قصيدة الأميرة الجوهرة آل سعود في زوجها الأمير عبدالله بن رشيد
 

عندما تزوج الأمير عبد الله بن علي آل رشيد
أخت الامام فيصل بن تركي وهي الأميرة الجوهرة بنت تركي آل سعود
وبعد أن ترك الأمير عبدالله الرياض وذهب إلى حائل لآنجاز بعض المهام بعد أن رد حكم الرياض للامام فيصل بن تركي وقضى على مشاري بن سعود,
قالت عن زوجها الامير عبدالله:

حر ٍ شلع من دار قصر بـن دواس
يم الجبل فـرّق فـروخ الحبـاري
متقلدين في شذرة السيف عبـاس
اللي ذبح حمـزه وعمـه مشـاري
في مجلسه تلقى كثير مـن النـاس
يضرب بسيف ٍ ماضي ٍ ما يـداري
تلقى العرب عنده على الزبر جلاَّس
يدرون رايه عقب ماهـو يـداري
عندما سمع الامير عبدالله هذه الابيات
أجاب زوجته الجوهرة :

مل عين ٍ كل مـا أقبـل طربهـا
يطري لها خـل بـوادي حنيفـة
الجادل اللي كـن زمـة حجبهـا
زمة قطاة (1)كروش عقب النكيفة
تركتها يا عبيـد عسـر ٍ طلبهـا
وفارقتها فرقى الوليف .. لوليفـه
( 1 ) كروش = هي فرس الامير عبيد بن رشيد .

ويبدو أن الأميرة تنبأت باتساع نفوذه فيما بعد في قولها((((يدرون رايه عقب ماهو يداري))).
.
.

ابن رشيد الشمرى

موضوعك رآق لى جدآ.~
الحقيقه لأول مره أسمع فى هالقصه والابيات.~

سؤالى هل لهذا الكلام مصدر؟

تقبل فائق أعجابى وشكرا.~

المصدر بالنسبة للزواج فهناك الوكيبيديا وهذه مقتطفات منها
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%...B4%D9%8A%D8%AF


العلاقة مع آل سعود
لقد قامت العلاقة بين آل رشيد وآل سعود في عهد التأسيس على أسس قوية وثابتة، واختلفت العلاقة بين عبد الله بن رشيد وفيصل بن تركي عن أية علاقة أخرى بين فيصل بن تركي وبين أي من حكام الأقاليم وقد توثقت هذه العلاقة بالمصاهرة بين الأسرتين، فقد تزوج عبد الله بن فيصل بن تركي من نورة العبدالله الرشيد، ثم من ابنة عمها طريفة العبيد الرشيد، ولما توفي عنها، تزوجها شقيقه محمد بن فيصل بن تركي. وكذلك فقد تزوج عبد الله بالجوهرة أخت فيصل بن تركي، وتزوج ابنه طلال من الجوهرة بنت فيصل.


مساعدة فيصل بن تركي آل سعود
عندما اغتيل تركي بن عبد الله حاكم الرياض في عام 1249 هـ / 1834 م بمؤامرة دبرها قريبه مشاري بن عبد الرحمن آل سعود، كان ابنه فيصل بن تركي في الاحساء في مهمة عسكرية يرافقه عبدالله بن رشيد، وعندما بلغه الأمر سارع بالعودة إلى الرياض فاقتحم الرياض بعد حصارها وقتل مشاري بن عبد الرحمن واصيب عبد الله بن رشيد بعدما اظهر شجاعه واستبسال، وذلك في الحادي عشر من شهر صفر 1250هـ / 18 يونيو 1834 م.

انتهى

وهناك شارع بالرياض باسم (عبدالله بن رشيد) لمساعدته الامام فيصل بن تركي في استرداد الحكم

تقبل مودتي واحترامي

لاهنت يالأمير حريبيش
وما بك قصور ياطويل العمر
من روس قوم معروف تاريخها

تقبل سلامي يا بعد حيي

رحم الله ابن رشيد ورحم الله جميع أموات المسلمين