|  | 
| 
 معلومات مهمة عن سجود التلاوة والتي يتجاهله الكثير معلومات مهمة عن سجود التلاوة والتي يتجاهله الكثير حكمه : مستحب على قول جمهور العلم في الصلاة وفي غيرها . عدد السجدات في القرآن : العدد المختار أربع عشرة سجدة وقيل خمس عشرة والخلاف واقع في السجدة التي في سورة ( ص ) فمن اعتبرها من عزائم السجدات قال خمس عشرة ومن لم يعتبرها قال أربع عشرة سجدة وهي واقعة في السور التالية : الأعراف ـ الرعد – النحل – الإسراء – مريم – الحج (سجدتان) – الفرقان – النمل – السجدة – فصلت – النجم – الانشقاق – العلق . أحكام سجود التلاوة : حكم سجود التلاوة حكم صلاة النافلة من اشتراط الطهارة من الحدث ومن النجاسة واستقبال القبلة ( في غير سفر على راحلة ) وستر العورة . صفة السجود : الذي يسجد للتلاوة له حالان : 1/ إذا كان في الصلاة : فإنه إذا وصل إلى موضع السجود كبر ثم خر ساجدا كسجوده في الصلاة ثم يكبر ويرفع من السجود ليتم ركعته . 2/ إذا كان في غير الصلاة : أختلف فيه هل يكبر تكبيرتان واحدة كتكبيرة الإحرام والثانية للسجود- وهو قول للشافعي - أو تكبيرة واحدة للسجود فقط - وهو قول لأحمد - ثم اختلفوا هل يكبر إذا رفع رأسه من السجود أم لا ( الشافعي على أنه يكبر ) وكذلك الخلاف في التسليم بعد الرفع من السجود . من يسن له السجود : v إذا كان في غير الصلاة فيسن السجود للقارئ والمستمع ولا يلزمه ولا يرتبط سجوده بسجود القارئ v أما إذا كان في الصلاة فإذا سجد الإمام استحبابا وجب على المأموم السجود وإذا ترك الإمام السجود حرم على المأموم السجود لأن مخالفة الإمام تقتضي بطلان الصلاة . ما يقوله في السجود : يسن له أن يقول مثل ما يقول في سجود الصلاة من التسبيح والدعاء والذكر وقد ورد لسجود التلاوة دعاء مستحب به رواه الترمذي مرفوعا عن ابن عباس رضي الله عنهما " اللهم اجعلها لي عندك ذخرا ، وأعظم لي بها أجرا ، وضع عني بها وزرا ، وتقبلها مني كما تقبلتها من داود عليه السلام ". | 
| 
 جزاك الله خير ونفع الله بما كتبت تسلم يمينك أخوي عبد الرحمن تحياتي لك | 
| 
 مشكووووووووووووور للمروك يالغالي  | 
| 
 جزاك الله الف خير | 
| 
 لاهنت ولله  يجزاك خير | 
| 
 الله يجزاك خير ويعطيك العافيه ما قصرت تحياتي.. | 
| 
 جزاك الله خير ونفع الله بما كتبت تسلم يمينك أخوي عبد الرحمن تحياتي لك | 
| 
 جزاك الله خير | 
| 
 جزااااااااااااك الله خير لاهنت ياااااااغالي دمت بود | 
| 
 
 | 
| 
 جزاك الله خير على الموضوع | 
| الساعة الآن »10:47 AM. | 
	 Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin® 
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd