يامرحبا في الليله الي فرق عن كل الليال=شهر رمضان افضل شهر والنار من شبابها
ياالشاعر الي تعرف المعنى تعال اقرب تعال=وانا معي وجهت نظر والنار من شبابها

دام البقا ياصاحبي وصعد على روس الجبال=الملعبه لريا نهر والنار من شبابها
من يوم يانايف بدعت القاف عندك راس مال=الملعبه تبغى مهر والنار من شبابهاا

ياراعي العلطا ترى مال الحمول الا الجمال=والعلم اله بطن وظهر والنار من شبابها
البرق يبر ق والمخايل في الجنوب وفي الشمال=والغيث اخير من الدهر والنار من شبابها

يانايف الدنياا تدرج بهلها مثل المحال= وخابرك في راسك سطر والنار من شبابها
عسى البروق اللي تكاشف تسقي الدار المحال=تمطر على زيد وعمر والنار من شبابها

ترى الشرا والبيع غالي وانتبه يابن الحلال=عساك تدري باالخبر والنار من شبابها
ترى الوفاء عند الرجال اهل الوفا في كل حال=لكن وش يرضي البشر والنار من شبابها

يا نايف الروقي نبي الليله نبي حد وقتال=ليل يزين ابه السمر و النار من شبابها
اتردد الموضوع و الموضوع ما يحمل جدال=تروح وتعود صفر و النار من شبابها

انته تمنا الحرب مار الحرب ما جاله مجال=والشمس فوقك والقمر والنار من شبابها
خل الحيل ياصاحبي لهل الحيل والاحتيال=تراك وارد لك بحر والنارمن شبابها

اليا بغينا الحرب لفّينا بجال يم جال=لاكنّ روح اعن الخطر و النار من شبابها
ياما رقيت النايفه وياما مشيت مع السهال=ورصاصنا وسط القمر و النار من شبابها

بعض العرب ماهوب داري باالجواب من السؤال=لو جاله الموت الحمر والنار من شبابها
ترى المواقيف الصعيبه مالها غير الرجال=الي يسدون النحر والنار من شبابها

يا نايف الروقي نطالع جونا فوقه ضلال=كم واحدً منها انتحر و النار من شبابها
ابعقله واقيده واحط في عينه خلال=عليّ يا نايف نذر و النار من شبابها

الجو صافي مار ياراع العمامه والعقال=يبا يعنيك السفر والنار من شبابها
ماحدن بكامل مار يارجال لله الكمال=وثرك ذابحك الظفر والنار من شبابها

يا نايف الروقي زمانً به نزولً و ارتحال=انحت بيوتي من صخر و النار من شبابها
اصوغ قافً من ذهب بجنيه ولا برّيال= ولا نيب ضارً للفقر و النار من شبابها

بنت الهوا حنا عشقناها عسى ايامك طوال=ما ر انتبه وخذ الحذر والنار من شبابها
ترى المعاني في سراها لا تعقدون الحبال=والله يعلم بالقدر والنار من شبابها

بنت الهوى يا صاحبي منّا ترى لقحت عيال=في سرّ ولا في جهر و النار من شبابها
حنى مطوعت الصعب لين الصعب يمشي عدال=كم كسر منّا ما جبر و النار من شبابها