السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

للامانة منقول

الكثير منا تابع موال الشاعر الجماهيري منيف منقرة (( 80 جني )) مع الشاعر المبدع سفر الدغيلبي وذلك في حفل الخيارين في دولة قطر الشقيقة .

وكان الموال من إبداعات الشاعر منيف منقرة الذي عرف عنه هذا النهج نوعا ما .. وقد جاراه الشاعر سفر في هذا الموال ووفق فيه لحد كبير

ولكن الذي غفل عنه الشاعر سفر الدغيلبي (((( من وجهة نظري )))) هو البيت الأول في الشيلة :


بندق عتيبة مع الشاعر سفر / نادوا سفر وازهموه بندقه

طبعا انشغل سفر الدغيلبي بالموال ولم ينتبه لهذا البيت الذي وبذكــــــاء كبير و مقـــدرة شعرية كبيرة حـــاول الشاعر المبدع منيف منقرة تمريرة على الشاعر سفر وفعلا نجح بذلك

وهذه مــقدرة شعرية يتميز فيها القليل من الشعراء وتضاف إلى رصيد وتجربة الشاعر .

أنا لـــم أقف على تجارب الشاعر منيف منقرة بشكل كبير ولكن أرى أن من يستطيع تمرير بيت بهذا التركيب وهذه الصياغة وعلى شاعر كبير ذو خبرة كبيرة مثل سفر
أرى أنه شــــاعر لديه كثير من الإبداع ويمتلك أدوات شعرية كبيرة ويستحق أن نبحث في تجربته الشعرية ونحاول أن نكتشف آفاق الإبداع لديه .


لنرى ما حاول الشاعر منيف منقرة تمريره على سفر في هذا البيت :


بـــن / دق عتيبة مع الشاعر سفر // نادوا سفر وازهموه بن / دقه
( بــن / دق ) ،،،،، منيف منقرة استخدم هذه الكلمة التي تـحتمل معنيين المعنى الأول : بندق وهي البندقية المعروفة وهذا هو المعنى المتبادر الى الذهن عند سماع الكلمة للوهلة الأولى

وهذا ما ظنه الشاعر سفر (( للأسف ))

المعنى الثاني بن دق : يعني نبي نــدق أو بمعنى أخر نريد أن ندق ،،،،،،، وهذا المعنى هو مــا أراد تمريره منيف منقرة ونجح في ذلك .


وهــذا الأسلوب هو مــايسمونه بالتورية ويستخدمة كثير من الشعراء المبدعين وهو ليس بالأمر السهل ولا يجيده إلا القليل القليل من الشعراء .

أحببت أن أنقل لكم هذا الموضوع ودمتم بود

تفسير عالمي مضحك جدا




تقسيم كلمات للتوافق مع الأهواء




كذا صار كل المحاورات فيها تمريرات وأقرب مثال



مرحبا يعني مر وهو يحبو طيب كذا وش تقول عنها؟؟؟؟



مع احترامي لصاحب الموضوع قله يحاول مره أخرى