هــؤلاء مـن الـشـيـعـة يــعـبــدون مــن ؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
"العبادة في اللغة : هي الخضوع والذل تقول العرب هذا طريق مُعَبَّدْ أي مُذَلَّلْ من كثرة وطئ الأقدام عليه . وفي الشرع هي اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة . وسميت هذه المأمورات عبادات لأن المكلفين يفعلونها خاضعين متذللين محبين لربهم جل وتعالى . فلا بد في عبادة الله من كمال محبته مع كمال الخضوع والذل له سبحانه . وقد بين لنا ربنا أن الغاية العظمى والهدف الأسمى من خلق الجن والإنس هو أن يعبدوه وحده لا شريك له فقال جل شأنه : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) " إذا عرفنا الآن مفهوم العبادة ولمن تصرف ,, فما بال الشيعة يصرفونها لغير الله ,, من خلال الأفعال ,, والأقوال ومنها مسألة التعبيد ,, فكثير منهم يتسمون باسماء مثل / عبدالحسين ,, عبدالنبي ,, عبد الزهراء ,, ... ألخ مالفرق بين التعبيد هنا وبين عبد اللات ,, وعبد العزى ,, فهم هنا يؤكدون صرف العبودية لغير الله ,, ولأموات أيضاً ,, لماذا يشركون مع الله غيره ,, خصوصاً إنهم قد علموا الحكم في هذه القضية ,, فليسوا جهال بحكمها ,, أما من يأتي ويقول إنها عبودية الرق ,, فنقول له هذا الكلام غير صحيح أبداً ,, وللإجابة على هذه النقطة كلام كثير يبرهن على عدم صحتها ,, ومنه كيف تكون رقيقاً لشخص ميت ؟؟ وأحكام الرق معروفة ,,ولا يستقيم المعنى المراد لذلك مع أحكامها ,, ألا يسع هؤلاء أن يكونوا عباداً لله فقط ,, وأسماء الله الحسنى تسعاً وتسعين ,, فليختاروا منها مايشاءون ,, فلم يضيقوا واسعاً بهذه الاسماء الشركية ؟؟ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ منقول ,, |
لاهنت يالدحمي انا واحد من الناس مخالط الروافض منهم جيران لي وزملاء بالعمل
وكنت اقول لهم ان هذا شرك وكانوا يقولون لي هذا محبتنا لال البيت والله يا عبد الرحمن ان اكثرهم جهلا يقلدون ويسمعون كلام اسيادهم من غير تفكير قاعدتهم تعطيل التفكير واتباع الاسياد والعياذ بالله |
مشكووووووووووووووووور يالغالي علي المرور
|
الله يعافيك يالهيلوم
مشكور |
مشكووووووووووووووووور يالغالي علي المرور
|
الله ياخذهم الرافضه فيهم جهل وتخلف
دام مشايخهم الخميني والشيرازي اجل عمرهم ما راح يتعدلون |
والله يا اخوي عبدالرحمن انهم يعرفون كل شي بس فيهم خبث اكثر من اليهود والنصارى وكرهه وحقد لاتباع السنه الله ياخذهم اخذ عزيز مقتدر
|
مشكووووووووووووووووور يالغالي علي المرور
|
الساعة الآن »01:43 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd