يا رسول الله ، وما الجسر ؟ قال : ( مدحضة مزلة ، عليه خطاطيف وكلاليب ، وحسكة مفلطحة لها شوكة عقيفة ، تكون بنجد ، يقال لها : السعدان ، المؤمن عليها كالطرف وكالبرق وكالريح ، وكأجاويد الخيل والركاب ، فناج مسلم وناج مخدوش ، ومكدوس في نار جهنم ، حتى يمر آخرهم يسحب سحبا ، فما أنتم بأشد لي مناشدة في الحق قد تبين لكم من المؤمن يومئذ للجبار ، وإذا رأوا أنهم قد نجوا ، في إخوانهم ، يقولون : ربنا إخواننا ، كانوا يصلون معنا ، ويصومون معنا ، ويعملون معنا ، فيقول الله تعالى : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال دينار من إيمان فأخرجوه ، ويحرم الله صورهم على النار ، فيأتونهم وبعضهم قد غاب في النار إلى قدمه ، وإلى أنصاف ساقيه ، فيخرجون من عرفوا ، ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال نصف دينار فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ثم يعودون ، فيقول : اذهبوا فمن وجدتم في قلبه مثقال ذرة من إيمان فأخرجوه ، فيخرجون من عرفوا ) . قال أبو سعيد : فإن لم تصدقوني فاقرؤوا : إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها . ( فيشفع النبيون والملائكة والمؤمنون ، فيقول الجبار : بقيت شفاعتي ، فيقبض قبضة من النار ، فيخرج أقواما قد امتحشوا ، فيلقون في نهر بأفواه الجنة يقال له : ماء الحياة ، فينبتون في حافتيه كما تنبت الحبة في حميل السيل ، قد رأيتموها إلى جانب الصخرة ، إلى جانب الشجرة ، فما كان إلى الشمس منها كان أخضر ، وما كان منها إلى الظل كان أبيض ، فيخرجون كأنهم اللؤلؤ ، فيجعل في رقابهم الخواتيم ، فيدخلون الجنة ، فيقول أهل الجنة : هؤلاء عتقاء الرحمن ، أدخلهم الجنة بغير عمل عملوه ، ولا خير قدموه ، فيقال لهم : لكم ما رأيتم ومثله معه
الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7439
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]


وهذا ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم عن هؤلاء الفئة المارقة عن الإسلام :

19 - قلتُ لسَهْلِ بنِ حُنَيْفٍ : هل سمعتَ النبيَّ صلى الله عليه وسلم يقولُ في الخوارجِ شيئا ؟ قال : سمعتُه يقولُ وأَهْوَى بيدِه قِبَلَ العراقِ : يَخرُجُ منه قومٌ يَقرؤُون القرآنَ ، لا يُجَاوِزُ تَراقِيهم ، يَمرُقون مِن الإسلامِ مُروقَ السهمِ مِن الرَّمِيَّةِ .
الراوي: سهل بن حنيف المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6934
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]



فإن كنت منهم ومتبعاً لهم فأعقلها وتوكل .


تحياتي لغير المارقين





>>>> أخي الخوارج لم يكفرهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه بل قال أخواننا بالأمس بغوا علينا اليوم .. وفي القرآن الكريم بسم الله (( وأن طائفتان من المؤمنين أقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء الى أمر الله فان فائت فأصلحوا بينهما بالعدل .... الآيه ))


.... هذا محكم التنزيل أما أنت فمتأول وقد قال علي للخوارج نقاتلهم على تأويله وليس على تنزيله ... أما التكفير فلا يجوز لك تكفير المسلمين بالمعاصي لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم (( من قال لأخيه كفرت فقد باء بها )) فأياك أياك والتكفير لعلك تعقل ....

فهد الزهراني 28-Aug-2013 09:23 AM

أتفق مع اخي محمد

مقال رائع ويدل على حنكة ومقدرة كتابية للاخ عمر

زاده الله علما وفقها وبصيرة.

وافي الخثعمي 30-Aug-2013 09:43 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جلوي بن شهاب (المشاركة 1346924)
>>>> أخي الخوارج لم يكفرهم علي بن أبي طالب رضي الله عنه بل قال أخواننا بالأمس بغوا علينا اليوم .. وفي القرآن الكريم بسم الله (( وأن طائفتان من المؤمنين أقتتلوا فأصلحوا بينهما فان بغت احداهما على الاخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء الى أمر الله فان فائت فأصلحوا بينهما بالعدل .... الآيه ))


.... هذا محكم التنزيل أما أنت فمتأول وقد قال علي للخوارج نقاتلهم على تأويله وليس على تنزيله ... أما التكفير فلا يجوز لك تكفير المسلمين بالمعاصي لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم (( من قال لأخيه كفرت فقد باء بها )) فأياك أياك والتكفير لعلك تعقل ....

الأحاديث التي نقلتها لك تتحدث عن الخوارج وهي من صحيح البخاري ، ما أتيت بشيء من رأسي ، وأنا لست ممن يكفر بـ الكبيرة المسلمين بل هذا هو مذهب الخوارج .


والخوارج هم من قتلوا علي رضي الله عنه .

مخاوي الليل الشمري 02-Sep-2013 07:41 PM

ماكثر الطوائف والفتن
ربي يكتب لنا الخير
امين

عمر ناصر أحمد الأسمري 04-Sep-2013 08:44 AM

الحديث عن الخوارج أو أهل الملل المنخرفة كثير....
والخوارج فتنة سبب في ضعف وقتل بعض الخلفاء الراشدين


الساعة الآن »12:28 AM.

 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd