بسم الله الرحمن الرحيم ..


هذه قصة واقعية مصورة لا احداث دامية بين شعراء السب والشتم -- المحاورة --

المحاورة

هي محاورة شعرية بين شاعرين يحاول كل منهما إلحاق الهزيمة الأخر بأسلوب لايخلو من السب والشتم وقد تصل إلى حد ابعد من هذا والتطاول على قبيلة المحاور الأخر فتستفز الحضور وتهيج النعرة القبيلة وتصل إلى الجريمة والقتل هذا ماحصل بالفعل بين ألهاجري وغريمة عبيد بن شافي العجمي راح ضحيتها ألهاجري والعجمي وهاجري أخر وستة في المستشفى بين الحياة والموت.

القصة:

بعد محاورة ( دامية ) دخل فيها السب والشتم والتحقير بين المتحاورين ألهاجري لا اعرف اسمه والشاعر عبيد بن شافي فبعد انتهاء حفل الزواج كل ذهب في طريقه ولكن الشيطان أشعل النار في قلب شاعر المحاورة عبيد بن شافي وسول له الانتقام من محاوره و حرض أبناء قبيلته من الانتقام من ألهاجري وبالفعل زين لهم الشيطان فعلتهم هذه فخطفوه وأوسعوه ضربا حتى الموت وجعلوه يقبل النعال وصور المشهد كامل بالجوال وعملوا على توزيعها فلما شاهد أهل القتيل الفلم هاج أبناء قبيلته واقسم على نحر عبيد بن شافي وبالفعل دارت معركة بالسلاح الأبيض بين الهواجر والعواجم راح ضحيتها الشاعر عبيد بن شافي وهاجري ثاني وستة في المستشفى.

إنها للعبرة ونبذ العصبية القبلية ووقف مثل هذه المحاورات الغير أخلاقية

لتحميل اختر احد هذه الروابط

في الفلم عبيد بن شافي يجبر ألهاجري على تقبيل النعال ..


رابط الفيلم .....

للمشاهده : إفتح الصفحه وحمل الفيلم من الداخل


... إنتهى ...

أخوكم
ذياب المقاطي العتيبي

نسأل الله العافية

وما نقول غير الله يرحمهم جميعاً, ويشفي من كان في المستشفى


وبصراحة هذي نصيحة مني لأبناء عمومتي:

إذا صار الرجال في قلبه شئ على أحد, فلا يجيه ولا يقربة. ولا يجيب حتى طاريه.
والسعه زينه.
وليا من الله بلاه به, لا يسوي مثل سواة العجمي, لأنها غيله بشعه والعياذ بالله.

العرب الشرفاء لا يقتلون أعداءهم هكذا.
وأمورهم كلها على وضح النقى. إذا لم يكن للعفو مجال
مثل الصقور, وليسوا مثل الثعابين التي طعامها على القتل البطئ.

سبحان الله العظيم
المحاوره لعب وسعة صدر مهيب للإهانه والقتل
هكذا بعض الناس يأخذ اللعب مكان الجد
وخصوصاً كل من جاء من اليمن.


مشكور يالمقاطي

يالله انك تحيهم جميع

مشكورين على مروركم
نورتوا موضوعنا المتواضع

اخوكم
ذياب العتيبي