![]() |
اقتباس:
فيتهم بانه عنيد ويحب المراوغة واستخدام هذه العبارة هو تدليس يا نيزك واسمحلي اقول ان كلامك انت والثاقب مجرد كلام سطحي انشائي ويحيد عن الحق من اجل الهوى اما المرواغ وانت تعرفه وهو موجود معنا من فضح في موضوع الديمقراطية ولم يستطع الرد واتى بالطوام لقلة خبرته بالحياة يبدو انك عرفته :) |
اقتباس:
لاحول ولاقوة إلا بالله يالشيباني محمد يعلم الله أنني من المعجبين بأخي عاشق الحقيقه ومن المتابعين لكتاباته في كل مكان وأنا ممن يستشهد بكلامه في مواقف تواجهني في خصوص الرافضه وغيرهم والعنّد في رأي تقتنع به 100% أعتبره ثقه والمراوغه ليست عيب في نظري :) فالفارس عند النزال يستخدم المراوغه ... فلا ينقص قدره ونحن عندما نناقش عاشق الحقيقه فأتوقع أنه سيستزيد منّا وإثراء الموضوع بالحوار والمناقشه شيء يسعد عاشق الحقيقه (هذا ماأظن ) الغير مرغوب هو استهداف أشخاص بذاتهم لذاتهم والتصلّب للرأي انتصاراً للنفس فقط وعندما قلت "خفوا" كان المقصد هو بالأسلوب لأننا لانريد إثارة الغضب بقدر مانريد أن نقتنع بوجهة نظر عاشق الحقيقه أخيراً سامحك الله على كلمة " تدليس " فهي قوّيه ولا أستحقها هذا للتوضيح وجزاكم الله خير جميعاً |
الأستاذ عبد الله العتيبي ، مرحبًا بك .. ولعلنا نتجاوز مسألة المنتحر والانتحار ؛ لأنها ليست ذات قيمة من الأصل وخاصّة في هذ الحوار ، ونلج في المهمّ الذي يكون في الصلب واللبّ ؛ ولذا فهذه الإجابة عن الأسئلة : اقتباس:
ج - لا . >> ( التوضيح ) : لكن تغيّر حالها بالطريقة الشرعية الصحيحة المُثلى المُحافِظة على المُحرّمات و الحرمات والكرامة وعلى الوَحدة والمكتسبات الوطنية ، هذه الطريقة القائمة على إقامة ـ أولاً ـ دين الله حقًا بشرعه من أمره ونهيه وعدله وطُهره في الشعوب نفسها برضاها أفرادًا وجماعات ؛ لينتج من صلاحها هي صلاح حكامها ـ حتمًا ـ بعد توفيق الله ـ مِن خلال الضغط الشعبي المتكرّر ، والمطالبة المُصرّة ، وقبل ذلك الممارسة الحقة للإسلام وشعائره والرضا بها من المجتمع كلّه... >> و ( لا ) أن يكون تغيّر حالها هذا بـ : 1- الطريقة الغربية العَلمانية الغوغائية طريقة الثورات والمظاهرات والسلب والنهب والقتل والضرب التي تهدم أكثر مما تبني ، وتفسد أكثر مما تصلح ؛ فإن جاءت بمكسب واحد ؛ فليُعلم أنها جائت بألف مَخسر لا على الأفراد ولا على الجماعات ولا حتى على الأوطان سواء في الأمن و الاقتصاد أو غيره ! 2- الطريقة الغربية الداعمة والداعية للديمقراطية التي هي الوجه التشريعي والسياسي للعَلمانية ؛ فبهذا تكون هذه الشعوب ثارت ضد نظام علماني ديكتاتوري ، وسقطت بنفسها وبرضاها ومطلبها وبخرس يدها في حضن نظام هو الآخر علماني من خلال كونه ديمقراطيًا ؛ فما المكسب عند كل مسلم مِن الخروج من نظام كفري ووقوع في نظام كفري مثله ؟! 3- الطريقة التي تُحارب الإسلام الدين الإلهي من خلال المطالبة بتطبيق نظام بشري يخالفه ويصادمه ، وهو النظام الديمقراطي العَلماني الذي لا يُمكن أن يطبّق منه شيء إلا مقابل أن يُحذف من الشريعة الإسلامية شيء .. >> فكيف ندعم ونؤيّد نحن المسلمين ثورات حاربت هي الإسلام بمطالبتها بالديمقراطية العلمانية ؛ كما حارب مَن قامت هذه الثورات ضدّه الإسلام بأنظمته العَلمانية ؟! *وأقف إلى هنا ، ولعل فيما ذُكر محل نظر عند ذوي البصر ... ! اقتباس:
ج - نعم .. ( التوضيح ) : لأن المواطن إبّان هذه الثورات قد وصل إلى أضعف وأقل حيلة ، وهذا ما يقوله أهل ومؤيدو هذه الثورات ، وهذا الضعف وقلة الحيلة تلك هي التي دفعت المواطن العربي إلى الثورة ؛فإذا كان هذا الواطن قد قام مع فقره وضعفه وقلة حيلته على هؤلاء الحكام مع قوتهم وتمكّنهم ، ولكنه قام ـ يا للأسف ـ ليطالب بالديمقراطية أن تكون هو النظام الذي يحكم به ويشرّع لمجتمع في كل الأمور وفقه ، وليس ليطالب بالشريعة الإسلامية مع أنه مسلم قبل كل شيء ، وفي هذه الشريعة السمحة الضمان الكامل والعدل التام له في كل شؤون دينه ودنياه ؛ فكما قدر أن يقوم ضد هذه الأنظمة مع ضعفه وقوتها ؛ فهو قادر في كل زمان وكل مكان ، مع ضعفه أن يثور تجاه أي نظام مهما كانت قوته وقدرته ، ولكن الذي أرجوه ومع كل مسلم صادق مخلص أن يكون قيامه للإقامة شرع ربّه على نفسه وعلى مجتمعه ؛ ليفوز في دنياه وآخرته .. >> فهل أنت معي في هذا الأمر ـ أستاذ عبد الله ـ؟ اقتباس:
ج- نعم ، في جانب ، ولا ،في جانب آخر ... >> ( والتوضيح ) : لو أخذنا مصر ـ مثالاً ـ لتوضيح هذه الإجابة ؛ ولوجدنا أن أهمّ حزب يظهر الإسلام استفاد من هذه الثورة في الظاهر والحاضر لا الباطن والمستقبل هو حزب الإخوان المسلمين ، وبعده التكتّل الرافضي في مصر ، ولكنه مستفيد في الظاهر والباطن والحاضر والمستقبل ؛ فقد فتحت للدعوة الرافضية الصفوية بعد هذه الثورة كل الأبواب التي كانت كلها مؤصدة في وجهه ، وأما ما يُسمّون بالسلفيين ، وأنصار السنة المحمدية في مصر ، وهم مسلمون ، وأهل العلم الشرعي السني الحق في مصر ؛ فهم أكبر تكتّل مسلم تضرّر من هذه الثورة ، بل هم الآن تحت الخطر من اعتقال وقتل وغيره ؛ ولذا فلا يمكن لنا البتة أن نقول أن كل الأحزاب والتكتلات والتجمعات الإسلامية قد أصبحت قوية بعد هذه الثورات الديمقراطية ، وليس كل المسلمين قد أصبحوا محترمين بعدها ! وللحقيقة ؛ فأن أكبر كاسب لهذه الثورات ونتائجها هم مَن كان هدفهم الوصول إلى العروش وملء الكروش بالقروش من الأحزاب الإسلامية ، ومَن كان فكره عَلمانيًا محاربًا للإسلام والشريعة الإسلامية ، ومَن كان رافضيًا محاربًا للسنة المحمدية ، ومَن كان فاسقًا عاهرًا كارهًا لمسألة التحريم والتحليل فيما يشتهي ويهتوي ، ومَن كان لا يدين بدين الإسلام في هذه البلاد العربية التي قامت فيها هذه الثورات الديمقراطية .. ! ولذا فإن أي حزب إسلامي أم غير إسلامي بعد هذه الثورات في مصر كان معاديًا للسعودية دينيًا أو سياسيًا أو فكريًا أو اقتصاديًا سيجد الفرصة الآن سانحة له في تنفيذ خططه السيئة تجاهها في ظل هذه الثورات وما أعقبته ... !؟ >> وهذه هي الحقيقة الأكيدة ، ويهمّ أن تُقبل من بعض الأنام ، ولكن الأهمّ أن تُقرأ من ذوي الأفهام والغيرة على الإسلام ؛ ليُقرّروا بعدها موقفهم الحق الموافق للحق في هذه الثورات التي ما نادت يومًا بتطبيق شريعة الإسلام ... ! اقتباس:
>> ( التوضيح ) : تأييدي لها جاء لأسباب : 1- لستُ متأكّدًا بعد أنها لا تريد الشريعة الإسلامية مثل غيرها من الثورات العربية التي صرّحت بأنها تريد الديمقراطية ، هذه المصارحة بالديمقراطية التي مفهوما لا للشريعة الإسلامية . 2-النظام الذي يحكم سورية نظام نصيري ضد السنة ، وشعوبي ضد العروبة ، وعميل مخلص لحكام إيران ودينهم الصفوي العنصري الخبيث ؛ فهو ضد السنة والعروبة ودول الخليج وشعوبها ومنها بلدي السعودية ، وسيقف مع إيران ضدها في كل الأحوال سواء في المصالح الدينية ، أم المصالح الدنوية ، مع أنه ـ مع ذلك كله ـ نظام علماني رأسمالي عميل في الوقت نفسه للأمريكان المتغطرسين الطامعين ، وهو في هذه المسألة الأخيرة يشترك مع غيره من الأنظمة العربية التي أطيح بها في هذه الثورات العربية الأخيرة ... 2- نظام سورية النصيري مناصر لكل حزب يحارب السعودية ... 3-قيام نظام غير هذا النظام النصيري المعادي للسنة والعروبة هذه المعاداة النابعة من معتقده يوفّر جوًّا أفضل للسنة والعروبة عندنا وفي سورية وفي المنطقة عمومًا ، وجوًا أسوأ لإيران الصفوية فيها ، وهذا خلاف النظام التونسي والمصري واليمني مع علمانيتها وعمالتها لأمريكا إلا أنها معادية لإيران وواقف ضدها بسبب أن هذه الأنظمة عروبية وإيران صفوية قومية ، ومؤيدة لنا بحكم العروبة والحرص عليها ، وهناك أمر آخر وهو أن هذه الأنظمة العربية المذكورة ضدّ أي حزب ديني أوسياسي أو فكري وتكتل يعادي السعودية ، وتاريخها يشهد بذلك . >> والخلاصة أن نظام سورية لا خير فيه بالمرّة ، مع أن الإطاحة به فيها الخير كلّه شريطة أن يأتي بعده نظام لا يوالي إيران سواء من جماعة الإخوان ، أم من جماعة العلويين المعارضين للنظام بشّار في ظل هذه الأجواء السياسية والفكرية ذات الخطر والشر المعادية لنا في ديننا وعروبتنا ووحدتنا سواء من الشرق ، أم من الغرب ... وهذا ما أراه أنا ، ولا أنسبه لغيري البتة ولا ألزم غيري به . والله أعلم بالصواب . اقتباس:
وعفوًا ـ عزيزي ـ ... ومودّي . |
اقتباس:
ومودّتي . |
اقتباس:
عزيزي ( نيزك ) ، ضع أمامي الحقيقة ، ولكن بشرط أن تكون كاملة تامة صافية ناصعة ، وأنا ـ والله ـ أعرفها مِن أول وهلة ؛ فهي معشوقتي الحلوة ؛ وسأقدّم لمن يفعل ذلك الشكر العطر ، وأحفظ له طيّب الذكر، بل إن قدرتُ فسأقبّل جبينه الطاهر .. :) و أنت ـ كذلك ـ جزاك الله خيرًا .. وأسعدك في دينك ودنياك .. |
إلى متى الصمت ؟!
ومع الصمت أقول لكم : أعطوني كلمة واحدة ـ يا مَن تخالفونني ـ في عرضي هذا عليكم :
اقتباس:
اقتباس:
|
أخي عاشق الحقيقه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤالي الذي لو أجبته ربما أقتنع بما ترى لماذا المسلمين السلفيين أتباع السنه المحمديه لم يتحركوا أثناء الثوره وأثبتوا تواجدهم واجتهدوا بما يستطيعون ؟ لماذا لم ينظموا صفوفهم ويتكلوا على ربهم ويعملوا بما يؤمنون به؟ لماذا تعطيهم الأعذار وتقول أنهم( أكبر تكتّل مسلم تضرّر من هذه الثورة)؟ هذا يعطينا إحساس كبير بأنهم كانوا من أنباع حسني مبارك أو أنهم من شرذمته والمستفيدين من وجوده!! هل تعني أن المسلمين السلفيين أتباع السنه المحمديه لا يستطيعون أن يغيروا أي شيء عن طريق الطرق السلميّه؟ هل تعني أن المسلمين السلفيين أتباع السنه المحمديه لا يرون إلا الجهاااااد فقط هو الحلّ ؟ ياأخي عاشق الحقيقه لم نعد نعرف الفرق بين الجهاد والإرهاب !!! الآن لو تتطرق لموضوع الجهاد .... تكون قد كالبت عليك الأعداء والأصدقاء من كل جانب كان المجاهدين عندنا رموز تعشقهم القلوب ... حولوهم بقدرة قادر إلى إرهابيين مجرمين يريدون تدمير العالم على المسلمين السلفيين أتباع السنه المحمديه .... أن يبحثوا عن طرق سلّميه لنيل حقوقهم في ظل تكالب الكلّ عليهم.... وأن لا يقعدوا يندبوا الحظ وينتظروا الفرج من الله سبحانه الله كريم لكن لابد من العمل والإجتهاد بكل الوسائل لنصره الحق حتى لو كانت عن طريق الديموقراطيه البغيضه وبالإمكان تحويلها فيما بعد إلى شورى اسلاميه حقيقيه الأخوه في مصر في صحوه دينيه عظيمه .... الأمل موجود ياأخي دمت بودّ |
عاشق الحقيقه هذا مقال انشائي سطحي غير مستند على شواهد
فانت ترمي الكلام على عواهنه بحسب هوائك ومقالك ملي بالمغالطات انت تدافع عن الباطل وتهاجم الحق فجعلت المجرمين حسني مبارك وعصابته وزين العابدين وعصابته الذين كانو يحاربون اهل الحق جعلتهم اهل خير وجعلتزوالهم خطاء فادح بالله عليك الا تخجل من هذا الكلام الا يؤنبك ظميرك وانت تتحسر على زوال فرعون مصر وفرعون تونس الذي كان يمنع الحجاب والصلاه ويحارب كل ماهو اسلامي الاتعلم ان كل الدعاه خرجو من السجون وتحررو من ظلم زين العابدين وحسني مبارك بعد الثورات الا تعلم ان الدعاه في تونس ومصر اصبحو لا يخافون من احد الاتعلم ان اهل مصر على وقت حسني ياكلون من الزبايل وينامون في المقابر وكان الرجل يعتقل بدون سبب ويهان ويقتل ولا يجد من يدافع عنه الاتخجل ياعاشق من التباكي على المجرمين والمفسدين في الارض انا زرت مصر قبل اسبوعين فوجدت الناس اكثر انشراحا بعد زوال الطواغيت لو لم تحقق هذااتدري الثورات الا تحقيق العداله النسبيه يكفي الم يقل الرسول حاكم عادل لو كان كافر خير من حاكم مسلم ظلم وجائر ومفسد اما البوعزيزي فهو بين يد رحيم غفور وسعت رحمته كل شئ يغفر لمنيشاء ويعذمن يشاء وليس مصيره بين يديك يا عاشق حتى تحكم عليه بالنار اما انك لاتدري ان الله يغفر لمن يشاء مالم يشر لولا هذه الثورات لمارايت زيادة الرواتب والمنح في دول الخليج فلا تكن ظهيرا للمجرمين ياعاشق الحقيقه |
خير الكلام ما قل ودل وفي صلب الموضوع ان شاء الله:
1. نعم الاسلاميون لهم تجارب مريره في التغيير السلمي وعلى سبيل المثال في الجزائر وتركيا . ل درجة انهم اضطروا مثلا في تركيا الى تغيير مسمى الحزب وقياداته حتى تمكن اردوغان وزملائه من الفوز بذكاء .لان كثير من القوى المحليه والاجنبيه تتكالب على الاسلاميين لاجهاض نجاحهم. 2. لذلك ارى ان الاسلاميين سينتصرون حتى بالطرق السلميه ولكن ربما عليهم التريث وسيبرزون في الوقت المناسب وستقام باذن الله الشريعة الاسلاميه والخلافه . 3. اطلاق مسمى ارهابيين على الجهاديين من الغرب وعملائه لا يعيبهم على الاطلاق . فالارهاب اذا كان موجه للاعداء المحاربين المعتدين من الكفار الصليبيين والصهاينه . فانه قطعا من الجهاد . ارهاب اعداء الله واعداء المسلمين من الجهاد بدون شك . |
اقتباس:
اخي عاشق انت كاتب فذ ولو اختلفنا معك ولكنك جدلي فوق اللازم وتعيد وتكرر الكلام من غير فائدة الثورات تهجمت عليها وقلت انها ضد الاسلام وليست معه وبينا لك ان الاسلاميين لم يخرجوا من السجون ويذوقوا طعم الحرية والصدع بكلمة الحق وقول مايريدون غير بعد هذه الثورات المباركة يارجل الشيخ عبود الزمر المتهم في قتل السادات تعفن في السجن قرابة 30 عام او اكثر ولولا هذه الثورة المباركة لما خرج من السجن بل بقي حتى تبلا عظامة وغيره الالاف من الاسلاميين في مصر وتونس لم يخرجوا من السجون حتى قامت هذه الثورات الابية إذا كنت تسير على منهج الجامية الذي تخصص في التزمير والتطبيل للحاكم فهذا شأن يخصك اما إذا كنت لاتعي من الامر شيء عن هذه الثورات فيجب عليك البحث والتحري حتى تتغذاء باخبار تلك الثورات ومن ثم اكتب عنها |
الساعة الآن »10:44 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd