![]() |
اقتباس:
وليس فقط منكرات المواطنين والوافدين لقبل به الجميع اما ان تسلط الهيئه على ضعوف الناس وتترك علية القوم يفعلون ما يشاءون فهذا ليس امر بالمعروف نرى بعض علية القوم يصورون الحفلات الماجنه في قصورهم ومزارعهم ويجلبون الفنانات والمغنيات في قصورهم واسواقهم ولاتستطيع الهيئه التجراء عليهم المنكر ليس فقط منكر ضعفاء الناس الشرع الصحيح لايفرق بين القوي والضعيف |
اقتباس:
وعندي طلب اخر بعد اذنك اذا كنت تريد مواصلة الحوار مع الثاقب ليكن حوارا مباشرا على الايميل وقتها لن تدع له فرصة في الهروب من الاجابات ,ثم تنشر الحوار هنا على المنتدى وهذا هو التحدي الاكبر صراحة وانا مستعد لاي خدمة ,, تحياتي ياعاشق ,, |
محمد ، لا أريد أن أردّك ، ولكن مناقشتي في هذا الموضوع قد وصلت إلى غايتها بعد انكشاف حقيقة ما كنت أريده ؛ فارجع إلى المشاركة رقم ( 70 ) آخر الصفحة ( 7 ) تجد ذلك بينًا .
وأمنياتي الطيبة لك . |
اقتباس:
دمت بخير ياصديقي:) |
اقتباس:
اقتباس:
هاتان الكلمتان ـ على صغرهما واختصارهما ـ هما اللتان أوصلتاني إلى معشوقتي ( الحقيقة ) حينما كشفتا عن فكرك ( ديمقراطي إسلامي ) من قولك ! وأنا حينما أصل إلى معشوقتي أنسى تعبي .. ! ودمتَ في خير يا أيها ( الديمقراطي الإسلامي ) ! :) ولكن هلا بدأ بالإسلام قبل الديمقراطية ؛ فقلتَ : إسلامي ديمقراطي ، أو أنّ ما ينطق به أولاً اللسان هو ما يرد حبّه أولاً في الجنان ! ولا تزعل ؛ فهذه مجرّد مداعبة ! :) |
اقتباس:
المشكله عدم وجود رقابه على اطفالنا من اخطار الافكار الدخيلة :):) ان شاء الله اخونا ثاقب يكبر ويعرف لانه مازال صغير ,فافكاره مازالت في طور النمو وتعرف مشاعر الاطفال تكون مندفعه لحب الاستطلاع ونت لاشك ابدعت في الحوار وراعيت الفروق بينك وبينه من الناحيه الفكرية وماقصرت ياغالي |
اقتباس:
هناك قاعدة في اللغة العربية اسمها ( المضاف والمضاف اليه ) والمضاف يتقدم المضاف اليه اي بمعنى ادق ان المضاف ينسب للمضاف اليه فعندما تقول ( اسلامي دمقراطي ) فأنت تختزل الاسلام في دائرة الدمقراطية وهذا امر خطير جداً لانه لوتحقق فان الاصول الدينية سوف تكون خاضعة للدمقراطية. ولكن عندما نقول ( دمقراطي اسلامي ) فأن ا اختزل الدمقراطية تحت دائرة الاسلام وهذا ماندعوا له:) |
اقتباس:
أنا لعاشق الحقيقة أن يمدّ ( ... ) ! :) :) :) |
اقتباس:
اقتباس:
فكيف بالمنسوب يضاف إلى المنسوب ؟! :) وللحقيقة فإنّك جاهل باللغة العربية ، وجاهل بالديمقراطية ( الطاغوتية ) ! ولا تزعل من وصفي لها بالطاغويتية الموافقة لحالها ؛ لأنّ مِن أسسها أن يُعبّر المرء بما يشاء فيما يشاء كيفما يشاء ؛ فلا قيود فيها على التعبير ، ولكن بشرط ألا ينتقص من اليهودية أو يعادي السامية ! :) |
الساعة الآن »09:58 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd