![]() |
في احصائية غير رسميه
استهلك الجيش السوري والشبيحه اكثر من اربعة مليار طلقه (رصاصه) بمعدل الف رصاصه لكل مواطن تقريبا كما استهلك اكثر من خمسة ملايين قذيفه متنوعه مابين مدفعيه او هاون او صواريخ او اخرى |
الحمد لله على كل حال
وإن شاء الله قرب النصر و الفرج ياسوريا |
وقعت إشتباكات عنيفة على الحدود الأردنية السورية بين قوات حرس الحدود من الجانبين في منطقة تل شهاب الحدودية شمال مدينة الرمثا.
وتحدثت صفحة "كلنا شهداء حوران" السورية في خبر عاجل أوردته قبل قليل ورصدته صحيفة حروف الإلكترونية عن حصول "اشتباكات عنيفه ع الحدود السورية الاردنية بين مخافر حرس الحدود الاردني و مخافر عصابات الاسد". وأضافت الصفحة نقلا عن مصادر في بلدة تل شهاب السورية المحاذية لبلدة الطرة شمال مدينة الرمثا أن إحدى المصفحات التابعة لعصابات الأسد "تتجول ع الطريق الحربي و تطلق النار باتجاه المخافر الاردنية". فيما أكدت مصادر من الداخل السوري حدوث الإشتباكات في المنطقة وأنها وقعت بين "الهجانة" من كلا الجانبين فيما لم تبد المصادر معلومات عن وقوع إصابات. يذكر أن إشتباكات مماثلة حدثت بين الجانبين في ذات المنطقة كانت أعنفها قبل نحو أسبوع وسمعت في حينها أصوات قذائف مدفعية في مدينة الرمثا الحدودية. |
قال مسؤول تركي يوم الخميس: إن تركيا تنشر قوات على الحدود مع سوريا، بعد إسقاط مقاتلة تركية فوق البحر المتوسط الأسبوع الماضي.
وقالت وكالة الأناضول الرسمية: إنه يجري أيضًا نقل مركبات عسكرية مدرعة إلى منشآت عسكرية في سانليورفا بوسط الحدود التركية مع سوريا وإقليم هاتاي المتاخم لسوريا. وذكرت الوكالة أن تقارير تفيد بأن المركبات ستنشر بطول الحدود. وقالت: إن عددًا من المركبات العسكرية توجهت فرادى إلى حامية عسكرية في بلدة الريحانية في إقليم هاتاي. وقال مسؤول لرويترز طلب عدم نشر اسمه: "يمكنني أن أؤكد أنه يجري نشر قوات على الحدود في إقليم هاتاي، تتخذ تركيا إجراءات احترازية بعد إسقاط طائرتها". وتجيء التقارير بعد أقل من أسبوع على إسقاط سوريا طائرة استطلاع تركية فوق مياه البحر المتوسط، ما أثار رد فعل حادًّا من جانب أنقرة التي قالت: إن الحادث لن يمر دون عقاب. من جانبه، أكد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أن أن "تركيا والشعب التركي لا نية لديهما في مهاجمة" سوريا، مضيفًا أن بلاده "ليس لديها أي موقف عدائي إزاء أي دولة". ويأتي تصريحه بعد وصفه سوريا بأنها تشكل "تهديدًا واضحًا ووشيكًا" وتوعُّده برد عسكري قاسٍ على أي انتهاك حدودي. ورغم أن المحللين استبعدوا احتمالات الحرب، إلا أنهم حذَّروا من تصاعد العنف على طول الحدود التركية - السورية الجنوبية الممتدة 910 كلم. وقال المحلل السياسي البروفسور سيدات لاسينر من مؤسسة "يو إس إيه كاي" ومقرها أنقرة: "تستطيع أن تصنف بلدًا ما على أنه عدو، لكن ذلك لا يعني أنك في نزاع ساخن مع ذلك البلد". وأكد أن "تركيا ليست لديها نية بترجمة هذا التوتر إلى حرب، ولكن من الواضح أن الحدود التركية السورية تحولت إلى جبهة يمكن أن تشهد هجمات في المستقبل". وفي كلمة أمام البرلمان الثلاثاء، أعلن أردوغان أن "قواعد الاشتباك تغيرت بالنسبة إلى القوات المسلحة التركية، فأي عنصر عسكري قادم من سوريا ويشكل تهديدًا أو خطرًا أمنيًّا على الحدود التركية سيعتبر هدفًا" عسكريًّا. |
|
|
قال لواء في الجيش السوري الحر المعارض اليوم الجمعة إن قوات الحكومة السورية حشدت نحو 170 دبابة إلى الشمال من مدينة حلب بالقرب من الحدود مع تركيا لكن لم يرد تأكيد للنبأ من مصدر مستقل.
وقال اللواء مصطفى الشيخ رئيس المجلس العسكري الأعلي -وهو تجمع لكبار الضباط الذين انشقوا عن قوات الرئيس بشار الأسد- إن الدبابات تجمعت في مدرسة المشاة بالقرب من قرية المسلمية إلى الشمال الشرقي من مدينة حلب على بعد 30 كيلومترا من الحدود التركية. وقال الشيخ لرويترز هاتفيا من الحدود: "الدبابات الآن في مدرسة المشاة. وهي إما تستعد للتحرك إلى الحدود لمواجهة نشر قوات تركية أو لمهاجمة البلدان والقرى السورية (المعارضة) في منطقة الحدود شمالي حلب وحولها". وأضاف قوله ان الدبابات في معظمها من الفرقة الميكانيكية السابعة عشرة. ونشرت تركيا أسلحة للدفاع الجوي على امتداد حدودها مع سوريا يوم الخميس في اعقاب اسقاط طائرة حربية تركية فوق البحر المتوسط يوم الجمعة الماضي. وفي سياق متصل، حاولت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون زيادة الضغط على روسيا أمس الخميس قبيل اجتماع حاسم بشأن الأزمة السورية قائلة إنه يجب على كل البلدان المعنية أن تساند خطة الوسيط الدولي كوفي عنان الموسعة من أجل انتقال سياسي في سوريا. ووصلت هيلاري كلينتون إلى سان بطرسبرج لحضور اجتماع اليوم الجمعة مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في وقت يختلف فيه البلدان اختلافا شديدا بشأن سوريا وتزداد الخلافات بينهما في كل شيء من الدفاع المضاد للصواريخ إلى حقوق الإنسان. ومن المقرر ان تحضر هيلاري كلينتون ولافروف اجتماعا للدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الامن الدولي بشأن سوريا في جنيف يوم غد السبت لكنهما عبرا عن وجهات نظر مختلفة اختلافا حادا عما يتوقعان أن يسفر عنه الاجتماع. وقال لافروف الذي كانت حكومته النصير الرئيسي للرئيس السوري بشار الأسد في حملته لسحق انتفاضة متزايدة إن الاجتماع يجب أن يحدد الشروط لإنهاء العنف وبدء حوار وطني لعموم سوريا وألا يحدد مسبقا مضمون هذا الحوار. غير أن هيلاري كلينتون التي وافقت على حضور الاجتماع شريطة أن يحدد إطارا لتنحي الأسد اختلفت معه اختلافا حادا. وقالت لصحفيين في لاتفيا قبل سفرها إلى سان بطرسبرج "من الواضح بجلاء من الدعوات التي وجهها المبعوث الخاص كوفي عنان أن المدعوين سيأتون على أساس خطة الانتقال السياسي التي قدمها". وأضافت قولها إن الانتقال السياسي يجب "أن تقوده سوريا" لكنه يتعين أيضا أن يلبي معايير معينة. وقالت هيلاري كلينتون: "نحن نؤمن يقينا بأنه يجب أن يحدث انتقال سياسي يفي بالمعايير الدولية الخاصة بحقوق الإنسان ونظام حكم قابل للمساءلة وسيادة القانون وتكافؤ الفرص لكل الشعب السوري". وأضافت قولها "هذا الإطار (الذي اقترحه عنان) يوضح كيفية الوصول إلى ذلك". |
|
ذكر موقع "ديبكا فايل" الإسرائيلي المعروف بصلاته بالاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية في تقرير خاص نشر يوم الجمعة 29 يونيو/حزيران، أن الأزمة السورية بلغت مفترق طرق أو خيارين، إما عدوان غربي-عربي-تركي خلال الساعات الـ48 القادمة أو توصل القوى الكبرى إلى اتفاق حول عملية انتقال السلطة في دمشق.
ونقل الموقع عن مصادر عسكرية قولها إن القوات السعودية تدفقت إلى الحدود مع الأردن والعراق خلال الليلة الماضية بعد أن أمر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز بوضع القوات المسلحة في حالة تأهب قصوى. ورجح الموقع أن تكون هذه الخطوة تأتي في إطار الاستعدادات للمشاركة في العملية العسكرية المخطط لها في سورية. وتابع أن القوات السعودية المتمركزة قرب الحدود مزودة بالدبابات والصواريخ والأنظمة المضادة للجو وتضم وحدات من القوات الخاصة. وتابع الموقع أن القوات السعودية ستدخل الأردن بفرقتين، تقوم الأولى منهما بتأمين العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ضد أي رد فعل عسكري سوري أو إيراني يستهدف الأردن من الأراضي السورية أو العراقية. أما الفرقة الثانية فستدخل المناطق في جنوب شرق سورية، حيث ستقام " منطقة أمنية" تحيط بمدن درعا ودير الزور والبوكمال. وذكر التقرير أن أبناء من قبيلة شمر يعيشون في هذه المنطقة، معيدا إلى الأذهان ان موطن القبيلة الأصلي هو نجد. أما الوحدات السعودية المنتشرة قرب الحدود مع العراق فستقوم بالدفاع عن المملكة من هجمات محتملة من قبل "مسلحين شيعة" انطلاقا من الأراضي العراقية. ونقل "ديبكا فايل" عن مصادر في دول الخليج قوله إن القوات الأردنية وضعت أيضا في حالة تأهب قصوى. وأعاد الموقع إلى الأذهان أن أنقرة تواصل، منذ حادث إسقاط المقاتلة التركية من جانب سورية الأسبوع الماضي، حشد قواتها في المناطق الحدودية. هذا وأكد رئيس المجلس العسكري الأعلى في الجيش السوري الحر العميد الركن مصطفى الشيخ يوم الجمعة، وجود حشود للقوات النظامية السورية على بعد حوالي 15 كيلومترا من الحدود التركية، مرجحا أنها بمثابة "عرض قوة" في مواجهة الأتراك. وقال الشيخ في اتصال هاتفي مع وكالة "فرانس برس" إن "هناك تجمعات لوحدات عسكرية في المنطقة الشمالية شمال مدينة حلب وعلى بعد 15 كيلومترا أو أكثر بقليل من الحدود التركية". وأوضح ان الوحدات النظامية تقدر بحوالي 170 آلية ودبابة وحوالي 2500 عنصر. وتأتي هذه التطورات بالتزامن مع جهود دبلوماسية مكثفة تتخذها القوى الكبرى للتوصل إلى توافق حول الأزمة السورية قبيل انعقاد المؤتمر الدولي الخاص بسورية في جنيف يوم السبت القادم. وذكر موقع "ديبكا فايل" أن وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون وصلت مساء يوم الخميس إلى مدينة بطرسبورغ الروسية، حيث ستلتقي نظيرها الروسي سيرغي لافروف، وهذا قبل يوم من اجتماع جنيف. وذكر الموقع أن مؤتمر جنيف يرمي إلى بحث الخطة الجديدة التي قدمها الوسيط الأممي كوفي عنان حول الانتقال السلمي للسلطة في سورية. وتابع أن الخطة تضم تشكيل حكومة وحدة وطنية تضم ممثلين عن المعارضة ورموز النظام "المقبولين". وذكرت مصادر دبلوماسية يوم الثلاثاء أن روسيا قبلت هذه الخطة، على الرغم من أنها، كما يبدو، ستتضمن إبعاد بشار الأسد عن السلطة. لكن لافروف نفسه قال في وقت لاحق إن بلاده لن تؤيد أية محاولات للتدخل أو فرض "توصيات" على الشعب السوري. واعتبر "ديبكا فايل" أن نتائج المحادثات بين كلينتون ولافروف ستحدد ليس مضمون مناقشات مؤتمر جنيف فحسب، بل وستقرر مصير خطة التحالف الغربي-العربي-التركي لشن هجوم عسكري ضد سورية. وشدد الموقع على أن اتفاقا روسياَ-أمريكيا على خطة لاستبعاد الأسد عن السلطة قد يحول دون تنفيذ العملية العسكرية. لكن، إذا فشلت المحادثات بين لافروف وكلينتون، فسيؤدي هذا الأمر إلى تعميق الأزمة السورية وسيفتح الطريق أمام العدوان الذي من المقرر أن يبدأ يوم السبت 30 يونيو/حزيران |
قالت لجان التنسيق المحلية في سوريا، اليوم، إن عدد القتلى بنيران قوات الأمن والجيش ارتفع حتى اللحظة إلى 91 شخصاً، سقط معظمهم في ريف دمشق وحمص، فيما أعلنت إسقاط الجيش الحر طائرة مروحية في مدينة سراقب في إدلب.
وحسب وكالة الأنباء الكويتية "كونا": أوضحت اللجان في تقارير لها أن جيش النظام صعّد من حملاته العسكرية في مختلف أنحاء البلاد؛ لقمع الثوار السوريين المطالبين برحيل النظام ما أدّى إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى في حمص ودير الزور وحماه وإدلب ودرعا ودمشق وريفها. وأشارت إلى أن انفجارات ضخمة هزّت حي (ركن الدين) في العاصمة دمشق تلاها تصاعد أعمدة الدخان من المنطقة، كما سُمع دوي انفجارات عنيفة هزت مدينة (حمورية) في ريف دمشق والمناطق المجاورة لها. وقالت إن استمرار القصف وإطلاق النار من المروحيات لا يزال مستمراً على أحياء عدة في مدينة دوما بريف دمشق التي شهدت، اليوم، مقتل 34 شخصاً، وكذلك على مدينة (حريتان) في حلب. |
الله ينصرهم ويعجل في نصرهم وفي هلاك كل طاغية
|
|
ابطال الليبين والله
لاهنت ياماجد |
كشفت مصادر عراقية مطلعة في العاصمة الأردنية عمان عن وصول وفد عسكري إيراني رفيع المستوى، شارك فيه الجنرال قاسم سليماني، قائد فيلق القدس الإيراني، مؤكدة أن مهمة الوفد انحصرت في تهيئة الظروف اللوجستية لإدخال عناصر فيلق القدس إلى الأراضي السورية من جانب، والدفع بنشر قواعد دفاع جوية إيرانية في العراق من جانب آخر.
وقال المصدر العراقي العالي الاطلاع للزميلة الشرق إن سليماني اجتمع مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي وبحضور السفير الإيراني فقط، في منزل قيادي من حزب الدعوة داخل المنطقة الخضراء شديدة التحصين، وبعد الاجتماع عمم المالكي بصفته القائد العام للقوات المسلحة برقية عاجلة على قيادات العمليات في بغداد والأنبار والموصل، تؤكد ضرورة حماية السياحة الدينية في العراق، وخصوصا حماية أفواج السياح الإيرانيين الذين يتوجهون من الأراضي العراقية لزيارة مرقد السيدة زينب في العاصمة السورية، كما أبلغت قيادات ما يعرف بـ”الصحوات” ومجالس الإسناد التي يقودها حزب الدعوة بزعامة المالكي في محافظات ديالى والكوت وكركوك والموصل والأنبار، بأهمية التعامل إيجابيا مع قوافل الزوار الإيرانيين. وقالت هذه المصادر، التي سبق لها العمل في أحد الأجهزة الأمنية العراقية، بعد سقوط صدام حسين، أن المالكي سيسعى لإدخال عناصر فيلق القدس إلى سوريا على شكل زوار دينيين، وقالت إنه طلب من سليماني تكليف فيلق بدر بزعامة وزير النقل الحالي هادي العامري الذي يدين بالولاء لطهران، بتوفير العائلات العراقية التي ستشارك في هذه الزيارات للتمويه، وسيكون إسكانهم في دمشق بمعرفة المخابرات السورية. وأشارت هذه المصادر إلى أن إيران جادة في نشر صواريخها في العراق، وذلك سعيا للدفاع عن أجوائها في سياق التهديدات بقصف مفاعلاتها النووية، موضحة أن “خبراء هذه الصواريخ سيوجدون في الأراضي العراقية إذا تم الاتفاق على ذلك بالفعل”، وأضافت “أن الحكومة الإيرانية تعمل على تخويف حلفائها في العراق من مخاطر أمنية في الداخل العراقي ومن تنسيق بين إقليم كردستان وبين تركيا، ومن تدخل عربي مفترض لزعزعة حكم المالكي، وذلك بهدف إرغام السلطات العراقية على قبول عرضها بالتعاون العسكري”. وأضافت المصادر أن الوفد العسكري الإيراني سيعرض ملفات أساسية للتعاون العسكري مع العراق وهي ملف المناورات المشتركة خاصة في مياه الخليج العربي حيث وعدت إيران العراق بدعم أسطوله البحري، وملف التدريب حيث عرضت طهران استقبال آلاف العسكريين العراقيين سنوياً لتدريبهم في المعاهد العسكرية الإيرانية على بعض الأسلحة الإيرانية والأسلحة الروسية الجديدة وأسلحة من كوريا الشمالية التي اعتاد عليها الكثير من قوات الجيش العراقي. والملف الأخير يتمثل بتسليح القوات العراقية ببعض الأسلحة الإيرانية المتوسطة والثقيلة من ضمنها صواريخ إيرانية متطورة |
أعلنت قيادة القوات المسلحة التركية أمس أن ست مقاتلات من طراز إف-16 إجمالا انطلقت إلى السماء بعد اقتراب طائرات هليكوبتر عسكرية سورية من الحدود أول من أمس، لكن لم يقع أي انتهاك للمجال الجوي التركي. وأضافت في بيان أن أربعا من المقاتلات انطلقت من قاعدة إنجرليك الجوية في جنوب تركيا ردا على اقتراب طائرات الهليكوبتر السورية من حدود إقليم هاتاي في جنوب البلاد وانطلقت مقاتلتان أخريان من قاعدة في باتمان بعد رصد طائرات هليكوبتر سورية قرب الحدود جنوبي إقليم ماردين التركي.
وكان الجيش التركي أكد مجددا أمس أن طائرته الحربية إف-4 أسقطتها سورية في المياه الدولية وليس في المجال الجوي السوري، وأعلن عن وصول غواصة أميركية قريبا لمواصلة أعمال البحث في مكان سقوط الطائرة. وقالت هيئة أركان الجيش "كما فسر ذلك عدة مرات، إن طائرتنا (وليس طائرتين كما قيل) أسقطت فوق شرق المتوسط في المجال الجوي الدولي، فيما كانت تحلق بشكل منفرد ولم تكن مسلحة وكانت تختبر أداء راداراتنا في المنطقة". كما أكد الجيش التركي أن الطائرة لم تنتهك المجال السوري إلا "لفترة خمس دقائق فقط" قبل أن تسقط في الأجواء الدولية. وأوضح أنه لم يتم العثور على الطيارين بعد مضيفا أن الغواصة الأميركية نوتيلوس ستصل إلى منطقة سقوط الطائرة الاثنين للمشاركة في أعمال البحث عن الحطام. ونشرت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية أول من أمس مقالا نقلا عن مصادر في الاستخبارات الأميركية جاء فيه أن الطائرة الحربية التركية "أصيبت على الأرجح بمضادات جوية متمركزة على الساحل (السوري) فيما كانت موجودة في المجال الجوي السوري" في 22 يونيو الماضي. وأضافت أن الطائرة كانت تحلق على علو منخفض وبدون سرعة زائدة وكانت تختبر على الأرجح أنظمة الدفاعات السورية. وميدانيا، تواصلت العمليات العسكرية للقوات السورية في ريف دمشق أمس غداة يوم دام تخلله اقتحام الجيش مدينة دوما إثر انسحاب المقاتلين المعارضين منها، واستهداف موكب تشييع في زملكا أسفر عن مقتل وجرح العشرات. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن القوات النظامية قصفت مدينة داريا بمدافع الهاون بعد منتصف ليل السبت الأحد مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص، كما تعرضت بلدة مسرابا فجرا للقصف أيضا مما أسفر عن مقتل شخص وإصابة العشرات. وسقط في سورية أول من أمس أكثر من 120 قتيلا من بينهم 30 على الأقل أثناء استهداف موكب تشييع لأحد قتلى الاحتجاجات في زملكا بريف دمشق. وذكر المرصد أن 128 شخصا لقوا حتفهم في أعمال عنف بمناطق متفرقة في سورية السبت، بينهم 96 مدنيا. وأوضح أن ما لا يقل عن 41 مدنيا قتلوا في محافظة ريف دمشق، بينهم أكثر من 30 شخصا سقطوا "خلال انفجار أثناء تشييع شهيد في بلدة زملكا". وأضاف أن 14 شخصا قتلوا في محافظة دير الزور، فيما قتل 13 في درعا وأربعة في حماة و11 في إدلب و7 في حلب وواحد في اللاذقية وآخر في دمشق، إلى جانب أربعة في حمص بينهم مقاتلان. وكان المرصد أعلن مقتل 27 شخصا من المدنيين أمس بأعمال عنف متفرقة في سورية. وأوضح أنه "في محافظة ريف دمشق قتل خمسة مواطنين منهم أربعة بسقوط قذائف هاون على مدينة داريا، ومواطن من بلدة التل خلال اشتباكات مع القوات النظامية". وفي دير الزور، قتل مواطنان أحدهما مقاتل باشتباكات مع القوات النظامية في مدينة دير الزور وآخر إثر استهداف حافلة من قبل قوات النظام قرب دوار العلوم. وفي درعا، قتل ثلاثة مواطنين بينهم طفلتان اثنتان في بلدة خربة غزالة جراء القصف ومواطن متأثرا بجراحه إثر إصابته برصاص قناصة في حي الكاشف بمدينة درعا. وفي حماة قتل خمسة مواطنين بينهم سيدتان إثر إطلاق رصاص من قبل القوات السورية المتمركزة في محيط بلدة حلفايا بريف حماة. وفي إدلب، قتل ثلاثة مواطنين منهم اثنان في بلدة الدانا التي تعرضت لقصف عنيف صباح أمس من قبل القوات النظامية المحيطة بالبلدة ومواطن توفي متاثرا بجراحه جراء إصابته برصاص قناصة في معرة النعمان. وفي حلب قتل مواطنان أحدهما شاب قضى تحت التعذيب بعد اعتقاله منذ 28 يوما من حي الحمدانية بمدينة حلب ومقاتل قتل خلال اشتباكات مع القوات النظامية في دارة عزة بريف حلب. وفي محافظة حمص، قتل ثلاثة مواطنين أحدهم جراء انهيار مبنى تعرض للقصف في حي جورة الشياح ومواطنان اثنان عثر على جثمانهما بعد أن قام مسلحون تابعون للنظام بقتلهما بريف حمص. كما تم العثور على أربعة جثث لمواطنين مجهولي الهوية قرب معسكر المسطومة بريف إدلب، وقتل جندي منشق خلال اشتباكات في دوما بريف دمشق. |
|
تواصلت الاشتباكات وعمليات القصف في مناطق سورية عدة الثلاثاء حاصدة خمسين قتيلا، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان وناشطين.
وذكر المرصد أن القوات النظامية استخدمت الثلاثاء للمرة الأولى المروحيات العسكرية في قصف حي الخالدية في مدينة حمص (وسط) حيث قتل مواطن، وكان المصدر أشار في وقت سابق إلى أن حي جورة الشياح تعرض لقصف عنيف من القوات النظامية "التي تحاول اقتحامه". وقتل مقاتلان معارضان في هذا الحي في اشتباكات مع القوات النظامية. كما قتل مقاتل في اشتباكات في محيط حي بابا عمرو الذي تسيطر عليه القوات النظامية منذ بداية مارس، وذكرت الهيئة العامة للثورة أن "القصف العنيف والمتواصل" يشمل أيضا أحياء حمص القديمة والحميدية وبستان الديوان وباب هود، وفي محافظة حمص أيضا، قتل مدنيان آخران في القصف، احدهما في قرية البويضة الشرقية، والثاني في مدينة القصير. وفي مدينة دير الزور (شرق)، وقعت اشتباكات عنيفة بين القوات النظامية ومقاتلين معارضين في ساحة الحرية والشارع العام ومنطقة حي الصناعة. وقال المرصد أن شخصين قتلا في حي القصور وحي الجورة في المدينة برصاص قناصة، كما قتلت امرأة اثر القصف على بلدة المريعية في ريف دير الزور. |
|
الله ينصرهم
|
|
تدمير دبابة في ريف حلب من قبل الجيش الحر وإمرأة خلف المقاتلين تدعوا لهم بالنصر قال صلى الله عليه وسلم: « إنما ينصر الله هذه الأمة بضعيفها بدعوتهم وصلاتهم وإخلاصهم » أخرجه النسائي http://www.youtube.com/watch?v=UVQwH...ature=youtu.be |
|
|
|
|
كفو يالذيابه الله ينصركم
|
|
خاض مقاتلو الجيش السوري الحر قتالاً ضارياً مع القوات الحكومية في بعض أحياء جنوب العاصمة السورية دمشق اليوم الأحد في بعض من أعنف المعارك أثناء النهار داخل حدود المدينة حتى الآن.
وقال الناشط سمير الشامي الذي تحدث إلى رويترز من دمشق عن طريق موقع سكايب إن القتال ما زال دائراً في حي التضامن الفقير بعد معارك متواصلة طوال الليل في حي الحجر الأسود. وقال "إن أصوات إطلاق النار تتردد بكثافة والدخان يتصاعد من المنطقة". وأضاف "هناك بالفعل عدد من الجرحى وإن السكان يحاولون الفرار من المنطقة". وعرض الناشط لقطات حية للدخان يتصاعد فوق مباني الحي. وكانت هيئة الثورة كشفت في وقت سابق اليوم أن دبابات الجيش اقتحمت حي التضامن والمخيمات الفلسطينية في دمشق، وسط سماع لأصوات القصف على الحي، وذلك بالتزامن مع إعلان لجان التنسيق عن سقوط 54 قتيلاً بنيران قوات النظام السوري في حصيلة أولية اليوم. وعلى صعيد آخر يلتقي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الثلاثاء في موسكو الموفد الدولي والعربي إلى سوريا كوفي عنان، على أمل إعطاء دفع دبلوماسي لخطته من أجل تسوية الوضع في سوريا، حسب ما أعلن الكرملين. وكان وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي أبدى اليوم استعداد بلاده لدعوة المعارضة السورية إلى طهران وتوفير الظروف اللازمة لإجراء محادثات بينها وبين الحكومة السورية. ونقلت وكالة (إرنا) الإيرانية عن صالحي قوله إن "طهران مستعدة لعقد اجتماع مع المعارضة السورية ودعوة المعارضة إلى طهران وإتاحة الأجواء لإجراء حوار بين المعارضة والحكومة السورية". وقد عرضت إيران مراراً استخدام نفوذها لدى النظام السوري في محاولة فتح حوار لكنها المرة الأولى التي تقترح فيها استضافة لقاء بين المعارضة والحكومة السورية. واعتبر وزير الخارجية الإيراني أن الملف السوري "يجب أن يحل عبر الأطراف السورية- السورية، ولا ينبغي فرض أي شيء من الخارج ولا فرض أي حكومة من الخارج". وأعرب عن أمله في "اتخاذ خطوة مؤثرة لحل المشكلة السورية، في إطار التعاون بين إيران والأمم المتحدة وبعض دول المنطقة". والمعروف أن إيران تعد من أشد الدول الداعمة لنظام الرئيس السوري بشار الأسد. |
الجييش الحر اسر الشب بخدم في الفرقة الرابعة وخلوه يتصل في ابوه ويقول لا ابوه انه هوا لي اسر عناصر من الجيش الحر مشان يشوفو ردة فعل ابوه بس طلع ابوه واطي وشبيح قال لا ابنه الله محيكن سلموهن لا امن وعاقبوهن الاب مو عارف ان ابنه مأسور ردو عليه الجيش الحر وقلوله نحن الجيش الحر وحكمت على ابنك في الاعدام. , والله محي الجيش الحر الله واكبر والعزة لله كتيبة ضرار بن الازور 3 6 2012 http://www.youtube.com/watch?v=dPabs...ature=youtu.be |
|
الله اكبر
بشائر النصر اصبحت تتوالى تباعا اللهم عجل بهلاك الطاغية بشار قبل رمضان |
أكد الداعية عدنان العرعور أن مقتل وزير الدفاع داود راجحة ونائبه آصف شوكت اليوم في التفجير الذي تعرض له مبنى الأمن القومي في العاصمة دمشق يثبت أن وعد الله بالنصر والتمكين لعباده لابد وأن يتحقق.
وأوضح عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" أن الفرح بمقتل هؤلاء الطغاة كبير والفرح الأكبر سيكون عقب سقوط جميع أعضاء هذه العصابة المغتصبة. |
قالت مصادر في قيادة الجيش الحر إن قوات من الثوار تزحف حاليا في اتجاه القصر الجمهوري، وأن معارك عنيف دائرة حاليا في المنطقة القريبة منه، مضيفة أن عددا كبيرا من الفرق العسكرية المنتشرة في المدن السورية باشرت عمليات الاستسلام، وأن عائلات أركان النظام السوري نقلت إلى القاعدة العسكرية الروسية.
وأكدت المصادر وفقا لموقع الجزيرة اونلاين أن قوات الجيش الحر حريصة إلى محاصرة القصر الجمهوري حيث يسكن الرئيس السوري بشار الأسد في أسرع وقت، وذلك بعد ورود معلومات أن محاولة اغتياله اليوم في روضة دمشق فشلت، وأنه اتجه إلى جهة غير معلومة. وأضافت أن عائلات كبار أركان النظام السوري لجأت إلى القاعدة العسكرية الروسية في طرطوس اليوم، التي باشرت إخلاء العائلات بنقلها إلى قطع البحرية الروسية المرابطة عند السواحل السورية. وكشفت أن إجلاء عائلات أركان النظام يمثل بوادر خطة الفرار التي وضعها النظام السوري تحسبا لمواجهة أي تدخل عسكري أجنبي، مشيرة إلى أن عائلات كبار الضباط بمن فيهم وزير الدفاع داوود راجحة، ووزير الداخلية محمد الشعار، ورئيس الأمن القومي هشام بختيار تم التأكد من نقلها بعد التفجير مباشرة تحت حماية قوات خاصة سورية وروسية إلى داخل القاعدة العسكرية. وأكدت أن العائلات وصلت طرطوس منذ أسابيع، ووضعت في مربع أمني خصص لها، وكلفت وحدات خاصة من الحرس الجمهوري بحمايتها، مشيرة إلى الوحدات الخاصة من الحرس الجمهوري بدأت بالفرار من المربع الأمني بعد انسحاب عدد كبير من الضباط من مواقعهم، التي يرجح أنها نتيجة عمليات فراغ في القيادة المركزية للنظام، إذ تتواتر أنباء عن فرار عدد من قيادات النظام السوري إلى جهات غير معلومة. وقالت المصادر إنها تخشى أن يفلت الأسد من قبضتها من خلال لجوئه إلى خطة الفرار التي أعدها منذ أشهر، التي تقوم على إخلاء جوي تنفذه وحدات خاصة روسية، وخطة أخرى مشابهة تنفذها وحدات إيرانية. وقالت إن الخطة التي وصلت إلى الجيش الحر هي مشابهة لتلك التي وضعت تحسبا لأي هجوم إسرائيلي على دمشق، وتم تعديلها بعد احتلال القوات الأميركية للعراق بعد تزايد التوقعات بأن تهاجم القوات الأميركية حينها دمشق، لافتة إلى أن الخطة السابقة كانت تقضي باللجوء إلى السفارة الروسية، أما الخطة الجديدة فتم إدخال تعديلات عليها منها تدخل قوات خاصة روسية وإيرانية لإجلاء الأسد وعائلته إلى الساحل السوري الغربي حيث ترابط قطع بحرية تابعة للأسطول الروسي دورها تأمين نقل الأسد وعائلته إلى موسكو. وحول الوضع الميداني في المدن السورية الأخرى قالت إن الفرق العسكرية ألقت السلاح، وأن العسكريين خلعوا زيهم العسكري، وساروا بارتال بملابسهم الداخلية. |
الله أكبر
اللهم لاتفلت بشار من أيدي المجاهدين ويكون عبرة لأهل الظلم في كل مكان والله مصيبة لويلجألروسيا وينجو بفعلته طبعا في الدنيا وإلا الآخرة فالعدل مضمون جزاكم الله خير على نشر بشائر النصر ...... |
كشفت مصادر عسكرية أن نظام بشار الأسد بدأ يستعد لقصف المدن والقرى السورية التي يسيطر عليها الثوار بالأسلحة الكيماوية، بعد الضربات الموجعة التي تلقاها في دمشق وعلى رأسها مقتل كبار قادة نظامه.
وقالت المصادر إن "إدارة السلاح الكميائي تمتلك 600 صاروخ متوسط المدى محمل عليها رؤوس كميائية قامت بتوزيعها على الفرق التابعة لقوات الأسد استعدادا لإطلاقها على القرى و المدن السورية". يأتي هذا فيما أوضحت مصادر في إدارة الخدمات الطبية العسكرية في نظام بشار الأسد، أن هذه الإدارة وزعت أقنعة واقية ضد الغاز على عناصر عصابات وشبيحة نظام الأسد، بالإضافة إلى عبوات التطهير الفردي الواقية من الضربات الكيميائية، وهو ما يشير إلى قرب استخدام الأسلحة الكيميائية. يأتي هذا بعد الضربات الموجعة التي تلقاها نظام بشار الأسد، حيث قتل اليوم وزير دفاعه داوود راجحة، وصهر بشار نائب رئيس الأركان آصف شوكت، وحسن تركماني رئيس خلية الأزمة، وكذلك ما توارد من أنباء شبه مؤكدة حول مقتل ماهر الأسد شقيق زعيم عصابات سوريا، متأثرا بجراحه التي أصيب بها خلال الانفجار الذي وقع الأربعاء في مقر جهاز الأمن القومي خلال اجتماع لكل هذه القيادات الأمنية. |
أعلنت هيئة الثورة عن مقتل 100 سوري بنيران قوات النظام اثناء جنازة في السيدة زينب بدمشق، منهم 10 قتلى في تلبيسة بسبب القصف بقذائف الهاون.
وأعلنت لجان التنسيق للثورة السورية عن انشقاق 60 جندي مع 7 دبابات في باب الهوى بإدلب، كما أشارت إلى تحركات لدبابات النظام تدخل شارع الـ 30 في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، فيما أعلنت شبكة شام السورية عن انشقاق عناصر من الجبهة الشعبية- القيادة العامة وانضمامهم الى الجيش الحر. وكشفت لجان التنسيق للثورة السورية عن قصف قوات النظام بلدات نوى وتسيل وداعل بريف درعا، كما قصف بالدبابات على حي العسالي والقدم بدمشق. من جهة أخرى أكدت مصادر للعربية أن الجيش الحر قصف 20 قذيفة هاون على مطار دمشق الدولي، في وسط إعلان عن انشاقاقات وسقوط ضحايا في مناطق متفرقة من سوريا. وأكد المركز الاعلامي للثورة السورية أن قوات النظام قصفت مناطق داعل والحراك بدرعا بمدفعية، فيما أكدت مصادر أن الجيش الحر أسقط مروحيتين كانتا تقصفان أحياء التضامن والميدان والحجر الأسود بدمشق. |
أفادت لجان التنسيق المحلية بانشقاق 50 عنصراً من القوات الخاصة السورية بمركز القابون بدمشق بالإضافة إلى انشقاقات كبيرة على الحواجز الخاصة في القابون، كما أكدت مصادر لـ"العربية" سماع دوي 5 انفجارات في مقر الفرقة الرابعة السورية والتي يقودها ماهر شقيق الرئيس السوري بشار الأسد قرب حي المهاجرين بشمال غرب دمشق.
ومن جانبه، نفى وزير الإعلام السوري في التلفزيون الرسمي وقوع أي انفجار في القاعدة حسبما نقلته وكالة "رويترز". وفيما تشهد العاصمة دمشق معارك ضارية بين الجيش السوري الحر والجيش النظامي، أكدت كتيبة أبو بكر انسحاب الجيش النظامي من حي الميدان بدمشق، وافادت مصادر لـ"العربية" بانسحاب عناصر من اللواء 3 مدرع بدمشق تاركة دباباتها في الشوارع، بالإضافة إلى انتشار الجيش الحر في السبينة بريف دمشق. وأوضح ناشطون سوريون أن الاشتباكات بين الجيشين الحر والنظامي تتركز في أحياء الميدان والقابون ونهر عيشة والتضامن مع لجوء القوات النظامية للمروحيات في قصف مناطق يسيطر عليها الجيش الحر. |
|
|
|
الساعة الآن »03:15 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd