![]() |
أنا أتحداك ان تثبت ان الناتو دمر الاماكن المدنية وقتل المدنيين
والصحافة العالمية والليبيين انفسهم يبثون الاخبار مباشرة من الفيس بوك وغيره ولم يذكر ما ذكرته لكنها اما نيك لتجد العذر لهؤلاء الطغاة |
أبا نادر ، يظهر أن الفرق بيننا واسع شاسع ، وهو أنني أدافع عن ليبية المسلمة العربية ، وأنت تدافع حلف الناتو النصراني العلماني !؟ أدافع عن المسلمين الذين قتلوا وشرّدوا من أجل المناصب والمطامع ، وأنت تدافع عن أناس يريدون الوصول إلى السياسة والرئاسة ، و لتطبيق الديمقراطية بدل الشريعة الإسلامية ، وهم يزعمون أنه يحاربون الظلم والظالم ، وهم في الظلم مثله ، وفي المطالبة والقصد بالحكم بغير شريعة الإسلام مثله ، وهذا ما يصرحون به !؟
فأينا في موقفه ودفاعه أقرب إلى الإسلام وعقيدته ، وإلى العروبة ! |
لا انت تدافع عن الطاغية بستار مكشوف لا تلف ولا تدور انت لا تريد هذه الشعوب ان تنزع هؤلاء الطغاة
أنا أدافع عن المظلومين المقموعين وان ناصرهم الغرب لعجز المسلمين هذا لا يبطل مشروعيتهم ويجعلها في صالح الطاغية الذي تناصره وتصدق إعلامه اذا لماذا تصدق مروياته عن السعودية وتهجمه عليه اذا هو صدوق عندك عموما دول الغرب ناصرة كثير من البلاد لا يحتاج لتفصيل فيه فكل شيء معروف وهذا لا ينزع شرعيتها |
اقتباس:
أين هذا الغرب الي تناصره أنت وكل مَن أيده في دخوله إلى ليبية لاحتلالها وقتل أهلها وسلب نفطها باسم مناصرتهم للمدنيين المزعومة لتمرير مطامعهم المعروفة من نصرة المدنيين في غزة ، وفي سورية ، وفي الصومال ، وفي إيران ، وفي الشيشان ، وفي الصين ... إلخ ؟! >> فأجبني أين هذه المناصرة ـ يا أبا نادر ـ إن كنتَ صادقًا واثقًا مما تقول ويقول الغرب الذي ما كلامك أنت وأمثالك إلا صدى طبل له ، واعلم أنك إن أجبتني ؛ فكلامك ورأيك كله صواب ، وكلامي ورأيي كله خطأ في هذا الموضوع ، ولكن هل تقدر على ذلك ، وإني أتحداك ! |
اقتباس:
سبحان الله ؛ فمن عجائب الزمان أن كل مَن كان يعارض مناصرة الأمريكان لدول الخليج ضد نظام صدام من الإخوان المسلمين أو المؤيدين لهم أيام زمان ، بل كان بعضهم يكفر الحكام وكل من رضي من العلماء بجواز الاستعانة بالأمريكان ها هو الآن ، ومن دون خجل ولا وجل مؤيد وبقوة لمناصرة الأمريكان للثوار في ليبية واستعانتهم بهم ضد نظام القذافي ، بل يفتي بجواز ذلك بأعلى صوته ؛ فما الذي تغيّر ؟ وما الذي غيّر الآراء وهؤلاء الرجال ، أليست هي المصالح والمطامع السياسية والدنوية التي كانت وما زالت تقود هؤلاء هي التي غيرت الأراء عند هؤلاء ، وإلا الدين ثابت لا يتغير ؛ كما هو معلوم عند كل مسلم عاقل صادق مع ربه ، ثم مع نفسه ومعتقده ومجتمعه في قوله وفي فعله ؟! وهنا ظهرت جلية حقيقة الإخوان المسلمين من هذين الموقفين أنهم أصحاب مطامع سياسية ودنوية جعلوا الدين وسيلة وهي غاية ! أرجو من كل قارئ تأمل هذه المشاركة ؛ لأنني أرجو أن تكون فيها حقيقة مهمة ! |
اقتباس:
والغرب أيضاً ناصرونا ووقفوا بجانبنا لتخلص من خطر صدام الطاغية |
أخي أبا نادر ، كل منا قد أبدى رأيه إلا أنني إلى الآن أراك لم تبدِ جوابك عن هذا السؤال الذي قد كررتُه عليك مرارًا ، لكن ما زال عندي رجاء أن أجد هذه المرة جوابه عندك ؛ فلذا كررتُه ؛ فلا تردني هذه المرة :
اقتباس:
|
اقتباس:
مالي ومال الاخوان هل وضعتني من الاخوان بعد ان فقدت الحجه ولا سبيل الا ان تضعني في تلك الجماعه |
اقتباس:
او انك تريد جواباً بصيغه اخرى :) |
أنا لا أتكلم عنك ؛ حتى أضعك بكلامي في أي جماعة ؛ كما وضعتني باتهامك من ظنونك وسيئ قصدك في حوارك من أنصار القذافي وحسني ، أنا أتكلم عن الإخوان المسلمين كجماعة الذين أظهرت لي هذه الثورات الغوغائية حقيقتهم جلية ، وهي أنهم أصحاب أطماع دنوية وخاصة الساسية والرئاسية منها ، بل كنتُ لا أحسبهم هكذا من قبل ؛ حتى غدوا عندي الآن بعد انجلاء هذه الحقيقة عنهم مع الليبراليين ( الانحلاليين ) ومع الروافض في كفة إفساد العباد والبلاد والعمالة للغرب والشرق سواء بسواء ؛ فعليهم من الله ما يستحقون ؛ فكم يفسدون !
|
الساعة الآن »02:10 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd