مقرش بن فهد الهمرق المقاطي من الرجال الذين ماتهمل أفعالهم والمعروفين بالكرم والشجاعة والذكاء والرحمة
ومن ابرز المواقف التي مرت عليه معركة الخرابه وكان مقابل لميسرة القوم في المباطح وكان بجانبه صنيدح الهمرق ومطلق بن مسلم وكان يعرف اثنين من المقابلين الأعداء مقابلين في المباطح بالبنادق
كان من رحمته يقول لصنيدح الهمرق أرفع البندق عن الاثنين المقابلين حيث ليس لإمهم إلاهم أخذ صنيدح بشورته حتى كاد يصاب صنيدح منهم اعتزاء صنيدح وقال ( لارحم قوماً ولامرحوم )
ومقرش راعي أبل والأبل مايحفظها إلا الذي يفتكها من القوم حتى أنها توصل راعيها الي الأماكن الخطرة من القوم وفي ذات يوم كان فيه مكان يسمى ( أم أزرار ) في وادي العقيق في الحجاز حاميته قبيلة نزلها مقرش بالأبل ويبغاء يتفاهم معهم ولما نظر الى الإبل تهج ويقولون حداه ( يامقرش مانته نظيف ليه المنزل فمً السيف على ديرتنا حسيف)
عندما هجوا الإبل قام مقرش وماعد تفاهمو إلاباسلاح دارة المعركة بينهم يوم أحس شيخ القوم الذي حامي المنطقة بالهزيمه قال يامقرش أمنع ربعك وأنا امنع ربعي قال مقرش قل والله للين منعت ربعك أنني سوف أمنع ربعي قال شيخ القبيله المعاديه والله لين قمت تمنع ربعك يامقرش أنني لأمنع ربعي أحس مقرش أن فيها غدر رفع الطاقيه حقته التركيه على عود شالها البواردي من المعادين يحسبها رأس مقرش وهذا من ذكاه أستمرت المعركه وكانت في صالح مقرش وربعه وله مواقف في مغزاء العيص لم يحظرني تفاصيلها