شجار الاشراف وعتيبه
 

نقلا من منتدى الاشراف مايلي:

من خلال الجهود الدؤبة تم مساء امس الجمعة ليلة السبت 10 -6 -1434 انهاء خلاف وشجار كان سوف يؤدي الى حرب قبلي بين الاشراف وعتيبه وبجهود مخلصة من سيادة الشريف منصور بن ضيف الله الحسيني نائب عام مؤسسة الرابطة وحضو سيادة الشريف علي بن عقاد الحسيني نائب المؤسسة للشئون المحلية تم مساء امس طي صفحة الخلاف في حضور ضم وفود من مشايخ القبائل الحجازية من الاشراف وعتيبه وحرب وسليم ومطير توج ذلك بحضور رئيس المؤسسة سيادة الشريف محمد بن علي الحسني وعضو هيئة الشيوخ والحكماء الشريف عابد بن محمد الغيثي البركاتي اللذين وصلوا بطريق البر من تهامة

وورد في احد الردود على الموضوع حصول شجار استخدمت فيه سكاكين ودهس بالسيارات وأشير أنه بالجموم 0



من لديه معلومات وتفاصبل عن النزاع ياليت يطلعنا عليها مشكورا

متى وقعت هذه الحادثه

ربما يفيدنا من كان يسكن في المنطقة


مع امنياتي الشديدة بأن تنتهي هذة النعرات الغير مفيدة

حرب قبلي؟؟؟

الله يكفينا الشر


كم عمرك يابن خيشوم؟

راشد ما أدري لكن تاريخ انهاء المشكله كما تلاحظ 10/6/1434

هلا بمرورك يافيصل العطاوي

الشوردي فتح عيونك زين الخبر منقووووووول من منتديات الاشراف اون لاين لاتستعجل

وهذا الرابطhttp://www.ashraf-online.com:8686/vb...ad.php?t=64415

انا تابعت مافي الرابط والموضوع جدي من خلال ردود شخصيات كبيرة ولكن كاتبه لم يوفق في عبارة ( كان سوف يؤدي الى حرب قبلي بين الاشراف وعتيبه ) هذا المأخذ على الخبر.

والحمدلله على الصلح ووأد الفتنه واطفائها وليس غريب على احفاد المصطفى صلى الله عليه وسلم وهم الاشراف ومن اصطفاهم الله لرضاعته والتربية بينهم وهم عتيبة

مخرج اضطراري ههههه ...........ا لله المستعان

يااخوان اخبار القبيله تاصلنا اول باول
عن طريق مشايخنا وهذا الخبر لم اسمعه الا من حمود وربما
الخبر الذي في موقع الاشراف قديم جدا

لامخرج اضطراري ولاشي بل هي الحقيقة وعبارة حرب قبلي في هذا الوقت اشوفها في غير محلها

لاهنت يافهيد شاكر مرورك



تخيتي

الاخوين / راشد والشوردي

لاتعليق!

لم يصلني علم مؤكد عما جاء في الخبر ..


إلا أنني أودّ أنّ أذكر بمناسبة الموضوع أنّ التلقّب أوالتلقيب بالشريف أو الأشراف لا أصل له في الإسلام ؛ لأنّه لم يتلقّب به رسول الله ـ صلى الله وسلم ـ وهو أولى الناس به ، ولا أيّ مِن أقاربه لا حمزة ولا العباس ولا عليّ ولا جعفر ولا الحسن ولا الحسين ولا عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنهم ـ وهم أولى به ممن بعدهم ، ولأمر آخر ، وهو أنّ الشرف في الإسلام ليس بالنسب ، بل بالتقوى (( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ )) .